مدونتي عالم من اختياري »• ๏̯͡๏

*


ألست تدرك من أنت ..؟؟



أنت شمعة مضيئة تنير ظلام أيامي ~

أنت وردة مورقة تنشر عبيرها بين ثنآيآ أحلآمي ~

أنت طريق مزهر يرسم الأمل عبر خطواتي ~

من أنت .. !!

أنت من شكل قلبي ~

ورسم خط تردد أنفآسي ~

باختصآر ~

أنــت ~ أنــآ




*

اللهم آنت ربي لآ آله آلآ آنت خلقتني وأنآ عبدك . . /
وأنآ علىآ عهدك ووعدك مآ آستطعت آعوذ بك من شر ماصنعت ،
\ . . آبوء لك بنعمتك علي ، وآبوء بذنبي فآغفر لي فآانه لآيغفر الذنوب الآ آنت

عشانڪ | أڪتم الضيقة ، واجاوب : حيل فرحانة
ويعني ليه ما أضحڪ ؟ وانا فيني « الفرح » موعود !
و لا تسأل حبيب الروح إذا انّي ڪنت ● ندمانة ● ،
وليه أندم على عمري .. وإنت ~[ بدنيتي موجود ؟!
يا ثمرة | من « دعآء أُمي » .. و جنّة فيها ڪسبانة
رضا ربّي وحب ڪبير .. و أمل طول العمر { ممدود !
ولمّا ● عينڪ الحلوة ● تغمّض عيني : سهرانة :
لأنّي ماأبي قلبڪ يصير بـ / دنيتي مفقود !

يا أهل الشعر يا أحبابه أبي تقروني « عشقانة »
بـ شخص ٍ أهوى ڪلماته يقول إنّه :
~[ علّي محسسود ..

لي قلب مايحقد ولا يحسد ولا يغتاب
لان الناس من تخطي لها ربٍ يجازيها
ولااندم ع البايع ولااحزن ع اللعاب
وناَس ٍماَتقُدرَنيْ اطنشها واجافيها

أَبِيڪْ « / لَكِنّ .... ۉيِنّ دآرَڪْ / ۈ أنـْا ۉيِنّ ؟

عَلَّيڪْ ( قَلْبِيّ ) مَنّ ظَنَّا الشّۈقَ خَفَّاقَ ..

قَلَّت كَلِمَة ( أَحَبَّڪْ ) « ¦

/ ما طَلَعَ مَنّ قَلْبِيّ صوت ... !

ومُنِيَ لَوْ غَيَّرَڪْ ؛؛

سَمِعَها

سَمِعَها

سَمِعَها

إِنْشاءََ الله .................

لبى قلب من اشغل البال

و اسرني ما بين [حضورهـ و غيابه ]
اللي بشوفته يزين الحال
و اللي في طلته شموخ و مهابه

كـــم هــو جميل عندما تكتب كلمات. يراهـــا البعـــض جميلــــه ...
و يراهــــا البعــــض معبـــّره .. و يراهــــا آخرون بلا معنــــى!!!!

لكــــنك أنت الوحيــــد الذي تعلـــــم عندمـــــا تكتبهــا
ماذا يوجــد وراء كواليـــــسها...

اقسى مشاعر تشعل النفس ضيقه ..
في حال لايمكن .. وفي حاله الظلم ..

واقسى من الثنتين .. وأصعب طريقة ..
إذا رسمت الحلم ... ثم استمر حلم ..

الْبَعْضُ نُحِبُّهُمْ
لَكِنْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ انْفُسَنَا فَقَطْ
فَنُصُمْتُ بِرَغْمِ الْمَ الْصَّمْتِ
فَلَا نُجَاهِرَ بِحُبِّهِمْ حَتَّىَ لَهُمْ
لِانَّ الْعَوَائِقِ كَثِيْرُهُ
وَالْعَوَاقِبُ مُخَيْفَهْ
وَمَنْ الْافْضَلِ لَنَا وَلَهُمْ انّ تَبْقَىَ
الْابْوَابِ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ مُغْلَقَهْ !