قصة "تفاحة آدم" تعود لقصة آدم وحواء في الجنة، حيث وسوس لهما الشيطان بالأكل من الشجرة المحرمة، ويُقال إن قطعة منها علقت في حلقه، ومن هنا جاءت تسمية "تفاحة آدم"
قصة "تفاحة آدم" تعود لقصة آدم وحواء في الجنة، حيث وسوس لهما الشيطان بالأكل من الشجرة المحرمة، ويُقال إن قطعة منها علقت في حلقه، ومن هنا جاءت تسمية "تفاحة آدم" للبروز في عنق الرجل. في الواقع، تفاحة آدم هي غضروف الحنجرة الدرقية، وهي موجودة لدى النساء أيضاً ولكن بشكل أصغر وغير ظاهر. لم يذكر القرآن الكريم أن الشجرة كانت تفاحة، بل شجرة الخلد، ولكن القصة هي الأسطورة التي نشأ عنها مصطلح "تفاحة آدم".