التميز خلال 24 ساعة | |||
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
قريبا![]() |
بقلم : ![]() |
قريبا![]() |
قريبا![]() |
|
المنتدى العام - Main Section للمواضيع العامة التي لا تنطوي تحت اختصاص الأقسام الأخرى .. |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#121 |
إدارة الموقع
![]() ![]() |
![]()
يسلموووووووووووووو سوسو على النقل الرائع
ننظر جيدك يالغاليه |
![]() |
![]() |
#122 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
لو فرضنا ان اليمين هو السلامة واليسار هو الهلاك
واللي فتح الباب هو الكاذب فجوابه حيكون اليمين لان اجابه الصادق حتكون اليسار وبما انه اللي بيجاوب هو الكاذب فراح يغير الاجابه من اليسار الى اليمين اللي انا راح اسلكه واللي هو طريق السلامة, اذا كان الصادق هو اللي يفتح الباب راح تكون اجابته اليمين لانه راح ينقل الجواب بدون تغيير من الكاذب اللي حكى اليمين عن الهلاك وليس اليسار لانه كاذب وايضا ساسلك اليمين يسلمووو سلوة الخاطري على اللغز يعطيك العافية تقبلي مروري ![]() |
![]() |
![]() |
#123 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
يسلمووو سلوة الخاطري على النقل
يعطيك العافية تقبلي مروري ![]() |
![]() |
![]() |
#126 |
![]() ![]() |
![]()
يعطنك العافية عزوززززززز \كاء مشالله عليك
أسأل: إذا سألت أخيك أين طريق السلامة فماذا سيجيبني؟! عندها سأسلك الطريق المعاكس للإجابة.. أو إذا سألت أخيك أين طريق الهلاك ماذا سيجيبني؟! وسأسلك طريق الإجابة.. |
![]() |
![]() |
#127 |
![]() ![]() |
![]() سكينة النفس -بلا ريب- هي الينبوع الأول للسعادة، ولكن كيف السبيل إليها إذا كانت شيئا لا يثمره الذكاء ولا العلم ولا الصحة والقوة، ولا المال والغنى، ولا الشهرة والجاه، ولا غير ذلك من نعم الحياة المادية؟ إننا نجيب مطمئنين: أن للسكينة مصدراً واحداً لا شريك له، هو الإيمان بالله واليوم الآخر، الإيمان الصادق العميق، الذي لا يكدره شك، ولا يفسده نفاق. هذا ما يشهد به الواقع الماثل، وما أيده التاريخ الحافل، وما يلمسه كل إنسان بصير منصف، في نفسه وفيمن حوله. لقد علمتنا الحياة أن أكثر الناس قلقاً وضيقاً واضطراباً، وشعوراً بالتفاهة والضياع هم المحرومون من نعمة الإيمان، وبرد اليقين. إن حياتهم لا طعم لها ولا مذاق، وإن حفلت باللذائذ والمرفهات، لأنهم لا يدركون لها معنى، ولا يعرفون لها هدفاً، ولا يفقهون لها سراً، فكيف يظفرون مع هذا بسكينة نفس، أو انشراح صدر؟ إن هذه السكينة ثمرة من ثمار دوحة الإيمان، وشجرة التوحيد الطيبة، التي تؤتى أكلها كل حين بإذن ربها. فهي نفحة من السماء ينزلها الله على قلوب المؤمنين من أهل الأرض، ليثبتوا إذا اضطرب الناس، ويرضوا إذا سخط الناس، ويوقنوا إذا شك الناس، ويصبروا إذا جزع الناس، ويحلموا إذا طاش الناس. هذه السكينة هي التي عمرت قلب رسول الله يوم الهجرة، فلم يعره هم ولا حزن، ولم يستبد به خوف ولا وجل، ولم يخالج صدره شك ولا قلق (فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفورا ثاني اثنين، إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه: لا تحزن إن الله معنا) (التوبة : 40). لقد غلبت على صاحبه الصديق مشاعر الحزن والإشفاق، لا على نفسه وحياته، بل على الرسول، وعلى مصير الرسالة، حتى قال والأعداء محدقون بالغار: يا رسول الله، لو نظر أحدهم تحت قدميه لرآنا! فيقول الرسول مثبتاً فؤاده: "يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما"؟! هذه السكينة روح من الله، ونور، يسكن إليه الخائف، ويطمئن عنده القلق، ويتسلى به الحزين، ويستروح به المتعب، ويقوى به الضعيف، ويهتدي به الحيران. هذه السكينة نافذة على الجنة يفتحها الله للمؤمنين من عباده: منها تهب عليهم نسماتها، وتشرق عليهم أنوارها، ويفوح شذاها وعطرها، ليذيقهم بعض ما قدموا من خير، ويريهم نموذجاً صغيراً لما ينتظرهم من نعيم، فينعموا من هذه النسمات بالروح والريحان، والسلام والأمان. من كتاب الايمان والحياة منقولة |
![]() |
![]() |
#128 |
إدارة الموقع
![]() ![]() |
![]()
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
يسلمووووووووووو سوسو على الموضوع القيم فديتك ![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|