" علـے ڪف القدر نمشيـے ۆلا ندري عن المڪتۆب "

من غبت لم اهنئ بنوم هادئ ولا مأكل ولامشرب
والحزن يتجرعني جرعاااات.
الهي الهمني الصبر
ولاتفجع قلوبنا بغيابه

ما همني ، لا شكل .. لا طعم .. لا لون ،
........ عايش مع أيامي ! وما همّني .. غير :

إن غبت يا ربّي .. و ودّعت هالكون ؟
........ يكفيني إن الناس تذكرني .. بخير !

يـ رُكْنَي .. ان مَرَّك الْلِي / عَآُرَف أَوْضَاعِي
. ضَمْــه ، و قُبَـل جَبَينِـه .. ثِـم علّي { وَصَـــه }

ثِم قُلْه ، أَنِّي ( حِزْيَن ) .. ومَخْفِي أوُجَآعِـي
. وَبِمَوّت و النَآس مَآتَدْري / عَن الْقِصَّـه

ممكن اصبح عليك‎

يا صبح طمني عسى قلبه بخير !
يا صبــح جب منه الخبر والبشاير
للشوق لذعه، والوله طعنته غير
وفـالقلب ما باقي فضـــا للخسـاير
يا صبــح قلّــه كلمةٍ دون تقصير
قطع الوصل، قطع الحشا والضماير

صبآآأإآأإأآإ‘ح يييييييي ...أنت


~{.صباااااااحييييي...............جنون إحسآسك

وعصفوري وعصفورك
على غصن الفرح تحكي سوآأإآأإأآإ‘ليفك....وتضحك لي

سنآ {:عيونك:}
وترقص للورود أحلامي وبعض
أمآأإني وجدانك~}

و صباآأإآأإأآإ‘ح~{ال‘غلآ في لمسة كفوفك...
صبآآأإآأإأآإ‘ح..... سكرنا والقهوه
واوارق الشعر ساكنهآ دولابك

صبآآأإآأإأآإ‘ح التوت والنرجس وبعض اصدآآأإآأإأآإ‘ء ضحكاتك

فقال:

هي

.... ياأحلى صبح في ~{ كوني
ملت احلامياطيافك،،

اجي من صبحي لابوابك
وابعثر فوق كرآسك ،،'
تفآصيل الغ‘لآ لروحك

صبآ‘أإآأح الطير لآمنك
غفيتوا تحت جنحانه {بأحلامك}

وصبآأإآأح الشمس والغيمه
إذآ أشرقت لاوطانك

صبآأإآأأإآأأإآأحي بك /ومنك /وفيك
عسآأإآأ تحلآ صبآحآأإآأتك~}~


دمتم برعاية الله

هديه لك اسير اضحك ربي يسعد قلبك


ما بنكسـر صابـر .. لو فرصتي تمضــي
والحظ لـو عاثـر .. بصنــع أنــا حـظــي



لــو تنثـر أحـلامـي .. برجــــع أرتبـــها
ولو تصعب أيامـي .. بعيش وماحسبها



يامسهل الدنيا مهما تعاندنا



عادي التعـب عادي .. والهم هو ملحه
ولو ما الحزن بادي .. مانفهم الفـرحه






اسير ابدعت

[ إهدآء لكل من طل ع مدونتي ]

يسلموو هشومه
ع المرور

صوتك يأخذني لعالم يجعلني أذرف الدموع فرحاً
صوتك لحن وسمفونية لا يجيد عزفها سواك
صوتك عالم لأجد أحداًَ فيه سواي
صباحي تعاليل وهمسات أحرفك تزين مسامعي ..

كم آتمنى آن آقوُم ب إنشاء مدينه

آجمع فيھا كل من أحبُ
. . وَ لا آطمّح آن تكوُن كبيرھ
كيّ تكون المسافات بيننا
قريبه ....

يحكى إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له
يبلغ من العمر 25 سنة في القطار.
وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب
الذي كان يجلس بجانب النافذة.

اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ
" أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا "

فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.

وكان يجلس بجانبهم زوجان
ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه.
وشعروا بقليل من الإحراج
فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل !!

فجأة صرخ الشاب مرة أخرى :

" أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات،
أنظر..الغيوم تسير مع القطار "

واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب

الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى

" أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي "

وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت
وسألوا الرجل العجوز

" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك ؟"

هنا قال الرجل العجوز

إننا قادمون من المستشفى
حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته !!
:
:
تذكروا دائماً : "لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق

الحياة .. أشبه بذلك { المطارالكبير

الناسُ فيها مسافرون ~

بعضهم قادمون وبعضهم راحلون ،،

نجد البعض يترك فراغا كبيرا لرحيله ،،

والبعض حضوره أشبه بغيابه !

- لا جديد