كاكا يعود اليوم الى البدأ اساسيا في السانتياغو برنابيو بعد 53 يوما ، وهو الوقت الذي انقضى منذ ان اشترك في مباراة مدريد و ليون في 10 مارس ، الذي خرج من الملعب وكانت الجماهير بدأت بالصفير على ذلك معترضة على التبديل من المدرب مانويل بلغريني في الدقيقة 76.
ومنذ ذلك الحين ، والبرازيلي قد بدأت محنته ، والتي بدأت ليلة الجولة الثانية من دوري الابطال عندما ظهر ديوغو كوستا مدير اعمال اللاعب وزوجته في الصحافة لانتقاد بيليجريني وكان كاكا سريعا إلى الاعتذار لمدربه. ومن المثير للاهتمام ، بعد يومين من دعوته الى العودة اصابه"انكماش في فخذه الايسر مما ادى الى تمديد فترة الغياب الى 43 يوما.
وخلال هذه الفترة خرجت اشاعات تقول ان اللاعب لا يريد اللعب ويفضل الاستعداد لكأس العالم ولكن كاكا كان صامتا حتى 24 نيسان / أبريل ، عندما عاد الى الظهور في سرقسطة وابدا جاهزية جيدة بثلاث فرص في منطقة الجزاء وتمسجيله هدف الفوز ,وهو هدف قد يكون من المفيد في الدوري للفريق. حيث قال: "لدي الكثير في كرة القدم ، ولكن ما آلمني هو أن المعظم انهم يشكون في اصابتي".
الثلاثي كاكا ورومالدو وهغواين سجلوا 53 هدف في المركز الثاني بفارق هدف عن الثلاثي الآخر ابراهيموفيتش وبيدرو ومسي واقل بمباراة : 53 (8 من البرازيلي والارجنتيني 25 والبرتغالي 20). 54 : 29 لمسي والسويدي 16 وبيدرو 9 اهداف.
;h;h du,] gJ hgfvkhfdJ, fu] ydhf 53 d,lJhW gJ hgfvkhfdJ, fu] dukd d,lJhW ydhf
;h;h du,] gJ hgfvkhfdJ, fu] ydhf 53 d,lJhW dukd