[i][
اكَدَّت الآبَحَّاث الطِبِّيّة مُؤَخَّرا أن بَعْض الروائح الطَبِيعِيّة تساعٍٍَدَ في تخَفِيف
حأَلاَّت التَوَتَّرَ الَّتِي يعآنِيّ مَنّها الكَثِيرون
وافٍٍاد الُبّأَحَََّثَون في مُؤَسَّسَة شيكاغو لُبُّحَّوث الرائِحَة واِلْتَذَّوق ! ~
أن أهَمَّ هَذِهِ الروائح وأكَثُرَها فاعِليه عِنْدَ الإصأَبة بالََتَوَتَّرَ هِيَ رائِحَة اِلْتَفَّأَحَّ الأخُضَر أو الأصَفَرَ ! ~
وإضآفَة إلى أَلِفَِيتَأَمِْيِنّآت والٍٍعَنْآصَرَ الغذائية آلَمَُهِمَّة في رائِحَة اِلْتَفَّأَحَّ
فإنه يتَمَيَّز بأن رائحَتَّه الطِبِّيّة تزِيّد مَنّ نَشَاط
مَوَّجَآت الأنف فَتّخَفَّف مَنّ حِدَة القَلِقَ والٍٍتَوَتَّرَ وتقَلَّلَ حأَلاَّت الإصأَبة بالََصُدَاع الَنَْصَّفَي
وقالََ الخبَرَّأَء آن تَنَأَوَْلَ اِلْتَفَّأَحَّ وأُسّتُنَّشَأَق رائحَتَّه أو اِسْتِعْمالََ
أنَوّاعٍ الِصّآبَُون والٍٍشأَمْْبُو الَّتِي تَحْتوي عَلَّى هَذِهِ الرائِحَة
يشَعَرَ أَلِفَرَدَّ بالََرأَحَََّة الَنَْفْسِيَّة والٍٍمَعْنَوِّية
/i]
vhzpm hgjthp jott lk phghj hgj,jv
vhzpm hgjthp jott lk phghj hgj,jv