صيف كام سعودي كام شات غرور كام شات غزل كام شات الوله شات حبي شات صوتي
منتدى دمعـــة ولـــه - عرض مشاركة واحدة - قصه ان قراتها لازم تكلمها
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-20-2008, 04:57 AM   #2


الصورة الرمزية ذبحنـــــي غـــــلاكـ
ذبحنـــــي غـــــلاكـ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4432
 تاريخ التسجيل :  Jun 2008
 أخر زيارة : 09-02-2008 (10:18 PM)
 المشاركات : 31 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: قصه ان قراتها لازم تكلمها



بالوقت دق جوال إبراهيم استغرب إبراهيم الرقم كان رقم غريب ..
إبراهيم: ألو
.......: السلام عليكم
إبراهيم: وعليكم السلام ( هنا إبراهيم نغزه قلبه)
..........: الأخو إبراهيم
إبراهيم: ايه نعم تامرني شيء يالأخو
...........: معك مستشفى المشاري ممكن تجي
إبراهيم عدل جلسته وصرخ من عندكم لا يكون الوالده
المستشفى : الا اخوي الوالده مريضه ولازم تجي بسرررعه
إبراهيم: شبلاه شفيها يااخوي طمني
المستشفى : انت تعال ومايصير الا كل خير ان شاءالله
إبراهيم: جاااااااكم وصك السماعه حتى بوجه الرجال وقام مرتبش مايدري وش يسوي
فيصل : عسى ماشر الوالده فيها شيء ؟؟؟
الوليد: وش صاير ؟؟؟
إبراهيم: أمي أمي أمي أمي بالـ... بالـ.... بالــمستشفى وش اسوي
قامو فيصل والوليد يالله نروح يمهابسرررررعه
إبراهيم:لا خلك الوليد أخاف ابوي يفتقدنا مرة وحدة يقلق علينا بنروح انا وفيصل
الوليد: لا بروح معاكم
إبراهيم : اجل فيصل تقعد
فيصل : مااخليك بالحاله والله مااخليك بروووح معك
إبراهيم : زين نروح نقول لأبوي لا يقلق علينا
العيال: بسرررررعه
راحوا لم أبوهم ودخلوا عليه
إبراهيم : يبه بغيتك تعال
الابو: وش فيكم؟؟؟
إبراهيم : تعال
الابو راح لمهم وجروه برى البيت وقالوا له ان ام إبراهيم بالمستشفى ولازم يروحون
الابو: روحوا ياعيالي كلكم يمكن إبراهيم يحتاجكم بس طمنوني
إبراهيم: بس لا تقول لـ ريامي لا تقووول كان والله ماتنام
الابو : فالك طيب يا إبراهيم
وراحوا للسيارة وجاء إبراهيم بيسوق السيارة بس الوليد رفض وقال والله ماتسوق وانت بالحاله هذي ...
إبراهيم : لا اقدر اسوق
الوليد: لا ماتقدر وانت متخبل ومرتبش اذكر الله وروح بس للباب الثاني
إبراهيم : استسلم وراح ودخل الوليد السيارة ومسكوا الخط للدمام وطول الوقت و إبراهيم يقول الله يجيب العواقب سليمه ويذكر ربه ويدعي وفيصل ماكان اقل حال منه يشوف اخوه بالتوتر هذا ومايقدر يتحرك ولا يسوي له شيء
الوليد : حب يلطف الجو شويه شغل المسجل وكانت كمالة أغنية الجسمي( أمي) هو أول ماشغلها ماعرفها وكان اول مرة يسمعها لكن إبراهيم كان من كثر ماالدمعه خانقته مو قادر يقول طف المسجل وكانت الكماله تقول:

عشقــــــتك والهوا طفل ربى في خافـــقـي الـمـفتون
كبر هذا الطفل واصبح غــــــرامه يسبــق ســنــيــني
الى الله رافــــــــــــع كفي دعـــاي انــه مــرضـك يهون
عــسى يشــفــيـك لي ربي ياأمـــــــــــــــي يأنــظــر عيني



وباللحظه هذي صرخ إبراهيم بسسسس طفه
تخوبل الوليد وماعرف وش يسوي لان شكل إبراهيم كان حيل مؤثر وزياده الأغنيه كملت الناقص لكن فيصل تدارك الموضوع وقفل المسجل وقال اذكر ربك يا إبراهيم ان شاءالله خير يكون شوي مرتفع عليها السكر بسييييييييييطه ان شاءالله
إبراهيم : يااااااااارب ساعدها وتم يفكر بينه وبين نفسه ياربييييييه ريم كانت حاسة باللي بيصير لأمي ياليتني طعتها وخليتها عندها ياربيييييه كيف اروح وانا عارف ان امي مو بالحيل وكنت أمثل على ريم واقول امي بخير عشان ماتخاف عليها انا الغلطان لو صار لأمي شيء مااسامح حالي أبد..
وصلوا المستشفى ونزل إبراهيم وفيصل بسرررعه والوليد راح يوقف السيارة بالمواقف وبيلحقهم دخلوا فيصل و إبراهيم ولقى إبراهيم خاله عند الرسيبشن راح يركض عليه وش فيها أمي تكفى ياخالي خبرني لا تخبي علي
الخال: مافيها الا كل خير ان شاءالله وبقلبه يقووول الله يكون في عونك
إبراهيم: شكلك يقول غير كذه خالي امي وش فيها وش فيها قل لي بسرررعه
الخال: إبراهيم اذكر ربك
إبراهيم: لا إلــــه الا الــلــــه بس امي وش فيها
الخال : أمك بغرفة الإنعاش والدكتور عندها
إبراهيم: بدخل بدخل عندها ابشوفها
الخال : تطمن ياولدي ان شاءالله كل خير
إبراهيم : وين غرفتها
الخال يشر على آخر السيب هناك بس ممنوع الزيارة
راح إبراهيم وهو مو سامع خاله وهو يقول ممنوع الزيارة ويركض لغرفة أمه ويفتح الغرفه يلقى أمه لكن يلقاها عالسرير وبكل مكان حاطين لها جهاز تم يناظرها كان وده لو يفديها بروحه بس الممرضات كلهم قالوا مافي بابا برىىى روه .. روه برى
قال إبراهيم : وش اللي برى امي بين الحيا والموت وتقولون لي برى
بين الممرضات كانت فيه ممرضه سعوديه تفهت حالته وكانت عارفه ان حالة الأم خلاص عالنهايه قالت تعال أخوي سلم على أمك مايدرى .... وسكتت
إبراهيم مسكها من كتوفها وهزها بقوه وش اللي مايدرى وش اللي مايدرى وبغى يسبب لها خلع لو إن الممرضات فكوهم وقالوا له روح لم ماما الدكتور كان يناظره بأسى ووده لو بيده شيء لكن كله بإيد الكريم
قرب إبراهيم لم امه وحب ايدها وقال لها فديتك يالغاليه هي حست فيه وتكلمت بصعوبه إبراهيم
إبراهيم: سمي
الام وهي تبلع ريقها بصعوبه ويالله تكلم : ياولدي حط بالك على أختك حط بالك عل.. عل.. على أختك
إبراهيم : لا يالغاليه ان شاءالله بتطلعين من المستشفى وبتشوفينها عروسه ان الله راد وبتشوفين عيال عيالها
الأم بصعوبه بالغه: ياولدي دق على اختك تجي ابي اشوفها
إبراهيم : ان شاءالله الحين بدق
طلع إبراهيم من الغرفه وطلع الدكتور وراه
إبراهيم التفت دكتور امي وش فيها
الدكتور: يتنهد كله بإيد الله مابيدي اسوي شيء
إبراهيم : حالتها خطيييره مرة
الدكتور : الله يكون في عونها ياولدي ادعي لها ونفذ اللي طلبته منك بسرررعه
إبراهيم : طييييب ان شاءالله
إبراهيم دق على ابوه وكلمه بالموضوع من الى وقال له انه لازم يجيب ريم بسررررعه بس لا يفجعونها
الابو: اللي تشوفه بس البنت حاسه بشيء يصير لكن فالك وفال امك طيب
الابو بعد ماسكر السماعه من إبراهيم قالت ريم شفيه إبراهيم عســـــى مو امي فيها شيء ؟؟؟[/color]


****نهاية الجزء الاول... ولن تكتمل الا بردودكم (اذا عجبتكم راح اكمل وانا متأكد من كذا)