رد: " علـے ڪف القدر نمشيـے ۆلا ندري عن المڪتۆب "
إذا كانت المرآيا لصوص الوجه ،
فإن الغياب سارق الفرح من القلوب.!
لأنه يجعل الروح تحلق وحيدةً على أطرآف حلمِ
لا ملامح له بعيداً عن مرافئ الحنآن والامآن.!
ياشرفة الغيّآب ... كم غايبٍ جآي ؟
وكم غايبٍ ..يظلّ ...(ذكرى حزينه) ..؟
|