الصديق الحقيقي هو المراءه الحقيقه لنا


لكن الصديق العادي هو ما نخشاه فالاهم عنده مصالحه حتى لو كانت على حساب صديقه


لا يفكر ولا يبالي الا بنفسه وبعدها يستبدل من كان اسماه صديقاً


ولنفرق بين الصداقه لانها انواع


واكثر ما يزعجنا في هذا الوقت هو صديق المصالح هو الذي يجب ان نحذره الف مره


الصديق الحقيقي كالقمر في ظلمة الليل يضيء لنا ونستنير به


الصديق الحقيقي كالشجره نستظل بظلها وناكل من ثمارها


الصديق الحقيقي كحد السيف يقطع ما يشوب طريقنا من عوائق





لذا حسب قناعتي ووجهة نظري ان الصداقة انواع والصديق الحقيقي لا خوف منه قدر ما نخاف من بقيه انواع الصداقه التي لم نسمع عن تعددها الا في جيلنا هذا



العراقي


كلماتك رائعه وصفك جميل


عبارتك متناسق تحمل طبع خائص من وصف فكرة الموضوع وإيصالها للقاريء



سلمت انامك على ما سطرت لنا



دمت بخير