سونه
12-02-2013, 08:52 PM
🐋🐋🐋🐋🐋
سمك الفيليه الذي يباع في السوبرماركات ليس هامور بل انظر بنفسك
كما وصلني مهم مهم
تنبيه
http://groupmrnasihammah.blogspot.com/2011/12/blog-post_07.html?m=1
احذرواااااا هذه السمكه تنباع على انه فيليه هامور استغفر الله من جشع التجار اللي مايهمهم أرواح الناس
وهي موجودة في الثلاجة العالمية المنتشرة في السعودية .
يقول أحد أطباءالقلب
لو أن كل من استلم هذه الرسالة قام بإعادة إرسالها
لكذا شخص فقط
لتم إنقاذ الكثير .... بصراحه الموضوع خطييير تكفووون أعيدوا ارسلها للتوعيه ...
لي مع الصباح أحاديثٌ طوالْ:
هي في الواقعِ أحلام الخيالْ
نسكبُ الذكرى ونمضي لنراها:
في غدٍ تنسج آفاق الجمالْ
د. سعد الغامدي
سُئِل أحد الحكماء يوما : ماهو الفرق بين من يتلفظ بالمحبة ومن يعيشها ؟
- قال لهم الحكيم: سترون الآن
...
ودعا إلى وليمة ، وبدأ بالذين لم تتجاوز كلمة المحبّة شفاههم ولم ينزلوها بعد إلى قلوبهم ، وجلس إلى المائدة، وهم جلسوا بعده ، ثم أحضر الحَساء وسكبه لهم ، وأحضر لكل واحد منهم ملعقة بطول متر ! واشترط عليهم أن يحتسوه بهذه الملعقة العجيبة !
حاولوا جاهدين ، لكنهم لم يفلحوا ! فكل واحد منهم لم يقدر أن يوصل الحساء إلى فمه دون أن يسكبه على الأرض !! وقاموا جائعين في ذلك اليوم ..
حسنا ، قال الحكيم : والآن انظروا !
ودعا الذين يحملون الحُبّ داخل قلوبهم إلى نفس المائدة ، فأقبلوا والنّور يتلألأ على وجوهمم الوضيئة ! وقدّم إليهم نفس الملاعق الطويلة ! فأخذ كلّ واحد منهم ملعقته وملأها بالحساء ثم مدّها إلى جاره ليطعمه ، وبذلك شبعوا جميعهم ، ثمّ حمدوا الله وقاموا شِباعًا ..
وقف الحكيم ، وقال في الجمع حكمته :
من يُفكر على مائدة الحياة أن يُشبِع نفسه فقط فسيبقى جائعًا ، ومن يُفكر أن يُشبِع أخاه فسيشبع الاثنان معًا !
سمك الفيليه الذي يباع في السوبرماركات ليس هامور بل انظر بنفسك
كما وصلني مهم مهم
تنبيه
http://groupmrnasihammah.blogspot.com/2011/12/blog-post_07.html?m=1
احذرواااااا هذه السمكه تنباع على انه فيليه هامور استغفر الله من جشع التجار اللي مايهمهم أرواح الناس
وهي موجودة في الثلاجة العالمية المنتشرة في السعودية .
يقول أحد أطباءالقلب
لو أن كل من استلم هذه الرسالة قام بإعادة إرسالها
لكذا شخص فقط
لتم إنقاذ الكثير .... بصراحه الموضوع خطييير تكفووون أعيدوا ارسلها للتوعيه ...
لي مع الصباح أحاديثٌ طوالْ:
هي في الواقعِ أحلام الخيالْ
نسكبُ الذكرى ونمضي لنراها:
في غدٍ تنسج آفاق الجمالْ
د. سعد الغامدي
سُئِل أحد الحكماء يوما : ماهو الفرق بين من يتلفظ بالمحبة ومن يعيشها ؟
- قال لهم الحكيم: سترون الآن
...
ودعا إلى وليمة ، وبدأ بالذين لم تتجاوز كلمة المحبّة شفاههم ولم ينزلوها بعد إلى قلوبهم ، وجلس إلى المائدة، وهم جلسوا بعده ، ثم أحضر الحَساء وسكبه لهم ، وأحضر لكل واحد منهم ملعقة بطول متر ! واشترط عليهم أن يحتسوه بهذه الملعقة العجيبة !
حاولوا جاهدين ، لكنهم لم يفلحوا ! فكل واحد منهم لم يقدر أن يوصل الحساء إلى فمه دون أن يسكبه على الأرض !! وقاموا جائعين في ذلك اليوم ..
حسنا ، قال الحكيم : والآن انظروا !
ودعا الذين يحملون الحُبّ داخل قلوبهم إلى نفس المائدة ، فأقبلوا والنّور يتلألأ على وجوهمم الوضيئة ! وقدّم إليهم نفس الملاعق الطويلة ! فأخذ كلّ واحد منهم ملعقته وملأها بالحساء ثم مدّها إلى جاره ليطعمه ، وبذلك شبعوا جميعهم ، ثمّ حمدوا الله وقاموا شِباعًا ..
وقف الحكيم ، وقال في الجمع حكمته :
من يُفكر على مائدة الحياة أن يُشبِع نفسه فقط فسيبقى جائعًا ، ومن يُفكر أن يُشبِع أخاه فسيشبع الاثنان معًا !