صيف كام سعودي كام شات غرور كام شات غزل كام شات الوله شات حبي شات صوتي
لــذة العبآده والطاعه لله - منتدى دمعـــة ولـــه

         :: مكتب توفير عمالة فى مصر للاتصال 00201003629993 (آخر رد :مايكول)       :: سورة الممتحنة من هي الممتحنة !!؟ (آخر رد :غلا)       :: تعرّف على الفرق بين الإضاءة البيضاء والإضاءة الصفراء (آخر رد :وردة الكويت)       :: المواد المختلفة في التصميم الداخلي والأثاث (آخر رد :وردة الكويت)       :: الزجاج وتطبيقاته في التصميم الداخلي (آخر رد :وردة الكويت)       :: مراحل تصنيع الزجاج (آخر رد :وردة الكويت)       :: مهم (آخر رد :دموع العشاق)       :: رحلتك للسياحة (آخر رد :wego)       :: ماهو فضل العمرة؟ (آخر رد :دمعة وله)       :: دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة قصير (آخر رد :غلا)      

التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 
قريبا

بقلم :
قريبا
قريبا

العودة   منتدى دمعـــة ولـــه > المنتــديات العـــامـه > منتدى المواضيع الاسلامية -Islamic Section

منتدى المواضيع الاسلامية -Islamic Section لكل المواضيع الإسلامية المتعلقة بديننا الحنيف وأهل السنة والجماعة فقط

لــذة العبآده والطاعه لله

لذة العباده الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-19-2014, 01:21 PM   #1


الصورة الرمزية ,بـابـاتـيے,

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية :
 أخر زيارة : 01-01-1970 (04:00 AM)
 المشاركات : n/a [ + ]
لوني المفضل : Cadetblue
Mnn10 لــذة العبآده والطاعه لله



لذة العباده

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.


وبعد :


فإن من منح الله لعباده، منحة التلذذ بالعبادة، وأعني بها ما يجده المسلم من راحة النفس وسعادة القلب، وانشراح الصدر عند القيام بعبادة من العبادات، وهذه اللذة تتفاوت من شخص لآخر حسب قوة الإيمان وضعفه.


قال تعالى : ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97].


ويجدر بالمسلم أن يسعى جاهدًا إلى تحصيل لذة العبادة، فالنبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول لبلال : "قم يا بلال فأرحنا بالصلاة" [1] لما يجده فيها من اللذة والسعادة القلبية، وإطالته - صلى الله عليه وسلم - لصلاة الليل دليل على ما يجده في الصلاة من الإنس والسرور بمناجاة ربه، وتصديق ذلك في كتاب الله، قال تعالى : ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴾ [البقرة: 45].


وبكى معاذ بن جبل عند موته فقيل له في ذلك قال : إنما أبكي على طمأ الهواجر وقيام ليل الشتاء، ومزاحمة العلماء بالركب عند حلق الذكر.


ويقول ابن تيمية - رحمه الله - إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة [2].


ويقول أحد السلف : مساكين أهل الدنيا، خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها، قيل : وما أطيب ما فيها؟ قال : محبة الله تعالى ومعرفته وذكره أو نحو هذا [3].


وبين النبي - صلى الله عليه وسلم - أن للطاعة حلاوة يجدها المؤمن.


روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : "ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار" [4].


وفي رواية : "من كان أن يلقى في النار أحب إليه من أن يرجع يهوديًا أو نصرانيًا"[5].


وإن لتحصيل لذة العبادة أسبابًا منها :


أولًا: مجاهدة النفس على طاعة الله تعالى حتى تألفها وتعتادها، وقد تنفر النفس في بداية طريق المجاهدة، ولكن إذا شمر صاحبها عن ساعد الجد، وكانت عنده تلك الإرادة والعزيمة القوية، فسينالها بإذن الله، فالأمر يتطلب مصابرة وقوة تحمل، قال تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 200].


وقال تعالى : ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].


روى الترمذي في سننه من حديث فضالة بن عبيدالله - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : "المجاهد من جاهد نفسه"[6].


قال أحد السلف : "ما زلت أسوق نفسي إلى الله وهي تبكي حتى سقتها وهي تضحك".


وقال ابن رجب : "واعلم أن نفسك بمنزلة دابتك، إن عرفت منك الجد جدت، وإن عرفت منك الكسل طمعت فيك وطلبت منك حظوظها وشهواتها"[7].


ثانيًا : البعد عن الذنوب صغيرها وكبيرها، فإن المعاصي حجاب تمنع من الشعور بلذة العبادة لما تورثه من قسوة وغلظة وجفاء، قال بعض السلف: "ما ضرب الله عبدًا بعقوبة أعظم من قسوة القلب".


قال ابن القيم - رحمه الله -:


"وكلما كثرت الذنوب اشتدت الوحشة وأمر العيش عيش المستوحشين الخائفين وأطيب العيش عيش المستأنسين فلو نظر العاقل ووازن بين لذة المعصية وما تولد فيه من الخوف والوحشة لعلم سوء حاله وعظيم غبنه اذ باع أنس الطاعة وأمنها وحلاوتها بوحشة المعصية وما توجبه من الخوف والضرر الداعي له"[8]. اهـ.


وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -:


"إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحًا في صدرك فاتهمه، فإن الرب تعالى شكور، يعني أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه، وقوة انشراح صدر وقرة عين، فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول"[9].


قال سفيان الثوري : "حرمت قيام الليل بسب ذنب أذنبته"[10].


وسئل وهيب ابن الورد فقيل له: "متى يفقد العبد لذة العبادة؟ إذا وقع في المعصية، أو إذا فرغ منها؟ قال : يفقد لذة العبادة إذا هم بالمعصية".


ثالثًا : ترك فضول الطعام والشراب والكلام والنظر، فيكفي المسلم أن يقتصر في طعامه وشرابه على ما يعينه على أداء عبادته وعمله، فلا يسرف في الأكل قال تعالى : ﴿ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴾ [الأعراف: 31].


روى الترمذي في سننه من حديث المقدام بن معدي كرب - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : "ما ملأ آدمي وعاء شرًا من بطن، بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه"[11].


قال أحد السلف : راحة القلب في قلة الآثام، وراحة البطن في قلة الطعام، وراحة اللسان في قلة الكلام.


وأختم بكلام ابن القيم - رحمه الله- قال : " ولا تظن أن قوله تعالى : ﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ ﴾ [الانفطار: 13، 14] مختص بيوم المعاد فقط، بل هؤلاء في نعيم في دورهم الثلاثة، وهؤلاء في جحيم في دورهم الثلاثة، وأي لذة ونعيم في الدنيا أطيب من بر القلب وسلامة الصدر، ومعرفة الرب تعالى ومحبته، والعمل على موافقته وهل عيش في الحقيقة الا عيش القلب السليم، وقد أثنى الله تعالى على خليله إبراهيم - عليه السلام - بسلامة القلب فقال : ﴿ وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ * إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الصافات: 83، 84]، وقال حاكيًا عنه : ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88، 89]، والقلب السليم هو الذى سلم من الشرك والغل والحقد والحسد والشح والكبر وحب الدنيا والرياسة، فسلم من كل آفة تبعده عن الله، وسلم من كل شبهة تعارض خبره، ومن كل شهوة تعارض أمره وسلم من كل إرادة تزاحم مراده، وسلم من كل قاطع يقطعه عن الله، فهذا القلب السليم في جنة معجلة في الدنيا وفى جنة في البرزخ وفى جنة يوم المعاد"[12].


رابعًا : أن يستحضر العبد أن هذه العبادة التي يقوم بها من صلاة أو صيام أو حج أو صدقة إنما هي طاعة لله وابتغاء مرضاته، وأن هذه العبادة يحبها الله ويرضى عنه بها، وهي التي تقربه من ربه سبحانه.


روى البخاري في صحيحه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : "من عادى لي وليًا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس المؤمن، يكره الموت وأنا أكره مساءته"[13].


خامسًا : أن يستحضر العبد أن هذه العبادات لا تضيع ولا تفنى كما تفنى كنوز الدنيا وأموالها ومناصبها ولذاتها بل يجدها العبد أحوج ما يكون إليها، بل إنه ليجد ثمراتها في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة مما هو أجل وأعظم؛ فمن استحضر ذلك لم يبال بما فاته من الدنيا وسُرَّ بهذه العبادات ووجد حلاوتها ولذتها، قال تعالى : ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾ [طه: 112]، روى مسلم في صحيحه من حديث العباس بن عبدالمطلب - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : "ذاق طعم الإيمان من رضا بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد رسولًا"[14].


وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : "من أنفق زوجين في سبيل الله نودي من أبواب الجنة : يا عبد الله هذا خير فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة"[15] الحديث.




الموضوع الأصلي: لــذة العبآده والطاعه لله || الكاتب: ,بـابـاتـيے, || المصدر:





gJJ`m hgufN]i ,hg'hui ggi




gJJ`m hgufN]i ,hg'hui ggi



 


رد مع اقتباس
قديم 12-19-2014, 04:36 PM   #2
إدارة الموقع


الصورة الرمزية دمعة وله
دمعة وله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  May 2005
 أخر زيارة : 03-22-2024 (11:42 PM)
 المشاركات : 7,225 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Sienna
افتراضي رد: لــذة العبآده والطاعه لله



جزاك الله خيراً

أيامي مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه


 


رد مع اقتباس
قديم 12-19-2014, 09:17 PM   #3


الصورة الرمزية خٌــٱلــدُ
خٌــٱلــدُ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 17177
 تاريخ التسجيل :  Dec 2014
 أخر زيارة : 03-06-2015 (02:25 AM)
 المشاركات : 13 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لــذة العبآده والطاعه لله



جزاك الله خير الجزاء

وجعله الله بميزان حسناتك


دمت بخير


 


رد مع اقتباس
قديم 12-21-2014, 12:28 AM   #4


الصورة الرمزية اسيرالقدر
اسيرالقدر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 16343
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 06-16-2017 (04:18 AM)
 المشاركات : 3,021 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Yemen
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لــذة العبآده والطاعه لله



جزاك الله خير

يسلموأيامي

يعطيك العافيه

تقبل مروري


 


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2014, 04:40 PM   #5


الصورة الرمزية نونه المزيونه
نونه المزيونه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2892
 تاريخ التسجيل :  Jun 2007
 أخر زيارة : 09-03-2022 (01:27 AM)
 المشاركات : 2,787 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي رد: لــذة العبآده والطاعه لله



شكرا خيوه

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك


 


رد مع اقتباس
قديم 12-25-2014, 07:23 PM   #6


الصورة الرمزية همس العيون
همس العيون غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14742
 تاريخ التسجيل :  Dec 2011
 أخر زيارة : 02-23-2015 (07:18 PM)
 المشاركات : 2,489 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لــذة العبآده والطاعه لله



جزاك الله خير

وجعله في ميزان حسناتك

تحياتي

احم احم احم


 


رد مع اقتباس
قديم 02-23-2015, 12:08 PM   #7


الصورة الرمزية حمد القعيد
حمد القعيد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 17098
 تاريخ التسجيل :  Dec 2014
 أخر زيارة : 02-23-2015 (12:50 PM)
 المشاركات : 25 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لــذة العبآده والطاعه لله



يسلموووووووووووووووووووووووووووو
جزاكم الله خيرا



 


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

Bookmark and Share


الساعة الآن 08:12 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
منتديات دمعة وله - منتدى دمعة وله - دمعة وله - دردشه صوتيه - شات دمعة وله - شات صوتي - سعودي كام - شات بنت ابوي - شات دقات قلبي