ج1 :
أما الأمثال: فجمع مثل وهو يطلق ويراد به الحال والشأن كقوله تعالى :{ ولله المثل الأعلى} ويطلق ويراد به الصفة القريبة كقوله تعالى :{ مثل الجنة التي وعد بها المتقون} ويطلق ويراد به القصة ومنه قوله تعالى :{واضرب لهم مثلا رجلين } أي اذكر لهم قصة رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب.
علم الأمثال) و هو باب عظيم من أبواب الشريعة وأصل كبير من أصولها
قال فيه مولانا سبحانه وتعالى
{وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ }العنكبوت43
وللاسف لاوجود لعلمه فى حياتنا أوقل ندر من تجده يتحدث به
اصله : من المسلمين ( كتاب الله )
الغرض منه ( اما للموعظة والعبره , واما للترغيب والترهيب , واما لتقريب البعيد وجعل المعنوي صفة محسوسه
ج2 قوله تعالى: و يستحيون نساءكم، أي يتركونهن أحياء للخدمة من غير أن يقتلوهن كالأبناء فالاستحياء طلب الحياة و يمكن أن يكون المعنى و يفعلون ما يوجب زوال حيائهن من المنكرات، و معنى يسومونكم يولونكم.
ج3 حج مره واحده واعتمر اربع مرات .
عن صحيح مسلم أن أنسًا- رضي الله عنه- أخبر: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اعتمر أربع عُمَر، كلهن في ذي القعدة إلا التي مع حجته:
1.عمرة من الحديبية أو زمن الحديبية في ذي القعدة.
2.وعمرة من العام المقبل في ذي القعدة.
3.وعمرة من جعرانة، حيث قسَّم غنائم حنين في ذي القعدة
4.وعمرة مع حجته.
v]: hgschg hg,hp] ,hguavdk lk lshfrm vlqhk