صيف كام سعودي كام شات غرور كام شات غزل كام شات الوله شات حبي شات صوتي
منتدى دمعـــة ولـــه - عرض مشاركة واحدة - فتاوى تهمك بخصوص التعامل والمحادثه بين الجنسين
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-28-2010, 02:40 PM   #5


الصورة الرمزية ام الشهداء
ام الشهداء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6316
 تاريخ التسجيل :  Jun 2009
 أخر زيارة : 05-21-2011 (03:36 PM)
 المشاركات : 35 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: فتاوى تهمك بخصوص التعامل و المحادثة بين الجنسين عبر الإنترنت



هل يجوز المشاركة في المواقع والمنتديات .. وإنشاء مواقع علمية وشرعية بالنسبة للبنات؟


الجواب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الإنترنت وسيلة يمكن أن تستخدم في الخير ويمكن أن تستخدم في الشر، فإن استخدمت فيما ينفع الأمة كالدعوة إلى الله تعالى وتعليم العلم النافع كان صاحبها مأجوراً، خاصة أنه يوجد كثير من الناس لا يمكن الوصول إليهم إلا عن طريقها.

أما إن استخدمت فيما يخالف الشرع كبث الصور الخليعة والأفكار والمبادئ التي تخالف الدين فلا يشك مسلم في حرمة استعمالها، فضلاً عن إنشائها والمشاركة فيها.
وعلى هذا..

فإن كان الغرض من إنشاء تلك المنتديات والمشاركة فيها تحقيق مصلحة دينية ودنيوية وروعيت في ذلك الضوابط الشرعية فلا مانع من ذلك.
و الله أعلم .

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه


ما حكم إقامة علاقات صداقة عادية مع البنات عبر الإنترنت؟ للعلم أنه لا هدف وراءها إلا مجرد صداقة وياريت لو هناك محددات لإقامة مثل هذه العلاقات التي على الشبكية التي معظم الشباب متورط فيها ؟؟؟

إسم المُفتي :
الشيخ عبد الخالق الشريف ، نقلاً عن موقع الإسلام على الإنترنت


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، فإن الله خلق هذا الجنس البشري من الرجال والنساء وجعل كل طرف يميل إلى الآخر بغريزة أودعت في النفس لبقاء النسل، ولبقاء هذه الحياة،

ولقد حدد الإسلام طريقة ومنهج العلاقة التي يجب أن تكون بين الذكر والأنثى، فإما أنها علاقة مع المحارم كالأمهات والبنات، أو علاقة مع ما أحلها الله له من الزوجات بضوابطها الشرعية، أما كل علاقة بين الرجل والمرأة خارج هذا النطاق، فلا تتم من المسلم إلا على سبيل الاضطرار أو الحاجة، كشهادة المرأة أمام قاضٍٍ في محكمة، أو ما يضطر إليه مما لا يملك تغييره، كمدرس متدين عُيِّن في الجامعة يدرس للذكور والإناث، وفي هذه الحالة الاضطرارية يجب ألا تكون العلاقة إلا عابرة وفي حدود التعلم والتعليم؛

لأن الاختلاط منهي عنه شرعًًا، فإذا تطور إلى الخلوة كان محرمًًًا، وعلى هذا الأمر فإنه لا يوجد ما يُسمَّى علاقة عادية مع البنات، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعًًًا إلى الحق، والله أعلم ...


المحادثة الكتابية بين الجنسين
:

السلام عليكم، سؤالي هو: ما حكم محادثة الشاب والفتاة عن طريق الإنترنت محادثة كتابية فقط وفي حدود الأدب وكلام ليس فيه ما يغضب الله؟.



اسم المفتي :

الشيخ عبد الخالق الشريف نقلاً عن موقع الإسلام على الإنترنت


بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

ورد في سؤالك أن محادثة الفتاة للشاب عن طريق الإنترنت ستكون كتابة فقط وفي حدود الأدب وليس فيه ما يغضب الله،

إذن ما الغرض من هذه المحادثة، وإذا كان بغية التبادل الثقافي والفكري والمعرفي والمحاورة، فلماذا لا يكون مع شاب مسلم،



وماذا أنت قائل لشاب يفعل ذلك مع أختك أنت،

واعلم أن الشاعر قد قال: كل الأشياء مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر... فالنار العظيمة التي تحرق المدن لا تبدأ إلا بشرارة قليلة،


وقد قال شوقي: نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء..


فابتعد واستمع إلى هذا الحديث المتفق على صحته "الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور متشابهات لا يعلمها كثير من الناس فمن بعد عن الشبهات (نكرر بعد) فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام"،



أسأل الله أن يحفظك وأبناءنا وشباب المسلمين من هذا كله. والله أعلم