:
ماعاد باقي فاالحياه أحبـاب بإحسـاس وضميـر
الحب صـار ستـارةٍ للغـدر ووجيـه الذيـاب
وصار التلاعب باالشعور الحلم الأول والآخيـر
وكـلٍ يحـاول يلبـس ثيـاب الميانـه باالعتـاب
والمصلحه صارت وسيلة حبّ منقطْـع النظيـر
واللي ماعنده مصلحه لو حـبّ مايلقـى جـواب
:
|