صيف كام سعودي كام شات غرور كام شات غزل كام شات الوله شات حبي شات صوتي
نصيحة للأزواج اختلفوا بحب ..؟؟ - منتدى دمعـــة ولـــه

         :: مكتب توفير عمالة فى مصر للاتصال 00201003629993 (آخر رد :مايكول)       :: سورة الممتحنة من هي الممتحنة !!؟ (آخر رد :غلا)       :: تعرّف على الفرق بين الإضاءة البيضاء والإضاءة الصفراء (آخر رد :وردة الكويت)       :: المواد المختلفة في التصميم الداخلي والأثاث (آخر رد :وردة الكويت)       :: الزجاج وتطبيقاته في التصميم الداخلي (آخر رد :وردة الكويت)       :: مراحل تصنيع الزجاج (آخر رد :وردة الكويت)       :: مهم (آخر رد :دموع العشاق)       :: رحلتك للسياحة (آخر رد :wego)       :: ماهو فضل العمرة؟ (آخر رد :دمعة وله)       :: دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة قصير (آخر رد :غلا)      

التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 
قريبا

بقلم :
قريبا
قريبا

العودة   منتدى دمعـــة ولـــه > عالم المرأه > عالم المرأة -World of women

عالم المرأة -World of women [ منتدى{ كــل ما يتعلق بالمـرأة والأسرة والمجتمع]

نصيحة للأزواج اختلفوا بحب ..؟؟

لأنكم لستم في ساحة حرب ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-24-2013, 07:20 PM   #1
مشرفة عامه


الصورة الرمزية الهاشمية
الهاشمية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10482
 تاريخ التسجيل :  Mar 2011
 أخر زيارة : 11-14-2018 (03:07 AM)
 المشاركات : 14,665 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
حلمي بأن اكون انا كما انا وهُم ..!! هُم لن احتاج لهُم فيما بعد .

لوني المفضل : Brown
Icon1910 نصيحة للأزواج اختلفوا بحب ..؟؟



لأنكم لستم في ساحة حرب ..






734360.jpg





الاختلاف بين البشر طبيعي ، والخلافات بين الزوجين طبيعية ومعروفة وغير حديثة ، بعض الخلافات بناء يؤدي إلي زيادة التفاهم وتعميق التواصل والبعض الآخر يهدم العلاقة برمتها ويقضي عليها ، بعض الأزواج يعرفون كيف يختلفوا ويسعدوا والبعض الآخر لا يعرف إلا أن يختلف ، والنموذج الأفضل هو أن نختلف ثم نعرف كيف نتواصل ونكمل الحياة كما يقول البروفيسور بنجامين كارني أستاذ علم النفس في جامعة جنوب كاليفورنيا في لوس أنجلوس والدكتور غيه هيندريك خبير العلاقات الزوجية في نيويورك. يضيف هذان المتخصصان في مقال مشترك نشر قبل أيام أن الزوجين السعيدين هما اللذان يعرفان كيف يختلفان بطريقة صحية وصحيحة تبني ولا تهدم.


من الضروري أن يسأل كل منهما نفسه قبل الدخول في أي نقاش أو جدال: إذا بقيت هذه المشكلة من دون حل، هل ما زلت متمسكاً بهذه العلاقة.. أو: إذا بقيت هذه المشكلة من دون حل، هل سيبقى شريك العمر متمسكاً بهذه العلاقة أم أنه سيجدها مناسبة للخروج منها؟


السعداء من المتزوجين حسب جريدة " القبس " هم الذين يعرفون كيف ينتصرون على مشاعر الغضب والإحباط التي يمكن أن يواجهوها بسبب العلاقة الزوجية لأن تحقيق السعادة يجب أن يظل الهدف المشترك للزوجين.

البعض نشأ وتربى في بيئة تنادي بضرورة الاحتفاظ بمشاعره لنفسه، فإذا نشأ خلاف مع شريك العمر يفضل عدم مناقشته معتقداً أن الأيام سوف تحل هذا الخلاف، وسلاحه المفضل اللطافة الزائدة، يتصرف كأن المسألة لا تستحق التوقف عندها.. لا نوايا سيئة ولا ضغينة.

البعض الآخر نشأ وتربى في بيئة على العكس تماماً، فالمشاعر لا مكان للخصوصية فيها بل هي للمشاركة مع أي شخص، حتى لو لم يكن راغباً في الاستماع لتفاصيلها.. فإذا غضب من أمر ما وحاول كتمانه والاحتفاظ به لنفسه سيتحول السر إلى ما يشبه قنبلة موقوتة في صدره، فهو لا يستطيع أن يسكت على أي شيء.


هنا تكمن المشكلة حين يتزوج اثنان كل منهما من بيئة، فحين يختلفان حول أي أمر يظهر السؤال المحير: أي الطريقتين هي الصحيحة وأي منهما هي الطريقة الخطأ؟ أحدهما يكتم غيظه وكأن شيئاً لم يكن، والآخر يتحول إلى بركان متفجر تتطاير منه الكلمات وربما الاتهامات وعبارات اللوم والتأنيب أيضاً، وكأنه في ساحة حرب حقيقية، وقد تكون المسألة كلها من النوع الذي لا يستحق إضاعة الوقت في مناقشته.

يقول الرجلان في مقالهما المشترك إن من الضروري لكل زوجين حريصين على العلاقة الزوجية أن يسأل كل منهما نفسه قبل الدخول في نقاش وخلاف حول أي أمر: هل المسألة تستحق؟ فإذا كانت المسألة بسيطة ولا تهدد العلاقة الزوجية فلماذا إضاعة الوقت في مناقشتها؟

أما إذا كانت مهمة وتشكل خطراً محتملاً على العلاقة الزوجية فلا يجوز إهمالها أو تأجيلها، لأن من الضروري مناقشتها شرط الالتزام بالقاعدة الذهبية القائلة: مناقشة الخلافات فن وذوق وأخلاق.



عداونية غير مرغوبة :


يشير خبراء الأسرة إلى نقطة غاية في الأهمية وهي سياسة الحروب غير المباشرة التي يعتمدها بعض المتزوجين، وهي التصرف بعدوانية وسلبية أو بمزاجية غريبة تحمل بين طياتها كل صنوف الاستهزاء والسخرية، مع قدرة عجيبة على لوم شريك العمر وتحميله مسؤولية كل الخلافات.

حين النقاش، لماذا يتخذ الزوجان أو أحدهما موقفاً هجومياً متمثلاً بمقولة أن الهجوم أفضل وسيلة للدفاع.. فالهجوم والدفاع يكونان في ساحة الحرب وليسا في منزل يفترض به أن يكون عش الزوجية السعيد والهادئ؟
لماذا يضطر أحد الزوجين الى اتخاذ موقف دفاعي تجاه سيل الاتهامات التي يوجهها إليه شريك العمر؟
أليس في الإمكان مناقشة موضوع الخلاف بطريقة حضارية من دون الاضطرار الى رفع الصوت وكيل الاتهامات ونبش الدفاتر القديمة في كل مناسبة؟

أليس في الإمكان إعطاء الأمور حجمها الطبيعي وووضعها في إطار محدد فلا تغرق فيضاناتها الأخضر واليابس؟
وفي ما يلي بعض النقاط التي تعطي الخلافات الزوجية صفة حضارية تصون العلاقة الزوجية وتبعد عنها شبح الطلاق:

السعداء من المتزوجين يعرفون جيداً كيف يركزون النقاش على موضوع محدد ولا يخلطون الحابل بالنابل ولا يفتحون الدفاتر القديمة.. فإذا كان الخلاف يدور حول أعمال البيت مثلاً، من غير المقبول أن يتحول فجأة إلى الطريقة التي عاملت الزوجة أم زوجها، أو لماذا ترك الزوج الحبل على الغارب للأولاد.

يقول الدكتور كارني إن من المستحيل حل كل المشاكل التي تعترض حياتنا، لكن المشكلات الصغيرة يمكن حلها بتحكيم العقل والروية.


734414.jpg
لا تنم وأنت غاضب.. حكمة قديمة لا يزال الكثيرون حتى يومنا هذا يؤمنون بها، والهدف منها ضرورة تسوية الخلافات الزوجية يوم حدوثها وعدم تركها لليوم التالي حتى لا تكبر المشكلة كما يقول أصحاب هذه النظرية.
خبراء الأسرة لهم رأي آخر، فهم يحذرون من النتائج الوخيمة التي يمكن أن تترتب على الانسحاب من النقاش بكلمات جارحة مثل: لا فائدة من النقاش معك.

بدلاً من ذلك ما المانع من القول لشريك العمر: أريد بعض الوقت.. ما رأيك في متابعة النقاش غداً أو بعد غد.. أو ربما في نهاية الأسبوع؟
البروفيسور هيندريك يقدم اقتراحاً لطيفاً للزوجين في مثل هذه الحالة يقول فيه: ليذهب كل من الزوجين في اتجاه مخالف لوجهة الآخر حول البيت أو العمارة أو المجمع السكني، وحين يلتقيان وجهاً لوجه يقول أحدهما والابتسامة تعلو وجهه: هل أنت مستعد لاستئناف النقاش أم تريد التأجيل..؟؟



توقف واسأل :


حين يحتدم النقاش بين زوجين حول أي موضوع يستحسن أن يسأل كل منهما نفسه: هل شريك العمر حليف أم عدو.. لأن العلاقة الزوجية لا يمكن أن تستمر ما لم يكن الزوجان شريكين وحليفين وصديقين، أما إذا كانا عدوين فلا حاجة للنقاش أصلاً.

ملاحظة أخرى وهي أن بعض المتزوجين يدخلون النقاش وكأنهم في ساحة حرب والمسألة حياة أو موت.. نصر أو هزيمة ولا بد من استخدام كل الأسلحة المتاحة لتحقيق النصر.

يقول الدكتور كارني: إذا انتصرت وخسر شريك العمر فالخسارة مشتركة. كما أن الكثيرين يتصورون أن خسارة النقاش حول موضوع معين سوف تفتح الطريق لخسارة ثانية وثالثة، وهذا هو الخطأ بعينه لأن المهم هو استمرار التواصل والتفاهم حتى مع وجود الخلافات الصغيرة التي تبقى تحت السيطرة دائماً.

في ساحات الحروب يستخدم الجندي كل أدوات القتال، من السكين والمسدس حتى الصاروخ والطائرة، أما في ساحات الحروب الزوجية فالبعض يتفنن في استخدام لغة الجسد.. تكشيرة على وجه يرغي ويرعد ويزبد.. تكتيف اليدين.. أصابع الاتهام تتطاير وتتسابق نحو شريك العمر.. قبضات مرفوعة وكأنه في حلبة للمصارعة مع كلمات كأنها سيوف جارحة أو قنابل موجهة.
مثل هذه الأسلحة التي لا لزوم لها تدل على أن العلاقة الزوجية تعاني من أزمة لا حل لها، وأن الطلاق بات قاب قوسين أو أدنى.



تجنبوا وجع القلب :




المشاكل الزوجية، مثل بقية المشكلات، ثلاثة أنواع: مشكلات يجب حلها لأنها لا يجوز أن تستمر.. ومشكلات تحل نفسها بنفسها مع مرور الوقت، أما النوع الثالث فهي المشاكل التي يستحيل حلها.

على هذا الأساس وقبل الدخول في نقاش وربما خلاف مع شريك العمر اسأل نفسك: هل المشكلة التي أنت بصددها تستحق النقاش والجدال ووجع القلب؟ هل هي من النوع الذي يمكن أن يهدد العلاقة الزوجية من أساسها؟ إذا كان الجواب بالإيجاب، فالمسألة لا تحتمل التأجيل.

بالنسبة للمتزوجين الذين لا تعرف السعادة طريقها إليهم فكل مشكلة تعترضهم مهمة جداً وخطيرة من وجهة نظرهم بغض النظر إن كانت كبيرة أو صغيرة، وهنا مكمن الخطورة التي تضع العلاقة الزوجية في مهب الريح.


717379.jpg
يقول أحد خبراء العلاقات الزوجية إنه استمع خلال أقل من سنتين لنحو أربعة آلاف وخمسمائة متزوج وتبين له أن المشكلة الرئيسية لأربعة آلاف وأربعمائة منهم أي %97.7 هي أنهم يقاطعون بعضهم أثناء النقاش.. لا يترك أحدهم الفرصة لشريك العمر كي يعبر عن وجهة نظره.

يضيف هذا الخبير أن المقاطعة أثناء النقاش هي الخطأ الأكبر الذي يقع فيه الكثيرون.. فمن يقاطع الآخر إنما يقول بصورة غير مباشرة إنه لا يهتم برأي أو بمشاعر شريك العمر، ولا قيمة عنده لهذه المشاعر أو الآراء.
إذا كنت تتصور أن شريك العمر قد أساء فهم ما قلته أو ما فعلته، فهناك احتمال مقابل بأنك لم تفهم حقيقة ما قاله أو فعله شريك العمر.. فسوء الفهم طريق ذو اتجاهين.

يجمع الخبراء على القول إن الطريقة الأفضل لحل أي خلاف هي أن تستمع أكثر مما تقول، لكن المشكلة أن الغالبية تفعل العكس تماماً.






الموضوع الأصلي: نصيحة للأزواج اختلفوا بحب ..؟؟ || الكاتب: الهاشمية || المصدر:







kwdpm ggH.,h[ hojgt,h fpf >>??




kwdpm ggH.,h[ hojgt,h fpf >>??



 


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

Bookmark and Share


الساعة الآن 12:11 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
منتديات دمعة وله - منتدى دمعة وله - دمعة وله - دردشه صوتيه - شات دمعة وله - شات صوتي - سعودي كام - شات بنت ابوي - شات دقات قلبي