صيف كام سعودي كام شات غرور كام شات غزل كام شات الوله شات حبي شات صوتي
في زماننا هذا العفاف للرجال ! - منتدى دمعـــة ولـــه

         :: مكتب توفير عمالة فى مصر للاتصال 00201003629993 (آخر رد :مايكول)       :: سورة الممتحنة من هي الممتحنة !!؟ (آخر رد :غلا)       :: تعرّف على الفرق بين الإضاءة البيضاء والإضاءة الصفراء (آخر رد :وردة الكويت)       :: المواد المختلفة في التصميم الداخلي والأثاث (آخر رد :وردة الكويت)       :: الزجاج وتطبيقاته في التصميم الداخلي (آخر رد :وردة الكويت)       :: مراحل تصنيع الزجاج (آخر رد :وردة الكويت)       :: مهم (آخر رد :دموع العشاق)       :: رحلتك للسياحة (آخر رد :wego)       :: ماهو فضل العمرة؟ (آخر رد :دمعة وله)       :: دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة قصير (آخر رد :غلا)      

التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 
قريبا

بقلم :
قريبا
قريبا

العودة   منتدى دمعـــة ولـــه > المنتـديات الأدبيــــه > القصص والروايات - Stories and Novels Section

القصص والروايات - Stories and Novels Section يهتم بكتابة القصص والمقالات والروايات سواء منقولة أو مكتوبة

في زماننا هذا العفاف للرجال !

نعم حتى في زماننا هذا للعفاف رجال.. كم يكلمُ القلب وتدمع العين حينما نرى بعض الشباب يتعرضون للغاديات والرائحات من بنات المسلمين حينها تسأل نفسك أما لهؤلاء أخوات وزوجات وبنات..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-19-2006, 01:21 PM   #1


الصورة الرمزية اسير
اسير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 313
 تاريخ التسجيل :  Jul 2006
 أخر زيارة : 07-21-2006 (09:20 AM)
 المشاركات : 126 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي في زماننا هذا العفاف للرجال !



نعم حتى في زماننا هذا للعفاف رجال.. كم يكلمُ القلب وتدمع العين حينما نرى بعض الشباب يتعرضون للغاديات والرائحات من بنات المسلمين
حينها تسأل نفسك أما لهؤلاء أخوات وزوجات وبنات..
( قيّدني يا أبي ) عنوان لقصة جميلة لشاب من الأنصار ولا عجب فقد نصر الأنصار دين الله فليس بكثير بعد ذلك أن ينتصروا على شهواتهم وعلى الشيطان.. تأملت هذه القصة كثيراً جرت دمعتي على خدي أساً وحرقة على شباب أمتي فقلت وهل في زماننا مثل هذا الأنصاري!
سبحت في خيال حتى وردت إلي قصة لشاب من شباب هذا العصر هو يحمل عفاف الأنصاري كأنهما يأكلان من جراب واحد ولم لا فهما ينهلان من معين واحد فلنستمع إلى القصتين:
أما قصة الأنصاري فقد عنونت لها بعنوان هو: ( قيّدني يا أبي ) وهو عنوان لمحاضرة أنوي إخراجها بمشيئة الله تعالى
وأما قصة هذا الأنصاري فانظر إلى هذه الميتة العجيبة أيها الشاب أيها الفتى: فقد أحبت امرأة من المدينة رجلاً من الأنصار فأرسلت تشكو إليه حبها وتسأله الزيارة وتدعوه إلى الفاحشة وكانت ذات زوج كما تفعل بعض النساء مع بالغ الأسف الشديد فأرسل إليها:
إن الحرام سبيل لست أسلكه = ولا أمر به ما عشت في الناسِ
فابغي العفاف فإني غير متبع = ما تشتهين فكوني منه في يأسِ
إني سأحفظ فيكم من يصونكمُ = فلا تكوني أخا جهلٍ ووسواسي

فلما قرأت الكتاب كتبت إليه:
دع عنك هذا الذي أصبحت تذكره = وصر إلى حاجتي يا أيها القاسي
دع التنسك إني غير ناسكة = وليس يدخل ما أبديت في رأسي



فأفشى ذلك إلى صديق له لا ليواعدها ولا ليفجر بها ولا ليغدر بها فقال له: لو بعثت إليها بعض أهلك ووعظتها وزجرتها رجوت أن تكف عنك
فقال والله لا فعلت ولا صرت في الدنيا حديثا ولا العار في الدنيا خير من النار في الآخرة وقال:
العار في المدة الدنيا وقلتها = يفنى ويبقى الذي في العار يؤذيني
والنار لا تنقضي ما دام بي رمق = ولست ذا ميتة منها فتفنيني
لكن سأصبر صبر الحر محتسباً = لعل ربي من الفردوس يدنيني

أمسك عنها فأرسلت والمحاولات ما زالت تتكرر إما أن تزورني وإما أن أزورك!
فأرسل إليها: إربعي أيتها المرأة على نفسك ودع عنك التسرع إلى هذا الأمر
فلما يئست منه لصلاحه وتقواه ذهبت إلى امرأة كانت تعمل السحر فجعلت لها الرغائب في تهييجه فعملت لها فيه، فبينما هو ذات ليلة جالسا مع أبيه إذا خطر ذكرها بقلبه.. يا لله.. هاج منه أمر الذي لم يكن يعرفه، اختلط ، فقام من بين يدي أبيه مسرعا
- وأنظر إلى صنيعه وفعله بعد ذلك –
صلّى واستعاذ وجعل يبكي والأمر يزيد فقال له أبوه يا بني ما قصتك؟!
قال يا أبتي أدركني بقيد فما أرى إلا قد غلبت على عقلي .. فجعل أبوه يبكي ويقول يا بني حدثني بالقصة! .. فحدثه قصته فقام إليه فقيده وأدخله بيتا فجعل يتضرب ويخور كما يخور الثور ثم هدى ساعة فإذا هو ميت وإذا بالدم يسيل من منخريه عليه رحمة الله تعالى

وأما قصة خليفة هذا الأنصاري فقد عنونت لها بعنوان: ( لقد رأيت صفوان )
وأما قصته وهي لشاب من شباب هذه الأمة المباركة بحمد الله تعالى.. يقول أحد الإخوة:
خرجت مع أهلي أمي وأخواتي وزوجتي إلى البر قضينا فيه يوماً كاملا وفي آخر النهار اجتهدنا في حمل متاعنا وقد أخذ منا التعب مأخذه.. أركبت الأهل وقفلنا راجعين إلى البيت.. وعند دخولنا إلى المنزل كانت المفاجأة أختي ذات السادسة عشر من عمرها فقدناه.. رجعنا إلى ذلك المكان على عجل ولقد بلغ منا الخوف والهلع مبلغه وفي ذلك المكان وجدنا شابا طلق المحيا سألناه: أما رأيت في هذا المكان من فتاة ؟!
فأطرق برأسه وقال بلى فأشار إليها وقد حفظها لنا حتى رجعنا والعجيب أنها وضعها خلفه.. بكى الأهل من شدة الفرح..
يقول هذا الأخ: أما أنا فتسمرت في مكاني وجلست أتأمل محياه يعلوه الطهر والعفاف فدار في مخيلتي حينما رجعت إلى الوراء أربعة عشر قرناً ووجدت أقرب الناس شبهاً به في العفاف ( صفوان ابن المعطل ) فصرخت في أعماق قلبي حقاً لقد رأيت صفوان فحمدت الله تعالى أن في أمتي أمثال هذا العفيف..




الموضوع الأصلي: في زماننا هذا العفاف للرجال ! || الكاتب: اسير || المصدر:





td .lhkkh i`h hgutht ggv[hg ! ggvdhg hgutht .lhkkh td i`h




td .lhkkh i`h hgutht ggv[hg ! ggvdhg



 


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

Bookmark and Share


الساعة الآن 05:33 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
منتديات دمعة وله - منتدى دمعة وله - دمعة وله - دردشه صوتيه - شات دمعة وله - شات صوتي - سعودي كام - شات بنت ابوي - شات دقات قلبي