" علـے ڪف القدر نمشيـے ۆلا ندري عن المڪتۆب "

آلكُوخْ] آلذّيْ أضْحَكُ فِيهَ مَعَك . .

خيْراً مِنَ [آلقصِرْ] آلذّيْ أبكِيْ فِيه مَعْ غيْركَ

يا ليالي الهجـرُ جـودي بليلةٍ
تمنحُ الروحَ سمواً لا إنكسارا

ويـحُ قلـبٍ تعلــقَ الحـــبُ بـهِ
أصبحَ في الحب أميراً للحيارا

أوصلي يانسمةُ الفجـر سلاماً
للذي طــابَ لهُ هجــرُ الدِيـارا

قــد علـمـــنــا ذاتَ يــومٍ أنـهُ
قلبهُ للحــبِ قد أشـعـل منـارا

أذكـروا لحظـات وَصْـل بيننـا
فيها زرعنا الحُـبَ كُنا نتبارا

بأحرُفٍ سطعتْ نجوماً بالسماء
وعلى الأرضِ أنبتـتْ أزهــارا

زارني الشـوقُ فـأوقـدَ جـدوةً
بفـؤادي أحـالتْ الليلَ نهــارا

سألتُ عنهـم بضحى وعشيةٍ
فأتى الجـوابُ كـأنه إعصـارا

صنعـتُ منـهُ بالقلـم أغـنيــةً
كتبتُ أحـرُفهـا بيدي أسـحارا

حين جفَ الحبـرُ الدمعُ هطلْ
قلتُ يارحمــنُ حـوِلَـهُ بُخَــارا

غيمـةُ أمطـارٍ تهطـلْ بدارِهـمْ
تطرقُ الأشـواقَ ليلاً أونهـارا

ويحُ نفسٍ حين يسكنُها الألم
تـرسـلُ الدمعَ بالدجى أنهــارا

هجركمْ صارَ جــراحاً بفؤادي
قد سقاني المرَ بالكأسِ مِرارا

هَـاهُـنـا نحـنُ ومنهـا نفـتـرقْ
لا إلى دُنيـا بل العليـاءُ دارا

ليتَ شِعـري هل يُريدون مننا
نصنعُ التمثالَ للذكــرى مزارا

الذئب لغبر لي كلا شاتـــــــــي*** والذئب لحمر لي كلا في الضان
أرعى الغنم وأهش بمنسأتــــي *** والسوس قد كل شامخ العيــدان
أشلائي تشعل نار ورفاتــــي ***والأرض تتزلزل حمم بركــــان
والعالم الله بالذي يأتــــــــــي ***هو با يعــدل شوكة الميــــــزان
غافر خطياتي وزلاتــــــــــي ***وأدعيت به ذو الجود والأحسان
يهلك عروش المجرم العاتــي ***لي ينشر البغي والطغيـــــــــان
نهب من المخزون ثرواتـــــي ***لي نقبة من قبل شركة بـــــــان
تشكي قطر بعد الإماراتـــي ***وعمان قد سلمت من الجرذان
وأم العرب تسمع لأناتـــــــــي ***شو سوريا رجعت على لبنان
صبرت حتى متت بأهــــــــاتي *** يالحوت يالي توكل الحيتــان
ما عذر تحنب في سنــاراتـــي *** با نقسمك أرباع في أثمـــــان
با تعود خالاتي وعماتــــــــــي *** والزف بانشهره في الميدان
والختم بأكثر من مناجاتــــي *** وصلاة تغشى المصطفى العدنان
والآل كل ما طالت أوقاتـــــــــي *** سلام يوصلهم مع الرضوان
عد الطهب وعد قطراتـــــــــــي *** وعد نبت السيل في الوديان

في شوفته فرحه تنسيني معاناتي و أحزاني
الكل يعرف محبته عندي القاصي والداني
اهديه عبيرالوردوالفل والكادي وريحاني
عساه يتذكرجلساتنا الحلوه في ذيك الأزماني
او يبعث لي إشاره او هو نساني
انا ما نسيته وذكراه بداخل وجداني
ولا ينسى المعروف الا شخص مايفهم اوهو أناني
ياالله بعوده تجمعنا به وأصحابي وخلاني
والختم صلوا على الهادي النبي العدناني

كيف بالله أنا بسلا وقلبي إنجرح
السلا ياحبايب إنتهى والفرح
حس قلبي حزين.. دايما فيه أنين
حس جوفي أنا مكظوم وكيلي طفح
كلما جيت بفرح مالقيت الفرح

عشت عمري معذب في ضنى في نكد
كاتم السر في قلبي ولا أشكي لحد
دوب عيشي نكيد.. ومعذب وحيد
سال دمعي على خدي حتى إنجرح
كلما جيت بفرح مالقيت الفرح

راجعوالي حبيب القلب يرحم قليل
وباه يمسح من العينين دمعة تسيل
دايما في نواح ..والفؤاد ما ستراح
سير تايه كما المجنون عقلي سرح
كلما جيت بفرح مالقيت الفرح

مداعبة أدبية بين رجل وزوجته

جَلَسَا سَويّاً واللّيالي مُقْمِـرَهْ .. يَتَغَـازلانِ ويَأْكلانِ مُجَدَّرَهْ

قال الحَبيبُ مداعباً يا زوجتي: إنِّـي أَراكِ فَقيهة ً مُتَنوِّرَهْ

إن العُنُوسَة َ في البلادِ كثيرةٌ .. وكبيرةٌ وخطيرةٌ ومُدَمِّـرَهْ

ولقَدْ وجدتُ اليومَ حَلاًّ رائعاً .. لو تسمحينَ حبيبتي أنْ أَذْكُرَهْ

قالتْ: تفضّل يا حياتي إنّني .. مَمْنونة ٌ لِمشُورتي ومُقَدِّرَهْ

فأنا لِمُشْكلةِ العُنُوسـةِ عندنا .. مَحْزونة ٌ وكئيبة ٌ ومُكَدَّرَهْ

قال الحبيبُ أيا ربيعَ العُمْر مآ .. هذا؟! كَلامُ حَكيمةٍ ما أكبَرَه!

لو أنَّ كُلَّ رجالِنا قدْ عَدَّدُوا .. لمْ يَبْقَ مِنْ جِنْسِ النِّساءِ مُعَمّرَهْ

فإذا قَبِلْتِ بأَنْ أكونَ ضَحيّة ً.. ونكونَ للأجيالِ شَمْساً نَيِّرَهْ

فلَئنْ رَضِيْتِ فإنَّ أجْرك طَيِّب .. فَجَزاءُ مَنْ تَرْضَى بِذاكَ المَغْفِرَه!!

ضَحِكَتْ وقالتْ: يا رَفيقي إنَّه .. رأيٌ جميلٌ، كيفَ ليْ أنْ أُنْكِرَهْ؟!

عِنْدِي عَرُوسٌ( لَقْطَةٌ ) تَرْجُو لَها .. رَجُلاً لِيَسْتُرَها الحياةَ وتَسْتُرَهْ

فإذا قَبِلْتَ بِها سَأَخْطِبُها غَداً .. قَبْـلَ الفَواتِ فإنّني مُتَأَخِّرَهْ

هِيَ لا تُريدُ مِنَ النُّقودِ مُقَدَّماً .. لِلْمَهرِ، أيضاً، لا تُـريدُ مُؤَخَّرَهْ

فَتَنَهَّدَ الزَّوجُ المُغَفَّلُ قَــائلا ً: هذي الصّفاتُ الرّائعاتُ الخَيِّرَهْ!

قالتْ : ولكنَّ العَروسَ قَعيدَةٌ .. سَوداءُ، عَمْشاءُ العُيونِ ( مُخَتْيِرَهْ )

وضَعيفةٌ في السَّمْعِ دَرْدَاءٌ لها .. طَقْمٌ مِنَ الأسنانِ مِثْلُ المِسْطَرَهْ

والشعرُ يا زوجي العزيزَ مُنَشَّرٌ .. مِثْلَ (الخَرَيْسِ) فلا تَسَلْ ما أنْشَرَهْ!!

والأنْفُ، قال مُقاطِعاً: ويلي! كفى .. هذي عَروسٌ –زوجتي– أمْ مَقْبَرَهْ..؟!!

فتخاصمَ الزَّوجانِ حتّى ( قَبَّعَتْ ) .. ما بينهم نارُ الحُرُوبِ مُسَعَّرَهْ

واستيقظَ الجِيرانُ ليْلاً، هَزَّهُمْ .. صَوْتُ الصُّراخِ كأنَّه مُتَفَجِّرَهْ

ورَأَوْا أَثَاثاً قدْ تَطَايَرَ في السَّمَا .. صَحْناً، ومِقْلاةً، كذلك طنْجَرَهْ

كأساً، و إبْريقاً، ومِكْنَسَةً، كذا .. سَمِعُوا اسْتِغَاثَةَ صَارِخٍ: مُتَجَبِّرَهْ

ذهبَ الزَّعيمُ إلى الدَّوامِ صَبِيْحَةً .. لَكَأنّه بطَلُ المعاركِ عنْتَرَهْ!!

ما فِيْه إلاَّ ( فَشْخَةٌ ) في رَأْسِهِ .. يَدُهُ إلى الكَتِفِ اليَمِيْنِ مُجَبَّرَهْ

وبِعَيْنِهِ اليُسْرَى مَلامِحُ كَدْمَةٍ .. كُحْلِيَّةٍ، وكَذا الخُدُودُ ( مَهَبَّرَهْ )

وبِهِ رُضُوضٌ في مَفَاصِل جِسْمِهِ .. لكأنَّما مَرَّتْ عليه مُجَنْزَرَهْ!!

ومضَى يَقُصُّ على الرِّفَاقِ بأنَّه .. قدْ حَطَّمَ الوَحْشَ المُخِيفَ وكسَّرَهْ

ضَحِكُوا وقَدْ عَلِمُوا حَقيقةَ أمْرِهِ .. تبّاً، لقد جعلَ الرُّجُولَةَ ( مَسْخَرَهْ )!!

عادَ ( الخَرُوفُ ) لزوجِه مستسلماً .. ومُعَـاهِداً ألاّ يُعيدَ الثَّرْثَرَهْ

قالتْ: لعلَّكَ قد رأيتَ بـأنني .. لِخلافِ آراءِ الحـَياةِ مُقدّرَهْ

لكنْ : لَئِنْ كَرَّرْتَ رأيَكَ مـَرَّةً .. فلأجْعَلَنَّ حياةَ أهلِك ( مَرْمَرَهْ )

صيني يتعارك مع زوجته
قال لها : سيكوتاكي
قالت له : كوانيني
عصب وقال لها : توكا انجي رودي يومبا يأكو
زادت بالبكاء وقالت له : ميمي ناكوبيندا مساميهي


عامل نفسك فاهم وقاعد تقرأ

عموماً أش دخلك أنت يا اسير . . . هذه مشاكل عائليه

اليكم آخر اختراعاتي

إليكم اخر اكتشافاتي:


ليش المخده سموها مخده !!

ها قولوا لي؟؟؟؟؟

ﻹن اﻹنسان لما ينام يـحط مخه وخده عليها

مخ+خده= مخده

اللهم زدني علما وتواضعا
ايش رايكم بس
انفع اكون مخترع والا دكتور
قولو الحقيقه لا تجاملو

أنت وحدك
أنت عنك يسألــــوني * يسعد صباحك وممساك

أنت وحدك في عيوني * أجمل وأحلــى مــلاك

أنت قلـبــك حــنــونـي * لوتطلب روحي يفداك

أنت مهمـا خــــيروني * مستحيل أعشق سواك

أنت في دربي وسكوني * أذكرك بالخير يهـــناك

أنت مسحــت الظنوني * من قلب يعشقك ويهواك

أنت أهلك جــفـــوني * يريدوا يــودوني للهــلاك

أنت قل لهم يرحموني * لإجل يزيد عندي غــلاك