التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | المشرفة المميزه |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
قريبا |
|
منتدى الـقضـايا السـاخنة يختص بالاخبار الجديده المحليه . ما عدا السياسية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-29-2010, 09:54 AM | #1 |
إدارة الموقع
|
الكلباني يتراجع عن فتواه بإباحة الغناء
الأربعاء 16 شعبان 1431هـ - 28 يوليو 2010م قال إن غالبه يصاحبه "فجور وفحش" الكلباني يتراجع عن فتواه بإباحة الغناء ويعتبر المشتغلين فيه "فسقة" الشيخ عادل الكلباني دبي - العربية.نت, الرياض - رويترز تراجع الشيخ عادل الكلباني جزئياً، الأربعاء 28-7-2010، عن فتوى سابقة له أباح فيها الغناء, وأثارت جدلاً طويلاً. وقال الكلباني إنه بعد حوارات أجراها مع علماء وشخصيات مؤثرة في بلاده، توصل إلى قناعة بأن "الغناء" الذي أباحه بالكلية، منه ما يستوجب التحريم. وأكد في حوار مع صحيفة "الحياة" في طبعتها السعودية وتنشره كاملاً الخميس 29-7-2010، أنه "بعد التأمل، والحوار مع أشخاص أعزهم وأجلهم كثيراً، مثل وزير الشؤون الإسلامية، أصبحت مقتنعاً قناعة تامة أن الغناء الذي رأيت إباحته لم يعد موجوداً، إلا في اليسير جداً. لذلك فأنا أرى أن المشتغلين بالغناء فسقة، وأنصح كل من عافاه الله من السماع بألا يسمع الغناء. وإني لا أجيز لأحد أن يسمع الغناء بناء على القول الذي قلته". الشيخ عادل الكلباني وأضاف في سياق حديثه، الذي قال إنه سيكون "الأخير" عن هذا الموضوع: "غالب الغناء اليوم وما يصاحبه، فجور وشناعة وفحش، وحتى المحافظ منه الذي يجد فيه بعض العلماء رخصة، أقل أحواله أنه من "اللغو"، والذي جعل الله من صفات المؤمنين الإعراض عنه". ودافع الكلباني في بيان أصدره في وقت سابق ونشره على موقعه الرسمي على الإنترنت عن فتواه التي أباح فيها الغناء، مؤكداً أن الغناء مباح بكل حالاته سواء كان بالموسيقى أو دونها، شريطة أن لا يصاحبه مجون أو سكر أو التلفظ بكلام ماجن. وانتقد كل من اتهمه بالإتيان بشيء جديد، أو منتقداً إياه بشكل شخصي، مؤكداً على أنه لا نص صريح في الكتاب أو السنة ينص على تحريم الغناء، معتبراً أن هذا الأمر كان مثار خلاف كبير بين الفقهاء في مختلف العصور، قائلاً إن "وجود الخلاف يعني أنه لا يوجد نص صريح للتحريم". وأضاف الكلباني أنه "ليس في شرع الله تعالى أن لا يستمتع الإنسان بالصوت الندي الحسن، بل جاء فيه ما يحث عليه ويشير إليه، كما في قوله صلى الله عليه وسلم : علمها بلالا ، فإنه أندى منك صوتاً. وإنما عاب الله تعالى نكارة صوت الحمير". وتابع: "صح عن عمر رضي الله عنه، أنه قال: الغناء من زاد الراكب، وكان له مغني اسمه "خوات"، ربما غنى له في سفره حتى يطلع السحر. وقد تنازع الناس في الغناء منذ القدم. ولن أستطيع في رسالة مثل هذه أن أنهي الخلاف، وأن أقطع النزاع، ولكني أردت فقط الإشارة إلى أن القول بإباحته ليس بدعاً من القول، ولا شذوذاً، بل وليس خروجاً على الإجماع، إذ كيف يكون إجماع على تحريمه وكل هؤلاء القوم من العلماء الأجلاء أباحوه؟. ومن أكبر دلائل إباحته أنه مما كان يفعل إبان نزول القرآن، وتحت سمع وبصر الحبيب صلى الله عليه وسلم ، فأقره، وأمر به، وسمعه، وحث عليه، في الأعراس، وفي الأعياد". لا نص صريح يحرم للغناء الشيخ الكلباني أثناء إمامته في الحرم المكي ودلل الكلباني، الذي أثار موجة استياء كبيرة بين العلماء جراء فتواه، على عدم وجود نصر صريح يحرم الغناء مطلقاً بالقول: "من دلائل إباحته أيضاً أنك لن تجد في كتب الإسلام ومراجعه نصاً بذلك. فلو قرأت الكتب الستة لن تجد فيها باب تحريم الغناء، أو كراهة الغناء، أو حكم الغناء، وإنما يذكره الفقهاء تبعاً للحديث في أحكام النكاح وما يشرع فيه، وهكذا جاء الحديث عنه في أحكام العيدين وما يشن فيهما". وأضاف: لو نظرت في الكتاب والسنة النبوية ستجد أن كل ما أراد الله تحريمه قطعاً نص عليه بنص لا جدال فيه. وهكذا كل ما أوجبه الله، نص عليه نصاً لا جدال فيه، وكل ما أراد أن يوسع للناس ويترك لهم المجال ليفهموا من نصوص كتابه، أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، جاء بنص محتمل لقولين أو أكثر. ولهذا اتفق الناس في كل زمان ومكان على عدد الصلوات وأوقاتها – أصل الوقت – وعلى ركعات كل صلاة وهيئة الصلاة، وكيفيتها، واختلفوا في كل تفصيلاتها تقريباً، فاختلفوا في تكبيرة الإحرام حتى التسليم، والمذاهب في ذلك معروفة مشتهرة، وهكذا في الزكاة وفي الصيام وفي الحج". وتابع: "فلو كان تحريم الغناء واضحاً جلياً لما احتاج المحرمون إلى حشد النصوص من هنا وهناك، وجمع أقوال أهل العلم المشنعة له، وكان يكفيهم أن يشيروا إلى النص الصريح الصحيح ويقطعوا به الجدل. فوجود الخلاف فيه دليل آخر على أنه ليس بحرام كما قرر الشافعي. وأقول مثل ذلك يكفي في إثبات حل الغناء أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحرمه نصاً، ولم يستطع القائلون بالتحريم أن يأتوا بهذا النص المحرم له، مع وجود نصوص في تحريم أشياء لم يكن العرب يعرفونها مثل الخنزير، وتحدث عن أشياء لم يكونوا يحلمون بها مثل الشرب من آنية الذهب والفضة، ومنعوا من منع النساء من الذهاب إلى المساجد مع كثرة الفتن في كل زمان". وأورد الكلباني، الذي سبق له وأن أم الحرم المكي الشريف خلال شهر رمضان في العام الماضي، آراء الكثير من العلماء السابقين الذين قالوا بحل الغناء حتى ولو كان مع الموسيقى، ودلل على ذلك بأن الإمام الشافعي اعتبره مكروهاً وغير محرم. وكانت فتوى الكلباني القائلة بعدم حرمة الغناء أثارت موجة انتقاد واسعة في السعودية. ورد الشيخ محمد الدريعي عليها بأنه لو "أن هذه الفتوى الغريبة"، كما يصفها، قد صدرت في حياة الشيخ محمد بن إبراهيم أو عبد العزيز بن باز لأمر بسجن وقطع لسان من قالها. ونصح الكلباني وآخرين بـ"الاتجاه لسوق الخضار بدلاً من الفتوى". المصدر العربية نت المصدر: منتدى دمعـــة ولـــه - من قسم: منتدى الـقضـايا السـاخنة hg;gfhkd djvh[u uk tj,hi fYfhpm hgykhx hg;gfhkd djvh[u uk tj,hi fYfhpm hgykhx |
|
07-29-2010, 06:33 PM | #2 |
|
رد: الكلباني يتراجع عن فتواه بإباحة الغناء
الله يجمع كلمة المسلمين على الحق
الفتاوي كثيره والاجتهاد كثير ولكن لا يظهر غير الحق احترامي لسموك |
|
07-30-2010, 03:58 PM | #3 |
|
رد: الكلباني يتراجع عن فتواه بإباحة الغناء
سبحان الله ياتي الحكمه من يشاء
ومن ياتي الحكمه فقد اتي خيرا كبيرا هذا الشيخ مجرد انسان يحتمل الخطاء والصح فليس العيب في الخطاء انما العيب هو الاصرار والتكرار الخطاء شكرا دموعه ع الخبريه |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|