أحساس أنثى
04-15-2008, 01:02 AM
كان هناك شخصآ..عشت معه زمن جميل..وذكريات لاتعرف الا الحب الاصيل..فقدته صدفه وكان فقدانة الصدمة
غاب عني وماعادت الدنيا كما كانت...غاب عني ومقلتي بالدموع عانت
غاب عني وقلبي بات يعصاني في غيابة...غاب عني وقلبي ظل وحيدآ بأسبابه
غاب عني ودموعي أصبحت كم حيطات العالم...غاب عني وماتت مشاعري من مصارعة الألم
غاب عني وأصبحت غارفآ قي بحر الاه...غاب عني وقلبي مات بلا جنازة ولا صلاة
غاب عني وتركني في بحر الضياع...غاب عني وغيابه كسر مجاديفي والشراع
غاب عني وانا احمل بقلبي دهشة الوداع...غاب عني ولم أعد كما كنت فزاع
ومرت الأيام.. وأصبحت من الشوق كالمجنون..وبكل ما أحمل من أمل..بدات أبحث في الحل..
حتى أن وفقني الله باللقاء..فرفعت يدي شكرآ الذي رفع السماء..
بدأت دموع الفرح تنزل..وبشارات الفرح على قلبي تهطل..
ثم قلت
يامن بلقاك اجتمع شملي...وزاح همي وراح غمي
يامن بلقياك عادت لي الروح...وبرى قلبي المجروح
يامن بلقياك لفرجني سجني...وانتهى عصر حزني
يامن بلقياك ضاعت الحروف...وودعت دنيا الخوف
يامن بلقياك انحل لغز الضياع...وبلقياك اكتمل شمل (شبح)
؟...
بدأ يحدق فيني.. وهو يرى دموع الفرح في عيني..بدأت في نظرات الأستغراب..وقرأت فيه علامات الاستعجاب!!..
وبكل سكون..وحنان الحنون..وجنون المجنون..وصراخ المطعون..بدأت ملامحه تتغير..وشفتاه تتحير..علمت بأن شي غريب سيكون..واجهته بسكوتي..ودعائي لرب الكون
ثم قال..
يامن كلماتك غير مفهومه...وحروفك معدومة..وجملك ملغومة
بدايتنا نهاية ونهايتنا بداية...ولقاءنا وداع ووداعنا كفاية
حكايتي معك لعلها مجرد حكاية...بدأت لتبين بداية النهاية
قصتنا بدأت من عدم...لتنتهي بملحمة من الالم
قصتنا من وحي الوهم...مجرد كاتب خانة الوهم
عشقنا اقرب للجنون...وابعد من حذافير العيون
عشقنا مجرد خيال...كلمة لن تكتب ولن تقال
عشقنا مجرد فضول...فاعل من غير مفعول
وكأنه لمح بأن غيابه كان مقصود..ووداعه لانهاية له ولا حدود..وبدا الحزن في قلبي يسود..
وبدت دموعي تهطل بغزارة..وقلبي يذرق طعم الخسارة..بدأت اعود ادراجي لنفس المكان..
لأرسم لوحة غدر الزمان..
أخاطب نفسي وأقول..هل كل ماجرى معقول..جلست وقد قتل في قلبي الامل..الذي أنتظره من بعيد الأجل..
ومسحت دموعي التي جرحت جفني..وبدأت أسئل نفسي نفس السؤال..
إلى متى سيظل هكذا الحال..؟..وقلبي سيصبح رهين المحال؟؟؟
إلى متى سيبقى قلبي رفيق(الآه)
و إلى متى سأتمنى أن يكون الفرح إنسان وأجلس (معاه)
اتمنى ترتقي لذووقكم
أحساس
غاب عني وماعادت الدنيا كما كانت...غاب عني ومقلتي بالدموع عانت
غاب عني وقلبي بات يعصاني في غيابة...غاب عني وقلبي ظل وحيدآ بأسبابه
غاب عني ودموعي أصبحت كم حيطات العالم...غاب عني وماتت مشاعري من مصارعة الألم
غاب عني وأصبحت غارفآ قي بحر الاه...غاب عني وقلبي مات بلا جنازة ولا صلاة
غاب عني وتركني في بحر الضياع...غاب عني وغيابه كسر مجاديفي والشراع
غاب عني وانا احمل بقلبي دهشة الوداع...غاب عني ولم أعد كما كنت فزاع
ومرت الأيام.. وأصبحت من الشوق كالمجنون..وبكل ما أحمل من أمل..بدات أبحث في الحل..
حتى أن وفقني الله باللقاء..فرفعت يدي شكرآ الذي رفع السماء..
بدأت دموع الفرح تنزل..وبشارات الفرح على قلبي تهطل..
ثم قلت
يامن بلقاك اجتمع شملي...وزاح همي وراح غمي
يامن بلقياك عادت لي الروح...وبرى قلبي المجروح
يامن بلقياك لفرجني سجني...وانتهى عصر حزني
يامن بلقياك ضاعت الحروف...وودعت دنيا الخوف
يامن بلقياك انحل لغز الضياع...وبلقياك اكتمل شمل (شبح)
؟...
بدأ يحدق فيني.. وهو يرى دموع الفرح في عيني..بدأت في نظرات الأستغراب..وقرأت فيه علامات الاستعجاب!!..
وبكل سكون..وحنان الحنون..وجنون المجنون..وصراخ المطعون..بدأت ملامحه تتغير..وشفتاه تتحير..علمت بأن شي غريب سيكون..واجهته بسكوتي..ودعائي لرب الكون
ثم قال..
يامن كلماتك غير مفهومه...وحروفك معدومة..وجملك ملغومة
بدايتنا نهاية ونهايتنا بداية...ولقاءنا وداع ووداعنا كفاية
حكايتي معك لعلها مجرد حكاية...بدأت لتبين بداية النهاية
قصتنا بدأت من عدم...لتنتهي بملحمة من الالم
قصتنا من وحي الوهم...مجرد كاتب خانة الوهم
عشقنا اقرب للجنون...وابعد من حذافير العيون
عشقنا مجرد خيال...كلمة لن تكتب ولن تقال
عشقنا مجرد فضول...فاعل من غير مفعول
وكأنه لمح بأن غيابه كان مقصود..ووداعه لانهاية له ولا حدود..وبدا الحزن في قلبي يسود..
وبدت دموعي تهطل بغزارة..وقلبي يذرق طعم الخسارة..بدأت اعود ادراجي لنفس المكان..
لأرسم لوحة غدر الزمان..
أخاطب نفسي وأقول..هل كل ماجرى معقول..جلست وقد قتل في قلبي الامل..الذي أنتظره من بعيد الأجل..
ومسحت دموعي التي جرحت جفني..وبدأت أسئل نفسي نفس السؤال..
إلى متى سيظل هكذا الحال..؟..وقلبي سيصبح رهين المحال؟؟؟
إلى متى سيبقى قلبي رفيق(الآه)
و إلى متى سأتمنى أن يكون الفرح إنسان وأجلس (معاه)
اتمنى ترتقي لذووقكم
أحساس