الوفاء طبعي

ايا عيون الحُزن امطري الماً ..
فوق خدودٍ من العذاب ..
واروي قلباً يترنح بين الضلوع ..
ارويه عله يشفى من سقمه ..
ايا عيون الحزن كفاكِ جفاء ..
لم اعد اقوى على المزيد ..
كفاكِ امتزاجاً بـِ دماء جرحي ..
الذي يزداد نزفاً مع كًل هزهـ
كـ عقارب الساعه ..
سئمت يداً تغرف الشقاء .. وتحتسي
الحرمان ..
لم اعد اقوى على حمل جسدٍ
خشبي اجوف ..

ماعلى الدنيا ضمير مستريح
ماعلى الدنيا ضمير مستريح
ماعلى الدنيا ضمير مستريح
................ كل خلق الله تعن خيولها ...
ذا يون وذا يحن وذا يصيح
................ واحدن يخطف راسها ورجولها

ألا يا الله يا عالم بحالي .. كثير الهم عن قلبي تزيله


خذت مني اليالي اعز غالي .. تفارقنا ولا باليد حيله


سهرت ايام مع عدّة ليالي .. وحالي من سبايبهم عليله


عليّ الوقت يا مشكاي حالي .. الا بالله عدّل كل ميله

الرصِيفً !
خطوةً الحٌلمَ .. المسًافة !
............................. | ليهً أخافهً ..!
لاشُربَ حزنيَ .. وفضًفضَ ليَ جفافهَ !
بس اخافهَ !
لانهضً ليَ طيفٍ يمشيَ من بعيدَ !
................................... | مِنَ جديدً !
وقمتً أسابقَ هالمسُافهَ ,,,

ياما جرحني الحب جرح تجدد
.. وياما بقلبي شلت ناس نسوني
عاملتهم بالـود محـد تـودد
.. عاملتهم بالصدق ما صدقوني
قربت منهم بس كـل تصـدد
.. ساندتهم بالحيل بس اخذلوني
كانوا حلم حياتي اللـي تبـدد
.. بغمضـه عين مشوا واتركوني

ودي اكتب والقلم عيـّـا يطيع
ما ادري هي الأشواق والا انت السبب
كيف اعبر والحكي مني يضيع
اسعفيني يا قواميس العرب
وش ابكتب فيك يالحر الرفيع
وانت وصفك من اعاجيب العجب

و الله إني دايماً أشتاق لك ..
و حالتي أصعب ترى من حالتك ..

[ أّنـّا ] ...
وَرَبْ الكُـونْ مَــدرِيﮯْ وَشْ أَقُــولْ : ..؟!
تَلَعثمَـَتْ كِـلْ الـحَـرُوفْ بـ ِ/ شفَـاهِـﮯْي ..~
أَحيَانْ أَحسْ أِنـﮯْ بَـ / هَالجَرحْ مَشغُولْ ..!
وَأَحيَانْ أَحسْ أِنِيْ عَنْ الجَـرحْ لَاهَـﮯْي
" أَضحَكْ "
وأنَا فـِﮯْ دَاخلِـﮯْ شَبِـهـْ مَقتُـولْ
وَأَقَـابِــلْ الضِـيـقَـهـْ بـكُـبـرْ وَتَـبَـاهِــﮯْي

على كيفك خذ الدنـــيا مــــــــزح وجـــــــــد
على كيفك تماااااااااااادى بعذااااابي لين تنهيني
أناااا قد الوفاء قد البعد واحتمااااااااااال الصد
أناااا وإن كنت ماتدري يموت الورررررد بيديني
أناااا ماقلت هذا أترجـى منـــك عطــــــف وود
أناااا قلته لجل تعرف وش اللي تجهله فيـــــني........

بس تعآل !.
و نوم آلشوق بـ/ضلوعي ,،
وخلني لحظه ... أنآم !...