|
جـــــــــــــرعات من عــــــــــــــــذاب
ها انا امخر عباب البحر ..
امسك بمرساة أحلامي ... وأمتطي صهوة الاحرف ... لأصل إلى الشاطئ المقابل ... ها انا أتجرع الألم .. وأقاسي الويلات ... فقط لتكونين بخير ... مازلتِ حبيبتي تمارسين طقوسك الساديّة على قلبي ... مازلتِ تتفننين بتجريعي شتى صنوف العذاب ... ومازلتِ حبيبتي التي لن أقوى على العيش من دونها ... عجبا لأمور المحبين .. يتحملون أعنف الضربات .. من أجل وهم الحب ... يصارعون انفسهم ويختصمون معها من اجل حبيب لا تعنيه سعادتهم ... حينما كنت انظر إلى المجهول .. لم اتصور هذه النهايه ... كنت اقول لنفسي دوما ... لن يصبح حبنا أثرا بعد خبر ... ولن تطرق بابنا إنذارات الخطر .. سيظل حبنا شامخا كالجبال ... منقوش في صدرها كالنقش على الحجر ... كانت كوابيسي السود تحيط احلامي ... حاملة سياط الألم ... متوشحة سلاح الوهم .. تلفحني سياطها .. وتزيدني همّا وغم ... لم أذق من الحب سوى العذاب .. فما اكذب من قالوا .. أنه اعذب العذاب ... (((((((((((((مغرورة اليمن )))))))))))))))) |
رد: جـــــــــــــرعات من عــــــــــــــــذاب
يعطيك العافيه
|
رد: جـــــــــــــرعات من عــــــــــــــــذاب
كلمات تنزف حزناَ ولوعة ..
كلمات تخترق الأنفاس .. وتضيق بها الصدور .. / \ من منا لا تعتريه الأحزان والأشجان .. ومن منا لا تخلو حياته من هموم وشقاء .. فالهموم كثيرة حينما تنقض علينا .. يكفي إنها ذلك الهواء المرير الذي نستنشقه حينما تعزف بنا الحياة على قيثارة الناي الحزين .. ولكن لا يسعنا سوى أن نصبر أنفسنا وقلوبنا .. مغرورة اليمن أمتعينا دوما بتواجدك العاطر الماطر .. فلا شبيه لك سواك .. |
رد: جـــــــــــــرعات من عــــــــــــــــذاب
مغرورهـ اليمن لا أعلم ما أقول بحق ما قرأت تعجز الكلمات من البلوغ لحظات النشوه كلماتك ـجبرتنى على المكوث هنا لأصمت قليلا قرات حروفك حرفاً حرفاً لم أجد سوى السكوت ليعبر عما بداخلي كل الإحترام لكـٍ ولقلمك الجميل وأدعوا الله بأن لايحرمني جديدك |
| الساعة الآن 02:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون