رد: بين صدك والتغلي والجفا
آميرة الورد..
تتوه الحياه في غمرة الَأحزان
وتبقى حياتنا للحزن خلّه وعنوان
وهُنا أشهدُ أنثى .. غير
تتألقُ في ذاك القلب الذي يحتويها
رُبّما أنه .. لم يحتوي منها الكثير
لكنّ جماله وروعته .. جعلها تشتاقه
وتُجنّ في لحظات غيابه
غاليتي
وهذا الجمال النابعُ هُنا
لم يكُن سوى قطرآت من شذاكِ في وجوده
فـ ما أجمل الحُب حينما يعترينا
ويُحيل حياتنا إلى جنّاتِ خضرآء
حتى بلحظات إشتياقنا والح ـزن يغمرنا
لَا نملّ أبداً من ذاك الِإحساس
لِأنهُ وبلَاشك .. " جوهرٌ وماس "
آميرةالورد..
صفحاتكِ كـ العاده تروق ليّ
وإحساسكِ يـُعجبني
لِأنه يشبهني
فلَا أودُ أن أغادر تلك الصفحات
ولكن تأكدي
بأنني أغادرها .. لِأشتاق وأعود لنبضكِ فيها مُجدداً
سأغادرها .. ولكِ وردآتي
تُعبّرُ عني أثناء غيابي
فـ خطواتي دوماً قُربكِ .. ونبضكِ
غاليتي
كُوني بخير .. وقلبكِ
|