التميز خلال 24 ساعة | |||
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
قريبا![]() |
بقلم : ![]() |
قريبا![]() |
قريبا![]() |
|
الشعر وعذب الكلام- Poetry Section وكل مايخص الشعر النبطي والفصيح للمبدعين والمبتدئين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
مشرفة عامه
![]() ![]() |
![]() ![]() تذكرين ذاك الزمان يوم كان يجمعنا الحنان ؟! تذكرين ذاك الوله وإحساسنا في أوله الله ياذاك الزمان..الله ياذاك الزمان ![]() ياما عطيتيني من حبك كثير كم كان احساسي من احساسك يغير كانت عيون الحب ترعانا كانت نجوم الليل سلوانا كل همنا لقا وموعد ماهقينا فيوم نبعد! ![]() كل ما رجعنا إلى الماضي كان الزمان احلى كان الحنان اغلى كان وقتنا غير هذا الوقت واحساسنا غيره ..آآه ياما اشتقت كان الشعور يملى الصدور والحب له اهله ![]() الحب نور يضوي القلوب عايش انا لاجله الله ياذاك الزمان ![]() المصدر: منتدى دمعـــة ولـــه - من قسم: الشعر وعذب الكلام- Poetry Section j`;vdk `h; hg.lhk j`;vdk `h; hg.lhk |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
[size="5"]لماذا الهموم والاحزان
تستطيع انزال دمعتك ولماذا اغرقت العيون بسيل من دموع احزانك ولماذا لا تدع الوقت يقف لحظات بين احزاني واحزانك ولماذا دموع احزانك تبكي وتسقط على حب كان في الماضي ولماذا استقر حبك بقلبي في اعماق قلبي الغارق في احزانك وفي الحياة تذهب لحظات الفرح والسرور مسرعة ولايبقى في الحياة سوى الالام راسخة في احزانك[/size] |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرفة عامه
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]()
لاتحزن ياقلب فما عاد للحزن مكان
والموت هو الحقيقة الوحيدة والقدر الوحيد الذي لاينكرة اي انسان ولماذا التعب والشقاء والعناء والبكاء في هذا الزمان لاتحزن ولاتياس ولا تذرف دموعك هناك عند شاطئ البحر ولاتخبر البحر بنبا رحيلي فهو اشدهم حزنا علي وهو اكثرهم معرفة بي فلا تبكية ولا تبكي علي فقط امنحني قصيدة شعرية واهدني اياها على ضفاف شواطئ احزاني واكتب على رمال الطريق واعترف ولو مرة واحدة بانني كنت مغرم فيك وانني كنت احبك حبا جنونيا ومن حبك بكيت حد الهلاك واحببتك حبيبي حتي الممات |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]()
أرى ذلكَ القُرْبَ صارَ ازْوِرارَا
وَصارَ طَوِيلُ السّلامِ اختِصارَا تَرَكْتَنيَ اليَوْمَ في خَجْلَةٍ أمُوتُ مِراراً وَأحْيَا مِرارَا أُسَارِقُكَ اللّحْظَ مُسْتَحْيِياً وَأزْجُرُ في الخَيلِ مُهري سِرارَا وَأعْلَمُ أنّي إذا ما اعتَذَرْتُ إلَيْكَ أرَادَ اعْتِذاري اعتِذارَا كَفَرْتُ مَكارِمَكَ البَاهِرا تِ إنْ كانَ ذلكَ مني اخْتِيارَا وَلَكِنْ حَمَى الشّعْرَ إلاّ القَليـ ـلَ هَمٌّ حَمَى النّوْمَ إلاّ غِرارَا وَما أنَا أسقَمْتُ جسمي بِهِ وَلا أنَا أضرَمتُ في القلبِ نَارَا فَلا تُلزِمَنّي ذُنُوبَ الزّمَانِ، إلَيّ أسَاءَ وَإيّايَ ضَارَا وَعِنْدي لَكَ الشُّرُدُ السّائِرا تُ لا يختَصِصْنَ منَ الأرْضِ دارَا قَوَافٍ إذا سِرْنَ عَنْ مِقْوَلي وَثَبْنَ الجِبالَ وَخُضْنَ البِحارَا وَلي فيكَ مَا لم يَقُلْ قَائِلٌ وَمَا لم يَسِرْ قَمَرٌ حَيثُ سَارَا فَلَوْ خُلِقَ النّاسُ منْ دَهرِهِمْ لَكانُوا الظّلامَ وَكنتَ النّهارَا أشَدُّهُمُ في النّدَى هِزّةً وَأبْعَدُهُمْ في عَدُوٍّ مُغَارَا سَمَا بكَ هَمّيَ فوْقَ الهُمومِ فَلَسْتُ أعُدُّ يَسَاراً يَسَارَا وَمَنْ كنتَ بَحْراً لَهُ يا عَليُّ لَمْ يَقْبَلِ الدُّرَّ إلاّ كِبَارَا أرى ذلك القرب صار ازورارا ( المتنبي ) |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]()
. بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ
وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ . . أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ . . لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ . . فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ . . مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا . . تَفنى عُيُونُهُمُ دَمْعاً وَأنْفُسُهُمْ في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ . . تَحَمّلُوا حَمَلَتْكُمْ كلُّ ناجِيَةٍ فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ . . ما في هَوَادِجِكم من مُهجتي عِوَضٌ إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ . . يَا مَنْ نُعيتُ على بُعْدٍ بمَجْلِسِهِ كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ . . كمْ قد قُتِلتُ وكم قد متُّ عندَكُمُ ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ . . قد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قولهِمِ جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا . . مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ . . رَأيتُكُم لا يَصُونُ العِرْضَ جارُكمُ وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ . . جَزاءُ كُلّ قَرِيبٍ مِنكُمُ مَلَلٌ وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ . . وَتَغضَبُونَ على مَنْ نَالَ رِفْدَكُمُ حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ . . فَغَادَرَ الهَجْرُ ما بَيني وَبينَكُمُ يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ . . وَالأُذُنُ تَحْبُو الرّوَاسِمُ مِن بَعدِ الرّسيمِ بهَا وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ . . إنّي أُصَاحِبُ حِلمي وَهْوَ بي كَرَمٌ وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ . . وَلا أُقيمُ على مَالٍ أذِلُّ بِهِ وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ . . سَهِرْتُ بَعد رَحيلي وَحشَةً لكُمُ ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ . . وَإنْ بُلِيتُ بوُدٍّ مِثْلِ وُدّكُمُ فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ . . أبْلى الأجِلّةَ مُهْري عِندَ غَيرِكُمُ وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ . . عندَ الهُمامِ أبي المِسكِ الذي غرِقَتْ في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ . . وَإنْ تأخّرَ عَنّي بَعضُ مَوْعِدِهِ فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ . . هُوَ الوَفيُّ وَلَكِنّي ذَكَرْتُ لَهُ مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ . قصيدة ما كل ما يتمنى المرء يدركه المتنبي |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]()
فإذا رأيتك حارَ دونَكَ ناظِري...وإِذا مدحتُكَ حارَ فيكَ لساني
~ إن السيوف مع الذين قلوبهم...كقلوبهن إذا التقى الجمعانِ // تلقى الحسام على جَراءَةِ حدّهِ...مثل الجبان بكفّ كل جبانِ ~ الرأي قبل شجاعة الشجعان...هو أولٌ وهي المحل الثاني // فإذا هما اجتمعا لنفسٍ مرة...بلغت من العلياء كل مكانِ ~ أحييت للشعراء الشعر فامْتَدَحوا...جميع من مدحوه بالّذي فيكَا // وعَلّمُوا الناس منك المجد واقتدروا...على دَقيقِ المعاني منْ مَعانيكَا ~ وعُظْمُ قدركَ في الآفاق أوهمني...أني بقلة ما أثنيتُ أهجُوكَا ~ فكنْ كما شئت يا من لا شبيه لهُ ... وكيف شئتَ فما خلْقٌ يُدانيكَا ~ فيهن من تَقْطُرُ السيوف دَما...إذا لسان المُحِبّ سَمّاهَا // أحبّ حِمْصاً إلى خناصِرَة...وكل نفس تُحبّ مَحْيَاهَا ~ وقد تقبل العذر الخفي تكرما...فما بال عذري واقفا وهو واضح ~ بأدنى ابتسام منك تحيا القرائح...وتقوى من الجسم الضعيف الجوارح // ومن ذا الذي يقضي حقوقك كلها...ومن ذا الذي يُرضي سوى من تُسامح ~ كم حبيبٍ لا عُذر لِلّوم.. فيهِ, لك فيهِ مِنَ التقَى لوّام ~ وقلوب مُوطَّنات على الرّوْع...كأن اقتحامهَا استسلامُ ~ يُحِبّ العاقلون على التصافي...وحُبّ الجاهلين على الوَسَام ~ رجل طينه من العنبر الورد...وطينُ العباد مِنْ صلصال // فبقيّات طينهِ لاقَتِ الماء...فصارت عُذوبَةً في الزُّلال ~ أستغفرُ الله لشخصٍ مَضى...كان نَداهُ مُنتهى ذَنبِهِ /// وكان مَن عدَّدَ إِحسانهُ...كأنه أَفرطَ في سبِّهِ ~ لو فكّر العاشق في مُنتهى....حُسنِ الذي يَسبيهِ لَم يَسبِهِ ~ وحيدٌ مِنَ الخلان في كلّ بلدةٍ...إذا عَظُمَ المطلوب قَلّ المُساعِدُ ~ ومن ينفق الساعات في جمع ماله....مخافة فَقْرٍ فالذي فعل الفَقْرُ مقتطفات من ابيات المتنبي |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
![]()
قصيدة و إذا أتتك مذمّتي من ناقص
. لَكِ يا مَنازِلُ في القُلوبِ مَنازِلُ أقفَرْتِ أنْتِ وهنّ منكِ أواهِلُ . . يَعْلَمْنَ ذاكَ وما عَلِمْتِ وإنّمَا أوْلاكُما يُبْكَى عَلَيْهِ العاقِلُ . . وأنَا الذي اجتَلَبَ المَنيّةَ طَرْفُهُ فَمَنِ المُطالَبُ والقَتيلُ القاتِلُ . . تَخْلُو الدّيارُ منَ الظّباءِ وعِنْدَهُ من كُلّ تابِعَةٍ خَيالٌ خاذِلُ . . أللاّءِ أفْتَكُهَا الجَبانُ بمُهْجَتي وأحَبُّهَا قُرْباً إليّ البَاخِلُ . . ألرّامِياتُ لَنَا وهُنّ نَوافِرٌ والخاتِلاتُ لَنَا وهُنّ غَوافِلُ . . كافأنَنَا عَنْ شِبْهِهِنّ مِنَ المَهَا فَلَهُنّ في غَيرِ التّرابِ حَبَائِلُ . . مِنْ طاعِني ثُغَرِ الرّجالِ جآذِرٌ ومِنَ الرّماحِ دَمَالِجٌ وخَلاخِلُ . . ولِذا اسمُ أغطِيَةِ العُيُونِ جُفُونُها مِنْ أنّها عَمَلَ السّيُوفِ عَوامِلُ . . كم وقْفَةٍ سَجَرَتكَ شوْقاً بَعدَما غَرِيَ الرّقيبُ بنا ولَجّ العاذِلُ . . دونَ التّعانُقِ ناحِلَينِ كشَكْلَتيْ نَصْبٍ أدَقَّهُمَا وضَمَّ الشّاكِلُ . . إنْعَمْ ولَذّ فَلِلأمورِ أواخِرٌ أبَداً إذا كانَتْ لَهُنّ أوائِلُ . . ما دُمْتَ مِنْ أرَبِ الحِسانِ فإنّما رَوْقُ الشّبابِ علَيكَ ظِلٌّ زائِلُ . . للّهْوِ آوِنَةٌ تَمُرّ كأنّهَا قُبَلٌ يُزَوَّدُهَا حَبيبٌ راحِلُ . . جَمَحَ الزّمانُ فَلا لَذيذٌ خالِصٌ ممّا يَشُوبُ ولا سُرُورٌ كامِلُ . . حتى أبو الفَضْلِ ابنُ عَبْدِالله رُؤ يَتُهُ المُنى وهيَ المَقامُ الهَائلُ . . مَمْطُورَةٌ طُرُقي إلَيهَا دونَهَا مِنْ جُودِهِ في كلّ فَجٍّ وابِلُ . . مَحْجُوبَةٌ بسُرادِقٍ مِنْ هَيْبَةٍ تَثْني الأزِمّةَ والمَطيُّ ذَوامِلُ . . للشّمسِ فيهِ وللسّحابِ وللبِحَا رِ وللأسُودِ وللرّياحِ شَمَائِلُ . . ولَدَيْهِ مِلْعِقْيَانِ والأدَبِ المُفَا دِ ومِلْحيَاةِ ومِلْمَماتِ مَنَاهِلُ . . لَوْ لم يَهَبْ لجَبَ الوُفُودِ حَوَالَهُ لَسَرَى إلَيْهِ قَطَا الفَلاةِ النّاهِلُ . . يَدْري بمَا بِكَ قَبْلَ تُظْهِرُهُ لَهُ مِن ذِهْنِهِ ويُجيبُ قَبْلَ تُسائِلُ . . وتَراهُ مُعْتَرِضاً لَهَا ومُوَلّياً أحْداقُنا وتَحارُ حينَ يُقابِلُ . . كَلِماتُهُ قُضُبٌ وهُنّ فَوَاصِلٌ كلُّ الضّرائبِ تَحتَهُنّ مَفاصِلُ . . هَزَمَتْ مَكارِمُهُ المَكارِمَ كُلّهَا حتى كأنّ المَكْرُماتِ قَنَابِلُ . . وقَتَلْنَ دَفْراً والدُّهَيْمَ فَما تَرَى أُمُّ الدُّهَيْمِ وأُمُّ دَفْرٍ ثَاكِلُ . . عَلاّمَةُ العُلَمَاءِ واللُّجُّ الّذي لا يَنْتَهي ولِكُلّ لُجٍّ ساحِلُ . . لَوْ طابَ مَوْلِدُ كُلّ حَيٍّ مِثْلِهِ وَلَدَ النّساءُ وما لَهنّ قَوابِلُ . . لَوْ بانَ بالكَرَمِ الجَنينُ بَيانَهُ لَدَرَتْ بهِ ذَكَرٌ أمْ أنثى الحامِلُ . . ليَزِدْ بَنُو الحَسَنِ الشِّرافُ تَواضُعاً هَيهاتِ تُكْتَمُ في الظّلامِ مشاعلُ . . جَفَختْ وهم لا يجفَخونَ بها بهِمْ شِيَمٌ على الحَسَبِ الأغَرّ دَلائِلُ . . مُتَشابِهُو وَرَعِ النّفُوسِ كَبيرُهم وصَغيرُهمْ عَفُّ الإزارِ حُلاحِلُ . . يا افخَرْ فإنّ النّاسَ فيكَ ثَلاثَةٌ مُسْتَعْظِمٌ أو حاسِدٌ أو جاهِلُ . . ولَقَدْ عَلَوْتَ فَما تُبالي بَعدَمَا عَرَفُوا أيَحْمَدُ أمْ يَذُمُّ القائِلُ . . أُثْني عَلَيْكَ ولَوْ تَشاءُ لقُلتَ لي قَصّرْتَ فالإمْساكُ عنّي نائِلُ . . لا تَجْسُرُ الفُصَحاءُ تُنشِدُ ههُنا بَيْتاً ولكِنّي الهِزَبْرُ البَاسِلُ . . ما نالَ أهْلُ الجاهِلِيّةِ كُلُّهُمْ شِعْرِي ولا سمعتْ بسحري بابِلُ . . وإذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ . . مَنْ لي بفَهْمِ أُهَيْلِ عَصْرٍ يَدّعي أنْ يَحْسُبَ الهِنديَّ فيهِمْ باقِلُ . . وأمَا وحَقّكَ وهْوَ غايَةُ مُقْسِمٍ لَلْحَقُّ أنتَ وما سِواكَ الباطِلُ . . ألطِّيبُ أنْتَ إذا أصابَكَ طِيبُهُ والماءُ أنتَ إذا اغتَسَلْتَ الغاسِلُ . . ما دارَ في الحَنَكِ اللّسانُ وقَلّبَتْ قَلَماً بأحْسَنَ مِنْ ثَنَاكَ أنَامِلُ . |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|