وكم واحد قلبه شريـف النوايـا . . . يلقى سوادٍ في قلـوب الحبايـب
وكم واحد قلبه خبيـث السجايـا . . . يٍعشَق و خله مودعه بالسحايـب
وكم واحد ناطح سهـوم المنايـا . . . والغـي خـــلاّ جثتـــه للتـرايـب
وكم واحدٍ اصبــح حبيس الزوايـا . . .عاف المجالس لو ملتها القرايـب
|