( جنون عزوزز ) .

شفني !
وأنا فَ عيوني الحزن ساكن
إن لمتني
ما نيب حمل الملامة ,
تبيني أفرح ؟
ودي أفرح ولكن !
ما به فرح يكفي
لِـ نصف إبتسامة !

يَ .. عيونيٌ ,


غـممضيٌ .. بَ قـوَوَوَه عـليه


مــآ آبيهم { يلمحوَوَوَنه ..~


آنآأ بسس آللي | آبيــه

الصبر مابه صبر ، والجرح : مَرهي !
والحزن : ماعاااد تااااسعه .... الحنايا

يابدايات .. التعب .... / طالبكْ تِنهي :
سالفة جرحي .. من افواه ... الحكايا

ودي أحطب لك ضلوعي وادفيك
وألحفك بالرمش لاصرت بردان
اسكنك في عيوني ان كان يرضيك
وتصير عيني لك وطن مثل الأوطان
واضمك لصدري ¤غلا¤ لين يرويك
عذب الحنان اللي فقدته زمان
واعطيك عمر جايك اليوم يهديك
اجمل محبه ضمة انسان لإنسان
القلب تسكن فيه وحدك ويرجيك
انك تعيش داخله وينسيك الأشجان

,

يامتآهات الدروب ,
..................... الممحله !
وين آبرحل بالخطاوي ,
....................... للودآع !
كل دربً في عيوني ,
....................... اجهله !
وكل خطوه في حياتي ,
...................... للضيآع !
آه , يافيني جواب ,
...................... واسئلة !
وآه , يارجفة شعور ,
..................... الارتياع !

ماكسرني حمل والحمل,
....................... احمله !
ماكسرني غيرضحكات ,
...................... الخداع !

ودي اكتب والقلم عيـّـا يطيع
ما ادري هي الأشواق والا انت السبب
كيف اعبر والحكي مني يضيع
اسعفيني يا قواميس العرب
وش ابكتب فيك يالحر الرفيع
وانت وصفك من اعاجيب العجب

ڪـ أمُڪْ أنَآ :



أحبّڪَ جِداً , أ


اقلّق عَليڪَ ,، أفُڪِږَ بِڪَ ڪثيږاً


أبڪِي إنْ مَږضٺْ ‘’ ۊ أفږحْ إنْ ږأيٺُڪَ مُبٺښِم


أښْڪِنُڪَ بي ۊ ڪأنُڪْ فلّذة ڪبدّي ,، أحِښْ بِڪْ ۊ ڪأني إښٺنقصٺْ ڜيْئاً بِقلّبيْ


...ۊ ملّڪٺهُ يديڪَ ..


ۊ لڪِنْ آلفږقْ : أنَ أمُڪْ ٺُحِبُڪْ ڪـ / حُبهآ لبآقيْ إخْۊآنِڪْ ~


ۊ أنآ أحبّڪ ۊَحْدُڪْ . . !

<<مثل المطر ياصافي الروح يغسل هموم النفس ويروي ظمها >>

لبى الفراش اللي يضمك ويبغيك
ولبى المخــــــــده يوم ترفع جبينك
ولبى عيون ٍ في نظــــرها تراعيك
ولبيه ياللي بالغــــــــــلا كاسبينك
كلك حلا من هامتك لامواطيك
ومملوح في حبك وصمتك وزينك