علم الأمثال) و هو باب عظيم من أبواب الشريعة وأصل كبير من أصولها
قال فيه مولانا سبحانه وتعالى
{وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ }العنكبوت43
وللاسف لاوجود لعلمه فى حياتنا أوقل ندر من تجده يتحدث به
اصله : من المسلمين ( كتاب الله )
الغرض منه ( اما للموعظة والعبره , واما للترغيب والترهيب , واما لتقريب البعيد وجعل المعنوي صفة محسوسه
ج2 قوله تعالى: و يستحيون نساءكم، أي يتركونهن أحياء للخدمة من غير أن يقتلوهن كالأبناء فالاستحياء طلب الحياة و يمكن أن يكون المعنى و يفعلون ما يوجب زوال حيائهن من المنكرات، و معنى يسومونكم يولونكم.
ج3 حج مره واحده
v]: hgschg hg,hp] ,hguavdk lk lshfrm vlqhk