عزيزي
صمت الرحيل
كنت وما زلت مبدعاً في كلماتك ..
مبدعاً في بنائك للكلمات ..
مبدعاً في إنتقائك ..
هاأنت تجذبني بشدة ..
تضطرني لقراءت كلماتك مرات ومرات ..
ففيها من الإبداع ما يستحق التوقف عندها ..
والتأمل فيها ..
وإلاستفادة من روعتها ..
والتفكير فيها ..
لا أستغرب ذلك لعلمي أنك مبدع ..
فبكل شوقي أحييك ..
فلك مني جزيل الشكر لأنك حقاً أسعتني !!
|