صيف كام سعودي كام شات غرور كام شات غزل كام شات الوله شات حبي شات صوتي
منتدى دمعـــة ولـــه - عرض مشاركة واحدة - قصة حبنا وأخرى
الموضوع: قصة حبنا وأخرى
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-03-2011, 05:52 PM   #1


الصورة الرمزية محمد سعد.
محمد سعد. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8969
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : 10-26-2012 (01:55 AM)
 المشاركات : 67 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي قصة حبنا وأخرى



قصة حبنا و اخرى

مفيد دويكات



قصة حبنا

قررت ان أكتب قصة حبنا لنشرها ، ورأيت من الواجب علي أستشارة البطلة، فربما هي



لا توافق على ذلك‘ اتصلت بها تلفونيا بعد سنوات من الانقطاع اخبرتها بما نويت عمله

بعد دقائق من التفكير اجابت:

_ جيد لكن لي بعض الشروط

_ تفضلي

_ اولا أياك ان تذكر الاسماء الصريحة

_ موافق

_ ثانيا ان تتجنب ذكر الاماكن مثل الجامعة والبلد والشوارع وأماكن اللقاءات

_ موافق

_ ان تتجنب ذكر الاحداث الدالة مثل نوعية الدراسة والمهنة

_ موافق

_ ان تتجنب الاوصاف والكلمات الجنسية الخادشة للحياء

_ موافق

_ أياك ثم اياك ان تقترب من الانتماء السياسي والتوجه الفكري لأن ذلك يورطنا

مع الاخرين

_ موافق

ثم قالت بشيء من التردد والحياء:

_ وأرجوك حتى لا ينتبه " في اشارة الى زوجها " لا تورد او صافات جسدية مثل:

حبيبات النمش والشامة في الصدر وكل الذي تعرفه على ...

_ موافق

_ ان تكون نهاية القصة نهاية سعيدة وعلى العكس مما حدث لنا

_ غير موافق

قلت ذلك واغلقت خط الاتصال فيما شعرت انها غير سعيدة في حياتها



دعابة
مشهد المضاجعة في الفيلم ألأجنبي وما رافقه من حركات واصوات مثيرة جعل أم"السبع" تفقد اعصابها

وتخرج عن اطوارها، خاصة وان السبع جالس يرى ويسمع، وهو شاب يعرف معنى هذه ألأشياء، وبين لحظة واخرى ستعود " زينه" اخته التي خرجت منذ دقائق لصنع الشاي في المطبخ نظرت بغضب ألى زوجها الذي كان منبطحا على فرشة الصوف، وفي يده الريمونت كونترول، ويرقب المشهد بحدقتين واسعتين وحين لم يكترث بنظرتها النارية نفخت بحنق ودقت البلاط بيدها فتجاهل نفختها العصبية ونظر الى الشاب مبتسما وقال له مداعبا" شايف.. هيك الناس بعملوا ليلة العرس " هنالك صاحت المرأة المستفزة:" سكر هالمخسوف والا اقوم اكسره؟"

ببرود اجاب:" ليش تكسريه ما كل الناس بعملو هيك
الليلة الفايتة مش عملنا هيك؟" ضحك الشاب بعمق فيما

فقدت امه الصواب فصاحت :" أبوك واحد مخلص.. شايف قلة حياه؟!" ونهضت لتغادر الغرفة فقام بتغييرالمحطة وهو يواصل الضحك



انت واحد وقح



سمعتها مرة من شابة " نورية" كنت تحرشت بها جنسيا

وسمعتها مرة اخرى من ألمحقق الذي كان يضغط علي لكي اعترف

وآخر مرة سمعتها من استاذ علوم سياسية في الجامعة

جمعتني به ندوة فكرية فخالفته الراي اثناءها،وحين زل لساني

و قلت له انت مخطيء فقد صوابه وقالها



ضربة
هجم عليها بكل محبة وحنان وكان يريد ضمها وتقبيلها

لكن الطفلة المدللة الفصيحة نأت بنفسها جانبا

و حاولت ا ن تبتعد عنه، بل تفر منه

وكانت تقول له باشمئزاز:" ابعد عني ... روح تحمم.. ريحة عرقك اوجعت راسي




الموضوع الأصلي: قصة حبنا وأخرى || الكاتب: محمد سعد. || المصدر:





rwm pfkh ,Hovn




rwm pfkh ,Hovn



 


رد مع اقتباس