رصد حالات النمل السام في الشرقية و الرياض و نجران
--------------------------------------------------------------------------------
رصد حالات النمل السام في الشرقية و الرياض و نجران
. عبدالله العمار ي ـ الرياض
نموذج لنملة سامة
أدت لدغة نملة لموظفة باحد المستشفيات الحكومية بمدينة الرياض والتي نقلت على اثرها إلى العناية المركزة لبضع ساعات إلى اكتشاف احد الأنواع الخطرة من النمل وهو نمل السمسوم.
حيث أثار تسجيل أكثر من حادثة للدغات النمل السام اهتمام أحد الباحثين السعوديين الذي أجرى دراسـة أكّدت أن النملة السوداء (نمل السمسوم ) التي دخلت إلى أراضي المملكة حديثا نسبيا تم تسجيلها و جمعها من مناطق عدة بما في ذلك المنطقة الشرقية و منطقة الرياض و منطقة نجران وقد سبق تسجيلها في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة و دولة قطر واليمن.
وقال الباحث الدكتور محمد صالح الخليفة من قسم علم الحيوان بكلية العلوم بجامعة الملك سعود ان لدغات النمل شكلت ظاهرة يومية حيث أن العديد من أقسام الطواريء بالمستشفيات تستقبل عددا ممن لدغهم النمل السام .
وأرجع الدكتور الخليفة سبب دخولها إلى عدة طرق منها التبادل التجاري أو عن طريق الوافدين للمملكة للعمل أو للزيارة والعمرة خاصة وان البقاع المقدسة تشهد اكبر تجمع إسلامي أثناء موسم الحج, وأمام هذا الكم الكبير من الوافدين مع ما يحملونه من تفاوت في العادات والمستويات الاجتماعية والسلوكية والوعي الصحي.
وفي رايي ان كل هذا الابتلاء من سوء اعمالنا وان الله سبحانه وتعالى بلى اقوام قبلنا كقوم فرعون والكثير منهم بسبب سوء الاعمال وان الله لايغير بقوم حتى يغيروا مافي انفسهم فكفنا الله شر المخاطر
اللهم اغفر لي واغفر لخلقك فانهم مساكين لايعون مايفعلون
فادعو الله ان يفك الله مبنا من بلاءءءءء
وخبر اخر
نملة أمريكية "سامة" تتسلل إلى السعودية
نور الإسلام_ 6/05/1428 هـ الموافق 22/05/2007 م _ كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة الملك سعود عن وجود نوع من النمل السام دخل إلى البلاد بعد حرب الخليج الثانية سنة 1990م عن طريق الآلات والمعدات العسكرية وتعد سبباً رئيساً في حساسية تدعى "الرياتيونس" تصيب سكان جنوب الولايات المتحدة الأمريكية. وبحسب الدراسة التي أعدها قسم الحيوان بكلية العلوم؛ فإن النملة تُعرف علمياً باسم (samsum). وذكر رئيس فريق الدراسة الدكتور محمد الخليفة أن النملة تتكاثر تحت الرمال في الأراضي المشمسة، موضحا أن هناك عدة إصابات سجلت في المستشفيات لقرص النملة في الإمارات وفي عدد من الدول الآسيوية ومنها السعودية.
من جانبها حذرت الصيدلانية بالمستشفى الجامعي في الرياض ثريا الأيوبي من تجاهل البعض مدى خطورة إهمال التوجه وإبلاغ مراكز السموم التابعة لوزارة الصحة وعدة مستشفيات عن حالات التسمم التي تصيبهم. وبيّنت الأيوبي الفرق بين العضة واللسعة بحيث أن القرصة تعتبر أكثر خطورة من اللسعة التي هي حالة تعمل من خلالها النملة في إدخال مادة حمض الخلّيك والذي يسمى كيميائياً "حمض النمل"، وقالت أن الدواء المضاد لعضة النملة هو إبرة تحتوي على مادة تسمى Epinephrine وليست متوفرة في الصيدليات الخارجية إنما فقط داخل المستشفيات.
وحسب صحيفة الوطن السعودية ، فقد أكدت لميس العبد العزيز التي تعمل في القطاع الصحي في الرياض إنها تعرضت لقرصة في رجلها لم تكترث لها، إلا أنها شعرت بارتفاع حرارتها بعد 10 دقائق، وشعرت باضطراب وانتفاخات واحمرار في مناطق من جسدها. وبعد نقلها إلى الطوارئ وشُخصت حالتها بأنها "حساسية مفرطة". أما الاختصاصية الاجتماعية سمية الظفيري فقالت أن النمل انتشر في بيتها بشكل كبير، وإن شكله يختلف عن النمل المعروف لدينا برأسه المائل وبقرصته المؤلمة ولونه الأسود. كما ذكرت مروة الفريح أنها ذاقت قرصة النملة والتي سببت لها نعاساً نامت على إثره لساعات طويلة. وشعرت أخصائية المختبر نازك عثمان بعد أن قرصتها بتنميل في جسمها وسقطت مغمى عليها مصابة بهبوط في الضغط.
vw] gphghj klg shl fhglk'ri hgavrdi hgavrdi fhglk'ri vw] ahx
vw] gphghj klg shl fhglk'ri hgavrdi ahx ,gH