التميز خلال 24 ساعة | |||
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
قريبا![]() |
بقلم : ![]() |
قريبا![]() |
قريبا![]() |
|
المنتدى العام - Main Section للمواضيع العامة التي لا تنطوي تحت اختصاص الأقسام الأخرى .. |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
![]() ![]() |
![]()
شكرا على الموضوع الجيد وشد انتباهي بصراحه
اما البيتين حسب ما سمعتهم من والدي كن كالنجم يتلألأ على صفحات الماء وهو رفيعُ ولا تكن كالدخان يرتفع وهو وقيعٌ المصدر: منتدى دمعـــة ولـــه - من قسم: المنتدى العام - Main Section v]: ;k ;hgrlv dvtu hgkhs vc,sil g;d dv,i hghkJJhrJm hgkJtJsJJdJm |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرفة عامه
![]() ![]() |
![]()
وكلما زاد هذا الشعور زادت معه قيمة الإنسان
يعطيك العافيه دايمن رئع في اختيارك الهاشميه تحياتي |
![]() |
![]() |
#5 |
مشرفة عامه
![]() ![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم هذه قيمتك ![]() بالتأكيد أنت تقيِّم نفسك ، تضع تقييماً مناسباً حسب تصورك لذاتك ، وما تملك من قدرات ومهارات وشكل وجمال وغيره.. وفي جميع مجالات حياتك ، ربما تقييمك لذاتك عالي جداً ..تعطي نفسك درجاتٍ عالية وتكون فوق المتوسط ، سواء كنت تستحق هذه الدرجات أم لا ..لكن حسب تقديرك أنت هذا هو الصواب ! وربما تعطي ذاتك درجاتٍ أقل مما تستحق ...وربما تكون درجاتك متوسطة.. بأن تعرف نفسك حق المعرفة وتقيِّمها بشكل صحيح ، وإن كانت التقييمات ليست عادلة ولا يعترف بها في مجال علم النفس ..وتؤدي إلى الكثير من المشاكل .. لكننا نقوم بها تلقائياً ودون وعي ... سؤال أي الدرجات ممكن أن تقيم بها نفسك ؟ عاليه .. متوسطة .. أم ضعيفة ؟؟الكثير سوف يجيب في حدود المتوسط ، والقليل سوف يختار التقييم العالي أو الضعيف. التقدير العالي يقول: أنا أملك وأملك وأستحق ؛ فذلك سوف يخرجك من حالة التوازن النفسي ويدخلك في دائرة الاضطراب الذى يمكن أن لا تعيه . التقدير المنخفض يدخلك في مصاف الدونية ويؤدي للشعور بالنقص . ذلك تقيِّمك أنت.. لكن الكثير منا من يضع قيمته في يد شخص آخر ...أنا أستحق أولا أستحق حسب تقدير فلان لي ..أو حسب رضاه عني..وفلان هذا ممكن يكون أقرب قريب من وجهة نظري أنا وحسب تقديري ..هذا الشخص متوقف عليه سعادتي وألمي ... أكون أو لا أكون..جيد أو سيء ..هذا الشخص يجب أن أنال كل رضاه وإلا سوف أعيش معذب طوال حياتي .. وحيد...حزين..ضعيف هذا الشخص هو مرشدي لما أصنع وما أتخذ من قرارات .. هذا الشخص له كل عواطفي .. هذا الشخص هو مصدر الأمان لي . هذا الشخص يجب أن يكون ظلي .. يلازمني ..يثني علي .. يمدحني .. يمنحني ما أريد وما أحتاج..هو مصدر لكل شئ لي في حياتي هو حبوب السعادة التي يجب أن أتناولها يومياً ... وممكن أن تكون تلك القيمة في يد الكثير وليس شخص آخر .. هم من يمدوني بالدعم والتعزيز والإرشاد والتوجيه .. ليس لي قيمة أو قوة داخلية..مصدر سعادتي..مصدر ألمي ..مصدر قوتي..مصدر خبراتي وتجاربي وقدراتي هم ..مصدر خارجي وليس ذاتي ... نقطة من أول الحياة تأكد أنت من تصنع ذاتك . أنت من يقود سفينتك ولن يكون شخص آخر هو من يمدك بالأكسجين للحياة . أنت لديك القوة..والإرادة ..والقدرات التي لا يملكها غيرك . مصدر سعادتك وتعاستك داخلك تلمس مصدر النور واتبعه فالله معك كرَّمك وخلَّصك من الحبل السري الاعتمادي على الآخرين لتكون أنت أنت أنـــــــــت أجمل مع نفسك» دمتم بود |
![]() |
![]() |
#8 |
مشرفة عامه
![]() ![]() |
![]() ســحر الالفة.. تعني الألفة (في القاموس): علاقة عاطفية متناغمة أو ارتباط. فالألفة في Nlp (هي القدرة على تقليص الاختلافات الدقيقة في مستوى العقل اللاواعي * بينك و بين شخص آخر إلى أقل مستوى ممكن ) • متى نحتاج إلى الألفة • عندما نسعى للتقارب وبناء الثقة بيننا وبين الآخرين لكسب قلوبهم للدعوة • عندما نرغب في أن نكون أكثر تأثيرا في مجتمعنا • الاتصال الناجح ( الفعال) لو نسأل سؤالا أي الأبعاد هي الأهم في الاتصال مع الآخرين ؟ الاحترام الاهتمام المعرفة من خلال المعادلة آلاتية سوف تتضح الصورة • احترام + اهتمام – معرفة = اتصال مقطوع • احترام + معرفة – اهتمام = اتصال شكلي • اهتمام + معرفة – احترام = اتصال سلبي • احترام + اهتمام + معرفة = اتصال فعال فاحترام المقابل والاهتمام به ومعرفة صفاته وما يميل إليه من المسائل المهمة لتحقيق الألفة مع أي شخص. سر الألفة والسبب في أنها ناجحة في جملة واحدة هو: أننا نرتاح مع الأشخاص الذين نراهم يشبهوننا. ليس ضرورياً أن يحبك شخص ما ليكون متآلفاً معك. المهم أن يحس بالراحة معك قال تعالى ( لو أنفقت ما في الأرض جميعل ما الفت بينهم ولكن الله ألف بينهم) كيف ننشىء ألفة أنت في اتصالك مع الآخرين تستخدم الكلمات ونبرة الصوت والحركات ووضعية جسدك وإيماءاتك لإيصال رسالتك لذا فأننا لا نستطيع إلا إن نتصل وليس بامكانك إلغاء هذا فهناك رسالة حتى في التزامك الصمت . إن التواصل ليس مجرد كلمات نقولها لان الكلمات جزء صغير من الطريقة التي نعبر بها عن أنفسنا كبشر . دلت الدراسات أن في أي عملية اتصال يكون دور لغة الجسد فيها 55% فيما تذهب 38% لنبرة الصوت و7% للكلمات. الكلام نفسه يختلف معناه حسب الظرف الذي يقال فيه ولغة الجسد ونبرة الصوت تلعب الدور الأهم في إسباغ المعنى على ما نقوله أمضت مارغريت تاتشر وقتا طويلا تتدرب فيه لتعدل نبرة صوتها ولغة جسدها لتعرف كيف إن كلمة ( مرحبا\") يمكن أن تعكس تهديدا أو توقيرا\" أو سخرية الناجحون من الناس يصنعون الألفة والألفة تصنع الثقة . لإنشاء ألفة انضم إلى الآخرين بتقليد جسدهم بدقة واحترام مما يبني جسور بينك وبين الآخرين . وليس المقصود المبالغة في المحاكاة المبالغ فيها . راقب الشخص عن كثب راقب هيئته وتعبيراته ووقفته وسرعة تنفسه والطريقة التي يتحدث بها وكذالك نظرات العيون لاحظ هذا الانسجام بين اثنين متآلفين. لاحظ ماذا يحدث وسجل ملاحظاتك . • مفتاح الألفة هو \"المجاراة\" الألفة تتيح لك بناء جسورا نحو الآخرين وتخلق مناطق مشتركة للفهم والاتصال وبهذا يمكنك إن تغير تصرفاتك وسيتبعك الآخرون حيث يصبح بأمكانك قيادتهم في اتجاه آخر . أفضل الأساتذة هم من يكسبون ود الجميع ويدخلون عالم تلاميذهم .بالتالي تسهل مهمة تلاميذهم لفهم الموضوع . وبوجود الألفة في العمل تصبح المهام أسهل .يدعى هذا في البرمجة الغوية العصبية بالمجاراة .والقيادة لن تكون دون مجاراة . فلن تستطيع أن تجعل شخصا يمشي فوق جسر غير مبني أصلا منقول المصادر كتاب مدرب البرمجة اللغوية العصبية /أيان ماكديرموت-ويندي جاجو ملزمة الدبلوم في Nlp كتاب مهارات الحياة في البرمجة اللغوية العصبية /جوزيف او كونور- جون سيميور دمتم بود |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|