جسار
08-02-2008, 12:08 AM
عبثاً يصهل حصاني اليكِ 00 عبثاً يهمس قلبي باسمكِ !
فأنتِ لا طريق لكِ 00 كل طرقك مسدودة ، كل أبوابك مقفلة !
أنتِ امرأة لاتحبل بعاطفة حقيقية 00 لأنها مصابة بعقم العاطفة !
صادقة في انوثتها ؟ 00 نعم !
لكنها لا تحبل بطموح يدعوها للوحم الشهي ، لأنها لا تملك أن تُرضع طموحي بها شيئاً 0
وددتُ مسايرتكِ ، محاورتكِ بألسنة العشاق ! لكني مختلف عنك 00 فأنا عاصفة نار قد تذيبك لأنك سلبية ، في قصة حب فريد لا صنو له ولا شبيه 0
أريد تفتيتكِ الى جزئيات تُذري في الهوا ، لتطلع في ورد الربيع ، ولتتوهج في نور الشمس ، غابة ألوان متجانسة 0
لكنك أبداً تطفئين القمر كلما بدر ، وتقتلين كيوبيد بسهم مسموم !!
أعطني عنانك مرة لأجتاح المستحيل 00 فأنا أحن الى فرس سمراء اسطورة 00 لكن للاسطورة وجه خيال ، وأنتِ ممسوحة المعالم من الذاكرة !!
وبهذا ممنوع التواصل وممنوع العشق ، لأن اللذة هنا حرام ، واجتياح السدود محال 0
ماكنتُ يوماً من ممتلكات أحد !
نعم 00 ماكنتُ يوماً من ممتلكات أحد 00 حتى أكون رجلاً لكِ 00 فأنا أستحم في محيط وأركب الجبال وفق ارادتي أنا 00 ووفق ارادتي سأعيد هندستكِ الذاتية بفني وطموحي ورجولتي 0
وبهذه المميزات كم من فخار صنعتُ ، وشويتُ ، ثم حطمتُ وأعدتُ الكرة 0
أنتِ لم يمس الصدق قلبكِ 00 كلما أوقدت لكِ شمعة ، مزهرة بنار الشوق ، هضم فرحتها اهمالك !
ويميناً 00
نعم ويميناً ، ان لم أسرق ملامحكِ الخاصة عنوة لاكان ماء ولاكان طين 00 ليكون لكِ تمثالاً يمثل الوهم ويجسد ، السلبية بكل معانيها ومظاهرها 0
أريد أن أراكِ شلال نجوم ، وغير ذلك 00 أنا لا أقتات أوهاماً ، لأني منصرف الى بناء طموح ، أنفخ فيه روحي 00 وروحي هائلة لو تدركين 00 روحي جنة محروسة بلهب 00 سوف تلمحيها في حروفي 0
فحروفي للعطاء دوماً ، وحبي ما كان في يوم لأرض جدباء !
فتكرري وتبلوري في صرخة دون انتهاء 00 في رعشة وردة ، يهزها الطرب من النسغ الى الفرع !
وتأكدي قبل ان تختاري !
نعم : قبل ان تختاري !
أجل : تأكدي قبل ان تختاري 00 بأنكِ ان لم تتجددي !
فلن التفت للخلف مطلقاً 00 وان عيني لا تعرفان الدمع الأخرس أبداً 0
دمتِ بخير
فأنتِ لا طريق لكِ 00 كل طرقك مسدودة ، كل أبوابك مقفلة !
أنتِ امرأة لاتحبل بعاطفة حقيقية 00 لأنها مصابة بعقم العاطفة !
صادقة في انوثتها ؟ 00 نعم !
لكنها لا تحبل بطموح يدعوها للوحم الشهي ، لأنها لا تملك أن تُرضع طموحي بها شيئاً 0
وددتُ مسايرتكِ ، محاورتكِ بألسنة العشاق ! لكني مختلف عنك 00 فأنا عاصفة نار قد تذيبك لأنك سلبية ، في قصة حب فريد لا صنو له ولا شبيه 0
أريد تفتيتكِ الى جزئيات تُذري في الهوا ، لتطلع في ورد الربيع ، ولتتوهج في نور الشمس ، غابة ألوان متجانسة 0
لكنك أبداً تطفئين القمر كلما بدر ، وتقتلين كيوبيد بسهم مسموم !!
أعطني عنانك مرة لأجتاح المستحيل 00 فأنا أحن الى فرس سمراء اسطورة 00 لكن للاسطورة وجه خيال ، وأنتِ ممسوحة المعالم من الذاكرة !!
وبهذا ممنوع التواصل وممنوع العشق ، لأن اللذة هنا حرام ، واجتياح السدود محال 0
ماكنتُ يوماً من ممتلكات أحد !
نعم 00 ماكنتُ يوماً من ممتلكات أحد 00 حتى أكون رجلاً لكِ 00 فأنا أستحم في محيط وأركب الجبال وفق ارادتي أنا 00 ووفق ارادتي سأعيد هندستكِ الذاتية بفني وطموحي ورجولتي 0
وبهذه المميزات كم من فخار صنعتُ ، وشويتُ ، ثم حطمتُ وأعدتُ الكرة 0
أنتِ لم يمس الصدق قلبكِ 00 كلما أوقدت لكِ شمعة ، مزهرة بنار الشوق ، هضم فرحتها اهمالك !
ويميناً 00
نعم ويميناً ، ان لم أسرق ملامحكِ الخاصة عنوة لاكان ماء ولاكان طين 00 ليكون لكِ تمثالاً يمثل الوهم ويجسد ، السلبية بكل معانيها ومظاهرها 0
أريد أن أراكِ شلال نجوم ، وغير ذلك 00 أنا لا أقتات أوهاماً ، لأني منصرف الى بناء طموح ، أنفخ فيه روحي 00 وروحي هائلة لو تدركين 00 روحي جنة محروسة بلهب 00 سوف تلمحيها في حروفي 0
فحروفي للعطاء دوماً ، وحبي ما كان في يوم لأرض جدباء !
فتكرري وتبلوري في صرخة دون انتهاء 00 في رعشة وردة ، يهزها الطرب من النسغ الى الفرع !
وتأكدي قبل ان تختاري !
نعم : قبل ان تختاري !
أجل : تأكدي قبل ان تختاري 00 بأنكِ ان لم تتجددي !
فلن التفت للخلف مطلقاً 00 وان عيني لا تعرفان الدمع الأخرس أبداً 0
دمتِ بخير