صيف كام سعودي كام شات غرور كام شات غزل كام شات الوله شات حبي شات صوتي
مَنْ أَنْتَ فكفاك غروراً وبغياً وطغياناً - منتدى دمعـــة ولـــه

         :: مكتب توفير عمالة فى مصر للاتصال 00201003629993 (آخر رد :مايكول)       :: سورة الممتحنة من هي الممتحنة !!؟ (آخر رد :غلا)       :: تعرّف على الفرق بين الإضاءة البيضاء والإضاءة الصفراء (آخر رد :وردة الكويت)       :: المواد المختلفة في التصميم الداخلي والأثاث (آخر رد :وردة الكويت)       :: الزجاج وتطبيقاته في التصميم الداخلي (آخر رد :وردة الكويت)       :: مراحل تصنيع الزجاج (آخر رد :وردة الكويت)       :: مهم (آخر رد :دموع العشاق)       :: رحلتك للسياحة (آخر رد :wego)       :: ماهو فضل العمرة؟ (آخر رد :دمعة وله)       :: دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة قصير (آخر رد :غلا)      

التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 
قريبا

بقلم :
قريبا
قريبا

العودة   منتدى دمعـــة ولـــه > المنتــديات العـــامـه > منتدى المواضيع الاسلامية -Islamic Section

منتدى المواضيع الاسلامية -Islamic Section لكل المواضيع الإسلامية المتعلقة بديننا الحنيف وأهل السنة والجماعة فقط

مَنْ أَنْتَ فكفاك غروراً وبغياً وطغياناً

مَنْ أَنْتَ فكفاك غروراً وبغياً وطغياناً أيها المسلم الحبيب: - لماذا الكبر، ولماذا الغرور؟! - لماذا الزهو والعجب؟! - لماذا البغي و الطغيان؟!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-22-2012, 07:05 PM   #1


الصورة الرمزية همس العيون
همس العيون غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14742
 تاريخ التسجيل :  Dec 2011
 أخر زيارة : 02-23-2015 (07:18 PM)
 المشاركات : 2,489 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي مَنْ أَنْتَ فكفاك غروراً وبغياً وطغياناً



مَنْ أَنْتَ فكفاك غروراً وبغياً وطغياناً




أيها المسلم الحبيب:
- لماذا الكبر، ولماذا الغرور؟!
- لماذا الزهو والعجب؟!
- لماذا البغي و الطغيان؟!
فمن أنت؟!!



أيها المسلم الحبيب:
- هل تفكَّرت يوماً في شأنك, من أنت ومن تكون؟
هل تفكرت في بداية خلقك وكيف خُلقت, ومن أي مادة صُنعت؟!



فنحن نحتاج أيها الحبيب:
أن نقف مع أنفسنا, ونقول لها: قفي يا نفس واعرفي مكانك, واعرفي قدرك وحجمك!!
فإذا وقف الإنسان أمام المرآة, كشف حقيقة نفسه, لعله يُحاول أن يسترها عن الناس, ويخرج عليهم في ملبس لعله لم يكن ملبسه!
أما إذا وقف أمام المرآة, فإنه يعري نفسه أمام نفسه؛ حتَّى لا يصاب بالغرور والجحود والنكران.
{ بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ، وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ } [القيامة: 14، 15]



أتدرى أيها الإنسان مم خلقت؟!
اسمع إلى قول الخالق الذي خلقك وصورك وأخرجك على تلك الصورة والهيئة التي أنت عليها:
{ فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ، خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ، يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ } [الطارق: 5- 7]
أتدري ما بداية خلقك؟
مم خُلق الإنسان الأول؟!
{ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ } [الأنعام: 2].
{ الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ، ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ } [السجدة: 7، 8].
{ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ، ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ، ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ } [المؤمنون: 12- 14].
فما أنت إلا مزج بين ماء الرجل وماء المرأة لفعلة يستحي العبد من ذكرها، فلقد احتوتك أحشاء أمك بين فرث ودم.
{ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ } [آل عمران: 6].
أتدري كيف أنت قبل أن تكون على تلك الهيئة؟!
{ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورً } [الإنسان: 1].
{ أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئً } [مريم: 67].
فإن كنت أنت بهذه الصورة وتلك الهيئة، فعلام الغرور ولماذا الطغيان والتكبر؟!
{ يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ، الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ، فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ } [الانفطار: 6- 8].
{ كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى، أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى } [العلق: 6، 7].
لماذا هذا البغي والطغيان؟!
{ إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ } [العاديات: 6]
ولماذا هذا العناد والتخاصم؟!
أتدري من تُخاصم وتُعاند؟!
{ خَلَقَ الإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ } [النحل: 4].
{ أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ } [يس: 77].
أتدري من تناظر وتُجادل وتُخاصم وتُعاند؟!
{ وَاللّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ الْسَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } [النحل: 78].



أيها الإنسان:
- من تدعو إذا مسَّك الضر؟
- وإلى من تلجأ إذا حلَّ بك البلاء؟
- وإلى من تجأر إذا ضاقت عليك السُّبل؟
{ وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ } [الزمر: 8].
{ وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَآئِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ } [يونس: 12].
انظر إلى حال الإنسان بعد إنعام الله عليه
{ وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجَانِبِهِ } [فصلت: 51].
انظر إلى حاله إذا ضُيّق عليه بعد الإنعام.
{ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍ } [فصلت: 51].
والإنسان بدأبه يجزع!
{ إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا، إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا، وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعً } [المعارج: 19- 21].
انظر إلى جهل الإنسان بالسنن.
{ فَأَمَّا الْإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ، وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ }[الفجر: 15، 16].
{ وَلَئِنْ أَذَقْنَا الإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ } [هود: 9].



أيها الإنسان:
صف لنا من حالك إذا كنت في سفينة, ولعبت بك الأمواج حتى أوشكت على الغرق, قل لي بربك إلى من تلجأ ومن تدعو, وإلى من تتضرع؟
وقبل أن تُجيب, نقول لك: حالك كهذا الحال الموصوف:
{ هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ }[يونس: 22].
هل تظن أنَّ الإنسان يصدق فيما عاهد الله عليه؟!
{ فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ } [يونس: 23].
وهذا من جهل الإنسان وغبائه.
{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَينَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } [يونس: 23].



فيا أيها الإنسان:
اعلم:
{ يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ } [الانشقاق: 6].
وعند ذلك تكون أحد الرجلين:
{ فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ، فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا، وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا، وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاء ظَهْرِهِ، فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا، وَيَصْلَى سَعِيرًا، إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا، إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ } [الانشقاق: 7- 14].
وفى ذلك اليوم:
{ وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى، يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي } [الفجر: 23، 24].
ولكن هيهات هيهات
فإنك في هذا اليوم:
{ يُنَبَّأُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ } [القيامة: 13].
{ يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ } [القيامة: 10].
فما ظنكم بربكم؟!
{ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ } [المؤمنون: 115].
{ أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى } [القيامة: 36].
فلتعلم:
{ وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى، وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى، ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء الْأَوْفَى، وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى } [النجم:39- 40].



وختاماً..
نقول لك:
{ فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى، وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى، فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى، وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى، وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى، فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى، وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى } [الليل: 5- 11].




الموضوع الأصلي: مَنْ أَنْتَ فكفاك غروراً وبغياً وطغياناً || الكاتب: همس العيون || المصدر:







lQkX HQkXjQ t;th; yv,vhW ,fydhW ,'ydhkhW




lQkX HQkXjQ t;th; yv,vhW ,fydhW ,'ydhkhW



 


رد مع اقتباس
قديم 03-22-2012, 09:32 PM   #2


الصورة الرمزية عزوزز
عزوزز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9206
 تاريخ التسجيل :  Nov 2010
 أخر زيارة : 04-14-2012 (11:03 PM)
 المشاركات : 16,089 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: مَنْ أَنْتَ فكفاك غروراً وبغياً وطغياناً



يسلمو همس العيون على الطرح

يعطيك العافية يا الغلا

تقبلي مروري

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 


رد مع اقتباس
قديم 03-23-2012, 01:35 PM   #3


الصورة الرمزية همس العيون
همس العيون غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14742
 تاريخ التسجيل :  Dec 2011
 أخر زيارة : 02-23-2015 (07:18 PM)
 المشاركات : 2,489 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مَنْ أَنْتَ فكفاك غروراً وبغياً وطغياناً



يثلمو

عزوز


على الطلة الحلوة

على الموضوع


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

Bookmark and Share


الساعة الآن 08:59 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
منتديات دمعة وله - منتدى دمعة وله - دمعة وله - دردشه صوتيه - شات دمعة وله - شات صوتي - سعودي كام - شات بنت ابوي - شات دقات قلبي