|
صدقني أحبك مهما شك المشككون
[img]http://up.graaam.com/up1/pic1/c5dc16b3be.jpg[/img]أتأفف / دائماً و أنآ أقُول :
تباً يا أنتم أنا أعلم و بضوضاء الزمنً و أنا ذاهبة خلسة إلى منفاي ووحدتيّ أطيل التحديق في مرآتيّ قآئلةً: هلّ أنا فعلاً أعلم [ .. ! .. ] و يضيع الوقت .. و أنا و مرآتي في سكونّ.. أتأملهآ و تتأملنيّ حتى تغرق بيّ .. كلياً و تفيض هيّ بعد ذلك لتقُول : .. هذا كُل مكنُون تجهلينهُ .. .. تُجيدين الظنّ يا همسه بأنكِ تعلمينه .. و أنصتِ لهم و أحذريّ .. لا تعلمين يا همسي شيئاً .. [ لا .. تعلمين .. ] صلبةً كنت أظن روحيّ .. ولا زلتّ .. خرسآء دائماً في شدة الألم أنعت نفسي .. دموية في نظرت جرحيّ .. كلما جرحته أكثر بأنطلاق أهاتي المكتومة .. و المخنوقة ألماً .. طيبة أنا أقولها .. لتصبرنيّ .. ويرتد صدى صوتيّ : نعم حمقاء أنتِ .. أقف و أسقط .. لأقف ثانية و العزيمة أملاً .. و لا أدري لمآ .. أو لـ متى ستكُون عزيمتيّ .. و ساندتاً لحلميّ .. ؟! أمسك قنديلاً .. من روحهِ .. و أسير نحو دروبهِ .. و أشعل من ذاتيّ .. [ حباً .. شوقاً .. فرحاً.. عمراً .. ماضيّ و حآضراً و مستقبلاً ] لأهديه من روحيِّ نفس القنديل الذي أهدانيّ لأسير في دروبه سعيدة جداً .. [ : ) ] أكسو نفسي بدثار وهماً .. و أقنع نفسي أنهُ سينجب من دفئهِ واقعاً .. أحلق في سماء نوراً و أقسم .. لو أنّ في الأماني أمنية واحدة في لمح البصر تتحقق .. لاخترته هُو .. و لأخر الحياة أبقى لأجلهِ .. و أموت بقربهِ .. و لُو أنهم يدركون .. سيعلمون لأيّ مدى عشقي واصل حتى بلغ الجنُون .. و لو أنهم يا مرآتي يدركون .. سيعلمون أنيّ بدونهُ سأذُوق بقسوة مرارة الحرمان .. لو يعلمون .. و لو أنهم يدركون .. سيعلمون .. أنني لهُ .. و أنهم لعنه أنّ كانوا سبباً في منعهُ عنيّ .. أو منعي عنهُ .. و لو أنهم يدركون .. سيعلمون .. أن من دخل قلبهُ فهو .. أمناً .. أمناً .. أمناً .. و أنهُ مختلف .. حد الأختلاف الكبير .. عن كافة العالمين .. و لو أنهم لم يبصرونه كذلك .. يا ليتهم .. لو يقنون .. أنه في عيني هكذا و أكثر .. أحبهُ يا أنتم .. أحبهُ و الله و تباً .. تباً .. تباً .. أنا أعلم .. فـ يآليتكم و الزمنّ تعلمون .. [ 2 ] ينسدل الليل الطويل و أذكر منذ خروجي من عالميّ الطفوليّ كيف كان يمضيّ .. فمضيهُ عنديّ محدود .. بـ شيئان يسكنانيّ .. الأولّ .. ! / دمعه تتحجر أمام الأعينّ .. ويرفض كبريائي سقوطها أمامهم .. و تستقبلها بكُل تحنان وسادتيّ .. ثانياً .. وهيّ مرحلة ما بعد الـ السابعة عشر وما قبلها بقليل .. جمعت ما بين الأتي و ما قبل .. ! / تفكيراً عميقاً عمقاً كبير .. يتخللهُ طوق مقطوع من لؤلؤ الأحلام .. تزخرف الأيام .. بألوان مبهجة .. و طيف ملآك يأتيّ ليداعبّ الأنفاس المتحشرجة .. ليقُول .. ألم أقل لك .. لا تدعي شيئاً في نفسك يقلق راحتك .؟ وقفة هنا .. أعترف بأنني لا أعلمّ .. لما الأنسان بعد ضغوط يوماً يحبذ الشكوى في خلوتهِ لا أقربّ أنسان .. ولو كان بقربهِ لما تجرأ على الشكوى .. وفضح هموماً .. هي في الصدر نيران .. ؟! أعلم ولا أعلم .. عجباً .. .. .. [ 3 ] أتعلمون ..! أنني كلما تقدم بيّ العمر .. أصبح لئيمة كفايةً .. لا .. لـ شيء سوى أنني أجاري ما بعصراً .. يقال لهُ .. تباً .. ما أقبحك .. .. .. [ 4 ] سكوـوـون .. و همساً يستقيم .. ليصل لـ أربعّ أرقام ترمز لحروف .. [ أحووبك] و سأبقى أنثاك رغماً عن أنف من أبى .. و أن حاولوا أنّ لا يعلمونّ .. .. .. مخرج حبيبي لا يهم من أنت أو من أنا فقد نسيت الأنا بداخلي منذ تعرفت عليك لا يهمني ما يقوله من حولي عن كون علاقتنا علاقة مستحيلة ولا يهمني ان كنت ببلد وأنا أقاسي البعاد ببلد ثاني لا يهمني ان كانوا يصدقون ما أكنه لك او لا يصدقون صدقني أحبك مهما شك المشككون ومهما كبرت في قلوبهم المريضة الظنون لا يهمني ان كنت غنيا أو فقير ان كنت عبدا أو أمير لا يهمني ان كنت تناديني همس الحروف أو العاشقة أو همس الحنين لا يهمني ان كنت تناديني بعذابك أو جنتك كل ما يهم أنك كما تنبض بداخلي أنا أنبض بقلبك سأحبك حتى أخر نفس وأخر نبضة أحبك بكل الألوان |
المجد والغروب كلمات كروعه كاتبها أحسنت الآختيار يالغلا ع روعة هالقصيدة.. يعطيك العافيه وبأنتظار جديد أبداعاتك لك ودي تحياتي ... |
اقتباس:
المتألقه حلا وثقل يسرني حضوركِ غاليتي اسعدتني حروفكِ واثلجت صدري عطرتي المكان بأطلالتكِ لاعدمتُكِ غاليتي وسلمت بنانك تحياتي لكِ ودمتي بكل الحب |
المجد والغروب مبدع من يوم قرأت صفحاتك وأتمنى لك دوام الإبداع مودتي لك |
أحسنت الآختيار يالغلا ع روعة هالقصيدة..
تقبل مروري |
اقتباس:
حظورك يميزه انه يزيدني شرفا..ويضيف الى همساتي الجمال اهلا بك هنا بين ثنايا روحي 00 |
اقتباس:
اشكر لك جميل مرورك من هنا سررت بتواجدك في متصفحي لا تبخل علي ابدا بتواجدك سلمت يمناك وبوركت يسراك |
| الساعة الآن 11:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون