إلىَ ذَلكَ ألحُلمِ المُبعثرَ عَلىَ حَبلُ ألأمانيْ مَابينْ ألسماءَ و
ألأرضْ
أكتُبَ أليكّ بـِ حِبرِ نُخاعِ عِظامً نَخرتَهاَ تَشقُقاتَْ ألانتظار \ بُغيتْ
الَتحليقْ للإمسَاكَ بكَ فَ ألارتواءَ حدّ ألإشباعَ مِنْ ثمَ ألغرقَ
بينْ تَجاويفَ
مُحيطكَ \ أياَ صَورةْ تَجتاحُ التَفكيرَ وتُداعبَ خَلايا العقلِ هاَ هي
خُيوطِ اليأسَ
قَدْ بدأتْ تََلتفُ حوليْ بـِ إتقانْ ليْ ينسلَ منيْ ألحُزنَ فَ تُداهمَ
أشباحُ ألتمنيَ
كُليَ وَتغتالُكَ لـِ أبكيكَـ عُمرً مديدً .|,