جسار
12-02-2010, 03:08 PM
قـلــوبـنــا مـع قـطــر الـشــقــيقــة
____________________
أيـهــا الأعـــزاء :
أعضاء وزوار دمعة وله :
تتوجه أنظار العالم قاطبة إلى زيوريخ - اليوم - حيث التصويت على ملفي 2018 و2022 وترنو أبصار العرب إلى الملف القطري ، الذي أعده الأشقاء القطريون بعناية فائقة لاستضافة نهائيات كأس العالم عام 2022 في الدوحة .
وإذا سارت الأمور بشكل طبيعي فإن حظوظ الملف العربي القطري ستكون الأوفر حظاً في الفوز بنهائيات 2022 .. ولذلك على جميع الأشقاء العرب أن يبذلوا اليوم خاصة في الساعات التي تسبق عملية التصويت كل جهد ممكن .. وألايوفروا كل عون ومساعدة للفوز بالملف القطري ، الذي قدم نفسه خلال المراحل السابقة .
سواء من خلال زيارات لجان الفيفا - الاتحاد الدولي لكرة القدم - أو الترويج له كأفضل ملف بين الملفات .. لا بل زاد على ذلك أنه قدم حلولاً لما كان البعض يراه معيباً بحق الملف ، ونقصد هنا درجات الحرارة ، وذلك من خلال تقديم الملاعب المكيفة التي تصل درجة الحرارة فيها إلى ما دون 24 درجة .
وهو بذلك حاكى التكنولوجيا العصرية ، وهي إحدى المطالب التي تنشد أسرة الفيفا العمل عليها في العالم الكروي الحديث .
وما يشفع للملف القطري أن سرعة التنقل بين الملاعب معدة للنهائيات تقدمه على جميع الملفات الممكنة .. إذ إن هذا الأمر يتيح للمرء ولكوادر الفيفا جميعها الانتقال من ملعب لآخر بسهولة ويسر ، عدا عن شبكة الطرقات والاتصالات التي برهنت ( دوحة العرب ) من خلال أكثر من مناسبة قارية وعالمية في الأونة الأخيرة ، أنها قادرة على استضافة أكبر الأحداث العالمية .
قلوبنا معكم اليوم أيها الأشقاء القطريون - من المحيط إلى الخليج - وندعوا لكم بالظفر في سباق المنافسة مع الملفات الأخرى ، ويكفيكم فخراً أنكم برهنتم خلال فترة وجيزة على قدرة وإمكانيات دولة قطر الفتية لتكون بين المنافسين الأشداء لدول عريقة لديها العديد من الأساليب المختلفة لتكسب الرهان .
ولعل الفضائح الأخيرة في صفوف الفيفا تبرهن على ذلك ، وآمل أن ينعكس هذا الشيء بشكل إيجابي على الملف القطري ، وتضاف له نقطة إيجابية أنه لم يحاول كما فعل الأخرون شراء ضمائر أعضاء الفيفا .
دعواتنا من كل قلوبنا لأشقائنا في دوحة العرب
جســا أإأإ ر
____________________
أيـهــا الأعـــزاء :
أعضاء وزوار دمعة وله :
تتوجه أنظار العالم قاطبة إلى زيوريخ - اليوم - حيث التصويت على ملفي 2018 و2022 وترنو أبصار العرب إلى الملف القطري ، الذي أعده الأشقاء القطريون بعناية فائقة لاستضافة نهائيات كأس العالم عام 2022 في الدوحة .
وإذا سارت الأمور بشكل طبيعي فإن حظوظ الملف العربي القطري ستكون الأوفر حظاً في الفوز بنهائيات 2022 .. ولذلك على جميع الأشقاء العرب أن يبذلوا اليوم خاصة في الساعات التي تسبق عملية التصويت كل جهد ممكن .. وألايوفروا كل عون ومساعدة للفوز بالملف القطري ، الذي قدم نفسه خلال المراحل السابقة .
سواء من خلال زيارات لجان الفيفا - الاتحاد الدولي لكرة القدم - أو الترويج له كأفضل ملف بين الملفات .. لا بل زاد على ذلك أنه قدم حلولاً لما كان البعض يراه معيباً بحق الملف ، ونقصد هنا درجات الحرارة ، وذلك من خلال تقديم الملاعب المكيفة التي تصل درجة الحرارة فيها إلى ما دون 24 درجة .
وهو بذلك حاكى التكنولوجيا العصرية ، وهي إحدى المطالب التي تنشد أسرة الفيفا العمل عليها في العالم الكروي الحديث .
وما يشفع للملف القطري أن سرعة التنقل بين الملاعب معدة للنهائيات تقدمه على جميع الملفات الممكنة .. إذ إن هذا الأمر يتيح للمرء ولكوادر الفيفا جميعها الانتقال من ملعب لآخر بسهولة ويسر ، عدا عن شبكة الطرقات والاتصالات التي برهنت ( دوحة العرب ) من خلال أكثر من مناسبة قارية وعالمية في الأونة الأخيرة ، أنها قادرة على استضافة أكبر الأحداث العالمية .
قلوبنا معكم اليوم أيها الأشقاء القطريون - من المحيط إلى الخليج - وندعوا لكم بالظفر في سباق المنافسة مع الملفات الأخرى ، ويكفيكم فخراً أنكم برهنتم خلال فترة وجيزة على قدرة وإمكانيات دولة قطر الفتية لتكون بين المنافسين الأشداء لدول عريقة لديها العديد من الأساليب المختلفة لتكسب الرهان .
ولعل الفضائح الأخيرة في صفوف الفيفا تبرهن على ذلك ، وآمل أن ينعكس هذا الشيء بشكل إيجابي على الملف القطري ، وتضاف له نقطة إيجابية أنه لم يحاول كما فعل الأخرون شراء ضمائر أعضاء الفيفا .
دعواتنا من كل قلوبنا لأشقائنا في دوحة العرب
جســا أإأإ ر