كان أبا عواد ولم يزل ,, من الأزل !!
كبيرا في عين نفسه وفي مقل الناس ,,,!!
لكن عندما أرته مصائب الدُنا كل الدَنا توقف عن الدندنه ..
ومشى يعرب للناس .. عن هدية ثمينه هي (( قلبه الثمين )) !!
لم يزل من الأزل يمشي في خطوط الغزل ,,
لكنه حين اعتزل ,, عن الناس ,,
رأى كل الناس خيوطا من كسل !!
دمت عزيزي جسار على ما أبدعت هنا !!
يا أحلى من العسل !!