جسار
09-13-2011, 04:08 PM
{ مذيعين أغبياء .. أم يتغابون علينا ! }
_____________________________
أيــهـــا الأعـــزاء : أعــضـــاء وزوار دمعة وله .
قبل فترة , ذكرني سؤال مذيع محطة قناة الــ / ....... الفضائية , بحوار مع أحد ضيوفه .. ( بطرفة قديمة ) : عندما شكك بسؤاله في علاقة بلد الضيف مع : { إسرائيل }
وعن الشائعات التي تدور عن هذه العلاقة !!
(( الطرفة تقول ))
الطفل سأل والده : ما معنى كلمتي - نظرياً وعملياً - يا أبي ؟!
الأب : اذهب إلى أمك , واسألها , إذا كانت تخونني مع شخص آخر , مقابل .. مليون دولار ؟
( الولد يعود إلى والده ويخبره جواب أمه )
الأب : يقول للطفل رح إلى أختك .. واسأل هل ممكن تخوننا مع شخص غريب , مقابل مليون دولار ؟
يعود الطفل مرة أخرى ويخبر والدة برد أخته .
الأب : يقول لإبنه .. أصبح لدينا الآن من الناحية النظرية مليونا دولار ! أما من الناحية العملية فلدينا في بيتنا اثنتان من دون { أخلاق !! }
أيها الأعزاء : نعود للمذيع ..
نحن نقدر الوضع الحرج للمحاور في هذا اللقاء , أمام سيده وولي نعمته .. ولكن نقول للمذيع , أعط الأشياء بعض حقها يارجل .
فالصغير والكبير والمقمط على السرير , يعرف جيداً شكل العلاقة بين بلد الضيف وإسرائيل !! وحتى عامل القمامة - عزكم الله - غير المُسيس , يعرف أيضاً أن هناك { مكتباً } تجارياً لإسرائيل , والجميع يعرف أن هذا المكتب هو مجرد واجهة , وما خفي كان أعظم ! .
مذيعة تسأل طفل في العيد , وهو جالس على الأرجوحة يلعب :
( أنت عم تعيّد شو عم تعمل حبيبي ؟ )
بالله عليكم وبرأيكم - أيها الأعزاء : ما الذي يقوم به الطفل على الأرجوحة وبالعيد ؟!
أنا برأيي يتشمس ههههههههه .
مذيع آخر يسأل : كيف قتلت قوات الأمن الناس في أفغانستان ؟!!
يا أخي - المذيع - هذه معلومة , ومعلومة كاملة أيضاً .. وليست سؤالاً .. وبقي أن نعرف أسماء الأشخاص الذين قاموا بالقتل .. !!!!!
البرامج الحوارية التي تقوم على أسئلة غبية , سواء كانت أسئلة سياسية , أم فنية أو حتى برامج عادية مَنْ { يستغبون !! } فيها .. ومَنْ المسؤول عنها .. هل محرر اللقاء ؟! أم المحطة ؟! أم سياسة المحطة ؟! أم إنهم جميعاً غزلان .. ؟!!!!
يا إخوان الجميع يعرف ان من ينظر إلى الناس , أنهم أغبياء يكون هو غبي غبي .
وآه ثم آه وخاطركم أيها الأعزاء
جسا أإأإ ر
_____________________________
أيــهـــا الأعـــزاء : أعــضـــاء وزوار دمعة وله .
قبل فترة , ذكرني سؤال مذيع محطة قناة الــ / ....... الفضائية , بحوار مع أحد ضيوفه .. ( بطرفة قديمة ) : عندما شكك بسؤاله في علاقة بلد الضيف مع : { إسرائيل }
وعن الشائعات التي تدور عن هذه العلاقة !!
(( الطرفة تقول ))
الطفل سأل والده : ما معنى كلمتي - نظرياً وعملياً - يا أبي ؟!
الأب : اذهب إلى أمك , واسألها , إذا كانت تخونني مع شخص آخر , مقابل .. مليون دولار ؟
( الولد يعود إلى والده ويخبره جواب أمه )
الأب : يقول للطفل رح إلى أختك .. واسأل هل ممكن تخوننا مع شخص غريب , مقابل مليون دولار ؟
يعود الطفل مرة أخرى ويخبر والدة برد أخته .
الأب : يقول لإبنه .. أصبح لدينا الآن من الناحية النظرية مليونا دولار ! أما من الناحية العملية فلدينا في بيتنا اثنتان من دون { أخلاق !! }
أيها الأعزاء : نعود للمذيع ..
نحن نقدر الوضع الحرج للمحاور في هذا اللقاء , أمام سيده وولي نعمته .. ولكن نقول للمذيع , أعط الأشياء بعض حقها يارجل .
فالصغير والكبير والمقمط على السرير , يعرف جيداً شكل العلاقة بين بلد الضيف وإسرائيل !! وحتى عامل القمامة - عزكم الله - غير المُسيس , يعرف أيضاً أن هناك { مكتباً } تجارياً لإسرائيل , والجميع يعرف أن هذا المكتب هو مجرد واجهة , وما خفي كان أعظم ! .
مذيعة تسأل طفل في العيد , وهو جالس على الأرجوحة يلعب :
( أنت عم تعيّد شو عم تعمل حبيبي ؟ )
بالله عليكم وبرأيكم - أيها الأعزاء : ما الذي يقوم به الطفل على الأرجوحة وبالعيد ؟!
أنا برأيي يتشمس ههههههههه .
مذيع آخر يسأل : كيف قتلت قوات الأمن الناس في أفغانستان ؟!!
يا أخي - المذيع - هذه معلومة , ومعلومة كاملة أيضاً .. وليست سؤالاً .. وبقي أن نعرف أسماء الأشخاص الذين قاموا بالقتل .. !!!!!
البرامج الحوارية التي تقوم على أسئلة غبية , سواء كانت أسئلة سياسية , أم فنية أو حتى برامج عادية مَنْ { يستغبون !! } فيها .. ومَنْ المسؤول عنها .. هل محرر اللقاء ؟! أم المحطة ؟! أم سياسة المحطة ؟! أم إنهم جميعاً غزلان .. ؟!!!!
يا إخوان الجميع يعرف ان من ينظر إلى الناس , أنهم أغبياء يكون هو غبي غبي .
وآه ثم آه وخاطركم أيها الأعزاء
جسا أإأإ ر