التميز خلال 24 ساعة | |||
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
قريبا![]() |
بقلم : ![]() |
قريبا![]() |
قريبا![]() |
|
الشعر وعذب الكلام- Poetry Section وكل مايخص الشعر النبطي والفصيح للمبدعين والمبتدئين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() ![]() |
ابي احد يساعدني في شرح معنى هالابيات
سبقوا هوي وأعنقوا لهواهم فتخرموا ولكل جنب مصرع...
ولقد حرصت بأن ادافع عنهم فأذا المنية اقبلت لاتدفع .... من فضلكم اعزائي لاتتاخرو علي بالرد في شرح الابيات خاصة الشطر الاول لاني مافهمت شي منه مع خالص شكري وتقديري المصدر: منتدى دمعـــة ولـــه - من قسم: الشعر وعذب الكلام- Poetry Section hfd hp] dshu]kd td avp lukn ihghfdhj dshu]kd hfd hp] dshu]kd td avp lukn ihghfdhj |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
القصيدة لابي ذؤيب يرثي بنيه الخمسة والذي وافتهم المنيه
في عام واحد بسبب الطاعون سبقوا هوي وأعنقوا لهواهم * فتخرموا ولكل جنب مصرع ================ (هوي): يريد هواى أي ماتوا قبلي وكنت أحب أن أموت قبلهم. (وأعنقوا لهواهم) جعلهم كأنهم هووا الذهاب إلى المنية لسرعتهم إليها وهم لم يهووها. (فتخرموا) أي أُخذوا واحدا واحدا. =============== ولقد حرصت بأن ادافع عنهم فأذا المنية اقبلت لاتدفع .... ============= (حرصت ) هنا يتجسد شعور الأب على أبنائه في جلب الخير لهم أودفع الشر عنهم كما أننا نلاحظ أن الفعل حرص عادة ما يتعدى بحرف الجر ( على ) ولكن الشاعر أتى بحرف (الباء) الخفيف بدلا من (على) الطويلة النطق وألحقت بأن مما جعلها توحي بسرعة الحركة وردة الفعل . (أدافع ) على وزن أفاعل بمعنى أنه فعل متجدد ومتكرر في حدوثه ثم أتى بالفاء في ( فإذا ) وهو الحرف الذي يفيد الجمع والترتيب ولكن بدون فاصل زمني لأن الموت إذا جاء للإنسان لا يمكن مساعدته ولو كان أقرب الناس إليه مما زاد من ألم الشاعر وحزنه . =============== إن شا الله أكون أفدتك بشي تحياتي |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]()
[شكرااااااااا تسلم الايادي اللة يعطيك العافية هدا البيت الوحيد اللي ماكنت عارفة اشرحة شكرا مره ثانيةعلى المساعدة]
|
![]() |
![]() |
#6 |
|
![]() غير مسجلغير مسجل شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]()
• سبقوه بالموت وكانما استعجلوا الموت رغبة فقتلوا واحدا تلو الاخر, يشعرنا الشاعر بمدى المرارة والألم الذي يشعر به وذلك عندما وقف عاجزاً امام الموت الذي اختطف ابناءه من حضنه لأنه عجز عن دفع الموت عنهم بكل الوسائل فأطلق في ابياته العبارة التي لا يختلف فيها اثنان فإذا المنية اقبلت لا تدفع لأن كل نفس ذائقة الموت وإذا جاء اجلها لا يؤخر ولا يوجد دواء يشفي من الموت. وهو يصور حكمة لا يُمارى فيها أحد، وهي أن الموت لا يرد، ولا ينفع فيه وقاء، فهو كالأسد ينشب الأظفار ليقتل ويميت وعلى الرغم من ان فقده ابناءه اورث في نفسه الماً شديداُ وحزناً عميقاً إلا انه يبدي الصلابه والتجلد اما مصائب الدنيا ومنها فقده ابناءه وانه لا يضعفه الدهر في مصائبه حتى لا ينتهز الشامتون عليه هذه الفرصه ويشمتون عليه.
|
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
رد: ابي احد يساعدني في شرح معنى هالابيات
![]() أبي أحد يساعدني في شرح معنى هالأبيات يا ساقي الغرام صب الغرام في كأسي أنا ليا زمان ماهز الغرام رأسي ومهما فاض الغرام أنا في موقفي رأسي لجل أحب الرفق واداري على ناسي ولا يقولون الفتى في واجبه ناسي |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|