صيف كام سعودي كام شات غرور كام شات غزل كام شات الوله شات حبي شات صوتي
منتدى دمعـــة ولـــه - عرض مشاركة واحدة - فن صيد القلوب
الموضوع: فن صيد القلوب
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-10-2010, 10:57 PM   #268


الصورة الرمزية ام الشهداء
ام الشهداء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6316
 تاريخ التسجيل :  Jun 2009
 أخر زيارة : 05-21-2011 (03:36 PM)
 المشاركات : 35 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي وقفة مع البرمجة اللغوية العصبية




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ما حكم البرمجة اللغوية العصبية ؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فقد ذكر موقع "طريق الإسلام" عدة فتاوى لجمع من العلماء تضمنت التحذير من هذا العلم المسمى بـ "علم البرمجة اللغوية العصبية". ويمكننا أن ننقل هنا خلاصة ما ذكروا عنه في العناصر التالية:

1. أنه علم ذو جذور فلسفية عقدية.

2. أن هذه البرمجة تغسل دماغ المسلم وتلقنه أفكارًا في اللاواعي ثم في عقله الواعي من بعد ذلك، مفاد هذه الأفكار أن هذا الوجود وجود واحد‏، ليس هناك رب ومربوب‏، وخالق ومخلوق‏، هناك وحدة وجود‏. إنها الأفكار القديمة التي قال بها دعاة وحدة الوجود‏.



3. أنها وسائل وهمية؛ وإن ترتب عليها أحياناً بعض النتائج الصحيحة‏، ‏ويحرم الاعتماد عليها وممارستها سواء بالخيال أو الفعل‏.

4. أن هذه الوافدات العقدية جميعها واضحة الخطر، ولا بد من تحذير الناس منها.

5. أن هذا الذي يسمى (علم البرمجة اللغوية العصبية) مما يجب تحذير أهل الإسلام من الاغترار بما فيه من الإيجابيات المغمورة بكثير من السلبيات.

وقد أيد هذه الفتاوى جمع من العلماء المتخصصين في العقيدة والمذاهب المعاصرة، وكذلك نخبة من المختصين في العلوم النفسية والطب النفسي.

ومن أراد المزيد فعليه مراجعة الموقع المذكور، ليطلع على الفتاوى وأسماء العلماء القائلين بها وأسماء من وافقهم عليها.

والله أعلم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
حكم البرمجة اللغوية العصبية:


ما حكم البرمجة العصبية
الشيخ أسامة عطايا

علم البرمجة العصبية علم وثني فهو جهل بدين الإسلام، ومخالف لشريعة الرحمن..

فهذا العلم ليس بدعة فقط بل هو بوابة إلى الشرك والإلحاد ..

ومن يدرس هذا العلم فغايته أن يرتد عن دين الإسلام حتى ولو لم يشعر بردته والله المستعان..

وأهل الإشراك والإلحاد لا ينشرون شركهم وإلحادهم خالصاً بل يخلطون به شيئاً من الحق، والمسلمات العقلية وبها يدخلون على كثير من البسطاء والدهماء ..

من يدرس الفلسفة يبدأ بدراسة أمور بدهية لا يشك في صحتها، ويستفيد ابتداء في فهم كثير من قواعد الأصوليين والفقهاء، فإذا تعمق فيها دخل بوابة الإلحاد وقد يصل الأمر به إلى الارتداد عن الإسلام ..

لذلك حذر أهل السنة من تعلم الفلسفة وعلم الكلام..

وعلم البرمجة خليط من الفلسفة، والإلحاد الذي لا يعترف برب لهذا الكون ولا بمعبود يعبد، وخليط من الكهانة والسحر، وخليط من بعض الرياضة البدنية، وخليط من طب الأعشاب ..

فهي خليط شركي كفري ، ولا يعرف حقيقة هذا العلم إلا من قرأ بعض كتب دعاة هذا الجهل، أو قرأ كتب من درس عن هذا الجهل الشركي...


فمن درس ذلك العلم عليه أن يتوب إلى الله من تلك الدراسة، وأن يعلم أن الشفاء إنما هو في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ..

فكل خير يظن أنه موجود في علم البرمجة فهو موجود في الكتاب والسنة، فلا حاجة لنا في خير يؤخذ من منبع سوء وشرك..


والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد ..







نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

(( صدور أول كتاب في حكم البرمجة اللغوية العصبية ))

علي رضا:

أحمد الله تعالى على أن هيأ لهذه الأمة من ينفي عن دينها تحريف الضالين ، وتأويل الجاهلين ،

وتلبيس الشياطين

فقد كنت أصدرت أول حكم صريح في ( تعلم وتعليم البرمجة اللغوية العصبية ) وبينت فيها بما

لا يدع مجالاً للريبة في كون هذا العلم المزعوم ما هو إلا كهانة

عصرية ، وشرك بالله تعالى ، وقضاءٌ على عقيدة التوكل عليه سبحانه وتعالى ، مع إلغاءٍ

صريح للقضاء والقدر


ثم صدر بحمد الله تعالى أول عمل متكامل في هذا المجال للأستاذ الفاضل : أحمد بن صالح

الزهراني بعنوان ( NLP البرمجة اللغوية العصبية : حوار ونقد من منظور شرعي )

والكتاب يقع في ( 156 ) صفحة من القطع المتوسط ، وسوف أنقل من عبارات أخينا الأستاذ

الفاضل الذي اتصل بي هاتفياً ، وبشرني بصدور أول كتاب في هذا الموضوع له ، وأنه تحت

الطبع ، وسيصدر في غضون أسبوعين بإذن الله تعالى

ثم صدر الكتاب بحمد الله ، وجاء في التعريف به ما يلي :

( لم يكن مستغرباً أبداً أن تعود مجموعات من هذه الأمة إلى عبادة

الأصنام ولم يكن مستغرباً أن تلحق فئامٌ من هذه الأمة بالمشركين
فهذا

شيءٌ أخبرنا عنه من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم كما في الحديث الصحيح :

( لا تقوم الساعة حتى تلحق فئامٌ من أمتي بالمشركين )

لكن لم يكن يدور بالخلد أن يكون ذلك ممن نشأ في التوحيد وفي بلاد التوحيد

ولم يكن يدور بالخلد أن تعود الخرافة والدجل والهوس تحت مسمياتٍ علميةٍ ومن أشخاص

محسوبين على بلاد التوحيد

وهذا ما يحدث الآن بالضبط في دورات ما يُسمى بعلم البرمجة اللغوية العصبية وما يسير

معه مما يُسمى علوم الطاقة والاستشفاء بالطاقة

أما حين يُلبّس هذا لباس الإيمان والديانة والدعوة والحرص على الحكمة فحينئذٍ يعظم

الخطب ويصبح لزاماً على كل من علم عن هذا العلم الخبيث شيئاً أن يحذر منه خصوصاً

من وقع فيه وتلبس

وأخصّ الناس من هم قدوة فيهم من الدعاة أو المنسوبين للعلم والدعوة فإذا فسد تصور

هؤلاء لأصول الإسلام الكبرى وأصل أصولها التوحيد فإلى الله وحده رب العالمين

شكاية عباده الموحدين )

ملحوظة : الكتاب من طباعة مطبعة سفير بالرياض

اللهم ضاعف لأخينا المؤلف المثوبة ، وبارك له في علمه وعمله ، واجعل ما كتبه في ميزان

حسناته يوم القيامة ، وانفع بما كتبه كل ضال ومتردد وسائل عن حقيقة هذا الضلال

والله الموفق




 


رد مع اقتباس