صيف كام سعودي كام شات غرور كام شات غزل كام شات الوله شات حبي شات صوتي
عـــــلاقات خطـــــرة - منتدى دمعـــة ولـــه

التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 
قريبا

بقلم :
قريبا
قريبا

العودة   منتدى دمعـــة ولـــه > المنتـديات الأدبيــــه > القصص والروايات - Stories and Novels Section

القصص والروايات - Stories and Novels Section يهتم بكتابة القصص والمقالات والروايات سواء منقولة أو مكتوبة

عـــــلاقات خطـــــرة

هذه قصه رومانسية اجنبيه مترجمه من تأليف ليليان دارثي من سلسله عبير العالمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-27-2007, 08:38 PM   #1


« مشرفة منتـــدى عـــالم الترفيه »


الصورة الرمزية جومانه
جومانه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3210
 تاريخ التسجيل :  Aug 2007
 أخر زيارة : 06-25-2009 (09:33 PM)
 المشاركات : 2,047 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
Smile عـــــلاقات خطـــــرة



هذه قصه رومانسية اجنبيه مترجمه من تأليف ليليان دارثي من سلسله عبير العالمية
( الفصل الاول)
( توقفي عن ذلك والا قتلتك )
رنت هذه الكلمات في اذن (كاثي) بهمس وحشي بينما أطبق المتكلم يده علي فمها وثبت ذراعها الي جانبيها وجذبها نحوه . اما كاثي فقد اعجزها ان تكون مشدودة الي جسد بدا وكانه مقدودا من الفولاذ وحاولت ان تجد جواب علي تساؤلاتها من اين جاء هذا الرجل ؟ ولماذا هو غاضبا هكذا ؟ ثم ما هو الامر الذي فعلته ؟ وثب الي خيالها الصحف وما ستكتبه عنها في خطوطها العريضه والعثور علي مديرة اعلانات مقتولة في غابة سويسرية او فتاه انجليزية في السادسة والعشرين تختفي في جبال الالب. حاولت أن تتكلم وتملصت منه بعد ان قاومت ذعرها الذي تنامي
قال لها بوضوح وحدة : لم اكن اريد ان تكونيهنا مطلقا وكنت سأدعك تمرين لو لم تبدئي مواءك الملعون هذا .
قالت كاثي في نفسها : نعم لقد كان حقا مجنونا فغناءها ربما لم يكن عذبا لكنه لم يكن سيئا الي درجه تستحق عليه حكم الموت انها فقط كانت تحاول الترويح عن نفسها بعد ان خيم الظلام واصبح الطريق وعر . احست يده تتراخي فوق فمها قال لها وقد ابقي يده قريبه من فمها : اهدائي هل انت تائهة ؟
قالت : ساكون هادئه كالفأرة فيما بقي من الطريق
قال: من الافضل لك ان تظلي هكذا ، ولشدة دهشتها تركها تذهب طليقة . تجمدت سارة للوهله الاولي غير مصدقه ما حصل ودفع الخوف الدم في عروقها فانحنت لا اراديا الي الامام واطلقت ساقيهل للريح فتعثرت قدمها بجذع شجرة فسقطت وراحت اضلاعها تتخبط
قال لها : بالله عليكي ما هذا ؟
لقد عاد شبحه الكبير فبلغها حالا وارتمي متكوما بجانبها سائلا بهمس ألا تستطيعين أن تفكري بطريقة افضل من الركض في ظروف كهذه؟
قالت : بلي ..بالطبع انني.. لست حمقاء تماما
قال: نعم انك مزعجة فقط
دارت كاثي علي نفسها تحاول ان تقف علي قدميها وقالت : شكرا . شكرا لك لست .. بحاجة ل..
ولكنها لم تكد تقف حتي انهارت من جديد وسقطت علي جنبها فقد كانت احدي ركبتيها قد اصيبت اصابة مباشرة وبينما كانت الدموع تنهمر من عينيها والالم يدير راسها سمعته يلعنها من جديد
قال : اللعنة والويل لك ايتها المرأة . الا يوجد حد لغباوتك؟
قالت : ارجوك لا تؤذني فلم اكن اقصد اي ضرر
قال : أوذيك لماذا افعل ذلك ؟ تعالي ، توقفي عن البكاء ودعيني اتفحص الاصابة وقبل ان تتمكن من ابداء اي اعتراض امسكها بذراعيه حاملا اياها كطفل ثم انتصب واقفا وانطلق بها علي الدروب الجبلية.
لقد كان حقا يحتضنها بلطف شديد . لقد كانت كاثي تحس بالنعاس هل كان ناتجا عن الصدمة والالم ؟ ام كان ذلك لاحتضانه اياها مطوقا خصرها باحدي ذراعيه ؟ غير انها انتفضت مبتعدة عنه سائله الي اين تحملني ؟
قال : إن كانت الاصابه بهذا الحجم فربما علينا ان نري طبيبا كانت كلماته عن الطبيب اول بريق امل لها فهل يعقل ان يقوم رجل كان علي وشك قتلها باخذ ضحيته الي الطبيب
قال: الا تظنين ان الذهاب الي الطبيب قد يساعد ، ردت عليه بحده : ها انت تعيد الكلام عن المساعده كأي انسان عاقل قال لكني انسان حقا احاول ان اساعدك واللعنة علي ان كنت اتردد في فعل افضل من ذلك كان صوته هذه المره لطيفا عاقلا لكنها ردت عليه كان بامكانك .. كنت تستطيع . لم تكن بحاجه الي ان ..
قال لها كفي ستتضح لك امور كثيرة بعد دقيقة واحدة ، استسلمت اخيرا واستلقت علي كتفه ولكنها دفعت بنفسها بعيدا عنه وسألت هل ستغتصبني ؟
رد : ماذا ؟ هل حقا تعتقدين اني .. ؟
قالت : كنت اريد فقط أن اقول اني عذراء اني اعرف ان اترابي العذاري قليلات ولكنها الحقيقه انني واحده منهن قالت له ما اسمك؟ رد جوردان ويتكير ، اقتربا من القلعة سالها هل بامكانك الوقوف دقيقه؟
انزل قدميها الي الرصيف فوقفت علي واحده واحست بالسرور لوجود يده فوق خصرها دخلا القلعه وسالته هل انت انجليزي ؟ رد بالطبع رفعها الي الداخل واغلق الباب ووضعها علي سرير خشبي كبير اقترب منها وسالها ماذا فعلتي بركبتك قالت انها بحاله حسنه رد : نعم وانت مستعده ان تهبطي التله سيرا عليها اليس كذلك قالت : ساجد طريقه اعود بها ان تركتني قال لها : بالطبع ساتركك ايتها البلهاء اتظنيني خاطفا؟ اجابته : كيف اعرف من انت ؟ قال: لقد اخبرتك ان لم يكن ذلك كافيا تمعني في ؟ لم تصدق كاثي عينيها وارخت فمها غير مطبق مستسلمه لصورته غير المتوقعه ؟




الموضوع الأصلي: عـــــلاقات خطـــــرة || الكاتب: جومانه || المصدر:







uJJJJJghrhj o'JJJJJvm




uJJJJJghrhj o'JJJJJvm



 


رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

Bookmark and Share


الساعة الآن 08:49 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
منتديات دمعة وله - منتدى دمعة وله - دمعة وله - دردشه صوتيه - شات دمعة وله - شات صوتي - سعودي كام - شات بنت ابوي - شات دقات قلبي