مهـ من زمن فاجر ـاجر
12-25-2006, 05:33 AM
اتدرين
سابحث عن نفسي خارج كوكبك ...
ساجد نفسي بعيدا عن قومعتك ...
لم اعد سجين هواك ...
اصبحت حرا ...
انظري امامك ...
فها قد عادت الشمس تشرق من جديد ...
وها قد عادت العصافير تغرد ...
اصبح كل منا في طريق ...
ولم اعد اتبعك ...
فقد انتهى زمن العبودية ...
فالتستيقظي ...
لم تعودي تعيشي في زمن الجاهلية ...
ما الذي يوقظك ...
اتبحثين عن من يقتلك ...
اعذريني ...
فلن الوث يدي بدمك ...
ولن احطم حياتي من اجلك ...
فانا اليوم اعيش حرية الطيور ...
لن انتظر اليوم الذي اجد فيه انه ل يوجد للنهار طلوع ...
ساحرق كل اوراقي ...
سالغي كل ذكرياتي ...
لن ابقي على شيء يذكرني بك ...
****************************
ما الذي حصل ؟؟؟
وتساليني ما الذي حصل ...
اهديتك روحي فبعتيها...
بنيت لك قصورا في الحب فهدمتيها ...
كتبت لك اجمل عبارات الحب ...
فوضعتيها في صندوق بال ورميتيها ...
لم اعد اتحمل رؤيتك ...
انظري هناك ...
ستجدين غيمة ...
ملئتها بدموعي لحظة خيانتك ...
لن انكر ...
فلقد كنت احبك ...
اما الان ...
هيهااااااااااااااات ...
حتى انني لن اتذكرك ...
امسحي دموع التماسيح ...
فلن تجدي من بعدي من يقدرك ...
ولن تجدي من يحترمك ...
اصبحتي رخيصة بالية ...
انقلبت ميازينك ...
وتغيرت احوالك ...
فبعد ان كنتي غنية بمشاعرك ...
وكان الورد يذوب من شدة حنانك ...
كان هنالك من يتوقع خيانتك ...
اتعلمين ...
لن اتحمل المزيد من دموعك ...
لا تتكلمي ...
فلقد سمعتك كثيرا ...
اما الان ...
اصبحت اتمنى سكوتك ...
فلقد اصبح صدى صوتك مواء وعواء ...
لا تقولي بان ضميرك يعذبك ...
اينما كان هال الضمير عندما كنت اناشدك ...
اين كان هذا الضمير عندما قلت لك بانني سافقدك ...
ولم تبالي ...
وبعد ان اصبحتي سلعة رخيصة ...
تنتقلين من بائع الى اخر ...
وبعد ان لعب بك من يشاء ...
تعودي لي ...
لتلوثي حبي الصادق ...
ابتعدي عني ...
لن الوث نفسي بقدزك ...
سامشي في طريقي ...
ولتمشي في طريقك ...
لا اريد ان انظر خلفي لاجدك ...
تنظرين الي بنظرات ندمك ...
مهما ترجيتني ...
ومهما بكيتي ...
لن تجديني مرة اخرى في حياتك ...
واني احذرك ...
لا تبحثي عني في احلامك ...
مع تحياتي
The Migrator
سابحث عن نفسي خارج كوكبك ...
ساجد نفسي بعيدا عن قومعتك ...
لم اعد سجين هواك ...
اصبحت حرا ...
انظري امامك ...
فها قد عادت الشمس تشرق من جديد ...
وها قد عادت العصافير تغرد ...
اصبح كل منا في طريق ...
ولم اعد اتبعك ...
فقد انتهى زمن العبودية ...
فالتستيقظي ...
لم تعودي تعيشي في زمن الجاهلية ...
ما الذي يوقظك ...
اتبحثين عن من يقتلك ...
اعذريني ...
فلن الوث يدي بدمك ...
ولن احطم حياتي من اجلك ...
فانا اليوم اعيش حرية الطيور ...
لن انتظر اليوم الذي اجد فيه انه ل يوجد للنهار طلوع ...
ساحرق كل اوراقي ...
سالغي كل ذكرياتي ...
لن ابقي على شيء يذكرني بك ...
****************************
ما الذي حصل ؟؟؟
وتساليني ما الذي حصل ...
اهديتك روحي فبعتيها...
بنيت لك قصورا في الحب فهدمتيها ...
كتبت لك اجمل عبارات الحب ...
فوضعتيها في صندوق بال ورميتيها ...
لم اعد اتحمل رؤيتك ...
انظري هناك ...
ستجدين غيمة ...
ملئتها بدموعي لحظة خيانتك ...
لن انكر ...
فلقد كنت احبك ...
اما الان ...
هيهااااااااااااااات ...
حتى انني لن اتذكرك ...
امسحي دموع التماسيح ...
فلن تجدي من بعدي من يقدرك ...
ولن تجدي من يحترمك ...
اصبحتي رخيصة بالية ...
انقلبت ميازينك ...
وتغيرت احوالك ...
فبعد ان كنتي غنية بمشاعرك ...
وكان الورد يذوب من شدة حنانك ...
كان هنالك من يتوقع خيانتك ...
اتعلمين ...
لن اتحمل المزيد من دموعك ...
لا تتكلمي ...
فلقد سمعتك كثيرا ...
اما الان ...
اصبحت اتمنى سكوتك ...
فلقد اصبح صدى صوتك مواء وعواء ...
لا تقولي بان ضميرك يعذبك ...
اينما كان هال الضمير عندما كنت اناشدك ...
اين كان هذا الضمير عندما قلت لك بانني سافقدك ...
ولم تبالي ...
وبعد ان اصبحتي سلعة رخيصة ...
تنتقلين من بائع الى اخر ...
وبعد ان لعب بك من يشاء ...
تعودي لي ...
لتلوثي حبي الصادق ...
ابتعدي عني ...
لن الوث نفسي بقدزك ...
سامشي في طريقي ...
ولتمشي في طريقك ...
لا اريد ان انظر خلفي لاجدك ...
تنظرين الي بنظرات ندمك ...
مهما ترجيتني ...
ومهما بكيتي ...
لن تجديني مرة اخرى في حياتك ...
واني احذرك ...
لا تبحثي عني في احلامك ...
مع تحياتي
The Migrator