999
01-20-2006, 12:57 PM
..(( بــدايــة ))..
تَجّلَت مَلاكِي أَمَامَ نَاظِريَ مِن بَينِ غَمائِمَ السِحَر وكَأَنّها شَمْسٌ تُشرِق
وتَفتَحتْ أَزَهارُ الخَجلَ المُحمْرةُ على وَجنَتيهَا وإِرتَسمَت على شَفتَيها
إِبتِسامةٌ رَقِيقه ونَظراتُ الحُبَ مِن عَينَيها تَلمَعُ بِشَوقٍ مُذهِلٍ وأَنَفاسُ
عِشقُها تُخالِطُ أَنّفاسِي ، ثُمَ وَضعَت رأَسُهَا على صَدرِيَ بِكُلِ حَنانٍ
وهَمست بِخَفوتٍ // أُحِبُكَ // لِتُفَجِرَ أَحرُفِها دِفئَ إِحسَاسُها و بَراءةُ مَشَاعِرُها
/
\
/
\
/
..(( رحــلــه ))..
هَربّنا إِلى أَرضِ الحُبِ نَسِيرُ بِخُطَى مِلئُوها الأَمّل وأَيّدِيَنا تَحْتَضِنُ بَعضَها البعَض
نَتبَادَلُ الضَحكَاتِ تَارةً والهَمسَاتِ تَارةً أُخّرى ، تُشّرَقُ خيُوطُ الحَنانَ لِتبَعثَ الدِفئَ
فِي أَوصَلِنَا وفَراشَات الهَوى تَتْراقَصُ مِن حَولِنا وأَزهَارُ الودِ تَنشُرُ عِطرَ الوَفاء
ونَسائِمُ الغَرامَ تَنْشُرُ المَحبةَ وصَوتُ خَريرَ الصَفاءُ يُداعِبَ مَسمَعيّنا
وتَغرِدُ بَلابِلُ الجَمالُ إِسَمَينا حَتى وصَلنا إِلى شَجَرةُ الإِخّلاصُ الشَامِخه
لِنَجلِسَ تَحتَ ظِلِها يَلُفُنَا الأَمَان
/
\
/
\
/
..(( لــيــلــه ))..
عِندَما إِرتَدَيتِي فُستَانَ النَجُوم المُتلأَلِئه وجَلسنَا فوقَ غَيمةٍ حَالمَه
نَراقَبُ نَهرَ ضَوءِ القَمر الهَادِئ ونَمُنُ الأَمَانِي وتَلُفُنَا بإِمَانٍ
وتُراقِبُنَا مَلايِيْنُ الأَفلاكِ والمَجَراتُ وهِيَ تَنثُرُ إِلَينَا مِنَ بُلَورِاتِ
الحَنانَ والغَرامَ والوَد والجُنونَ مَا يَكفِيَ لِكُلِ المُحبِينَ والعُشاق
وتَنّظُرَ إِليَ والحُبُ يَتفَجَرُ مِن عَينَيها لِـ أَضُمَها بِكُلِ قوةٍ و أَرتَوي
الحُبَ مِن بَينِ شَفتَيهَا
/
\
/
\
/
..(( ســأكــون ))..
سَأَكُونُّ بَلسَماُ يَشفِي جِراحُكِ ، سَأَكُونُّ نَسمَةَ عِشقً تَتْنفَسِيها
سَأَكُونُّ شُربَةَ ماءٍ تَرَوى ضَمئِكِ ، سَأَكُونُّ هَمسَةَ جُنونٍ تَسمَعِينَها
سأَكُونُّ لَمسَةَ حَنانٍ تُدفِئُكِ ، سأَكُونُ حُضناً تَهرُبِينَ إِليهِ
سأَكُونُّ حُبِكِ
/
\
/
\
/
..(( جــنــون ))..
أُجَنُّ عِندَما تُداعِبُكِ الأَزهَار ، أُجَنُّ عِندَما يُباسِمُكِ الشَروق
أُجَنُّ عِندَما تُراقِصُكِ الفَراشَات ، أُجَنُّ عِندَما تَتْوسَدُكِ الغَيُوم
أُجَنُّ عِندَما يُهامِسُكِ الغُروب ، أُجَنُّ عِندَما يُسَامِرُكِ القَمر
/
\
/
\
/
..(( الــخــاتــمــه ))..
هَمستْ أَن نَكونَ حُباً
/
\
فَهَربتُ بِها إِلى خَلّفِ أَسَوارِ الزَمنَ والمَكان حَيثُ اللاعَودَه
فَتَعانَقنَا بِقوةٍ حتَى أَصبَحنَا نَرى أَجسَادنَا المُتَعانِقةُ تَحتُنا
وبَدأَنا نَسمُو ونَسمُو ونَسمُو
وإِنصَهرت قُلُوبَنا مَعاً وأَرواحُنَا معاً ووذَواتُنا معاً
حَتى تحَولنَا إِلى // حُب // .
.
.
.
.
.
دُمـــتَمــ بِـــخَــيِــرَّ
وحيــ الدرب ــــد
تَجّلَت مَلاكِي أَمَامَ نَاظِريَ مِن بَينِ غَمائِمَ السِحَر وكَأَنّها شَمْسٌ تُشرِق
وتَفتَحتْ أَزَهارُ الخَجلَ المُحمْرةُ على وَجنَتيهَا وإِرتَسمَت على شَفتَيها
إِبتِسامةٌ رَقِيقه ونَظراتُ الحُبَ مِن عَينَيها تَلمَعُ بِشَوقٍ مُذهِلٍ وأَنَفاسُ
عِشقُها تُخالِطُ أَنّفاسِي ، ثُمَ وَضعَت رأَسُهَا على صَدرِيَ بِكُلِ حَنانٍ
وهَمست بِخَفوتٍ // أُحِبُكَ // لِتُفَجِرَ أَحرُفِها دِفئَ إِحسَاسُها و بَراءةُ مَشَاعِرُها
/
\
/
\
/
..(( رحــلــه ))..
هَربّنا إِلى أَرضِ الحُبِ نَسِيرُ بِخُطَى مِلئُوها الأَمّل وأَيّدِيَنا تَحْتَضِنُ بَعضَها البعَض
نَتبَادَلُ الضَحكَاتِ تَارةً والهَمسَاتِ تَارةً أُخّرى ، تُشّرَقُ خيُوطُ الحَنانَ لِتبَعثَ الدِفئَ
فِي أَوصَلِنَا وفَراشَات الهَوى تَتْراقَصُ مِن حَولِنا وأَزهَارُ الودِ تَنشُرُ عِطرَ الوَفاء
ونَسائِمُ الغَرامَ تَنْشُرُ المَحبةَ وصَوتُ خَريرَ الصَفاءُ يُداعِبَ مَسمَعيّنا
وتَغرِدُ بَلابِلُ الجَمالُ إِسَمَينا حَتى وصَلنا إِلى شَجَرةُ الإِخّلاصُ الشَامِخه
لِنَجلِسَ تَحتَ ظِلِها يَلُفُنَا الأَمَان
/
\
/
\
/
..(( لــيــلــه ))..
عِندَما إِرتَدَيتِي فُستَانَ النَجُوم المُتلأَلِئه وجَلسنَا فوقَ غَيمةٍ حَالمَه
نَراقَبُ نَهرَ ضَوءِ القَمر الهَادِئ ونَمُنُ الأَمَانِي وتَلُفُنَا بإِمَانٍ
وتُراقِبُنَا مَلايِيْنُ الأَفلاكِ والمَجَراتُ وهِيَ تَنثُرُ إِلَينَا مِنَ بُلَورِاتِ
الحَنانَ والغَرامَ والوَد والجُنونَ مَا يَكفِيَ لِكُلِ المُحبِينَ والعُشاق
وتَنّظُرَ إِليَ والحُبُ يَتفَجَرُ مِن عَينَيها لِـ أَضُمَها بِكُلِ قوةٍ و أَرتَوي
الحُبَ مِن بَينِ شَفتَيهَا
/
\
/
\
/
..(( ســأكــون ))..
سَأَكُونُّ بَلسَماُ يَشفِي جِراحُكِ ، سَأَكُونُّ نَسمَةَ عِشقً تَتْنفَسِيها
سَأَكُونُّ شُربَةَ ماءٍ تَرَوى ضَمئِكِ ، سَأَكُونُّ هَمسَةَ جُنونٍ تَسمَعِينَها
سأَكُونُّ لَمسَةَ حَنانٍ تُدفِئُكِ ، سأَكُونُ حُضناً تَهرُبِينَ إِليهِ
سأَكُونُّ حُبِكِ
/
\
/
\
/
..(( جــنــون ))..
أُجَنُّ عِندَما تُداعِبُكِ الأَزهَار ، أُجَنُّ عِندَما يُباسِمُكِ الشَروق
أُجَنُّ عِندَما تُراقِصُكِ الفَراشَات ، أُجَنُّ عِندَما تَتْوسَدُكِ الغَيُوم
أُجَنُّ عِندَما يُهامِسُكِ الغُروب ، أُجَنُّ عِندَما يُسَامِرُكِ القَمر
/
\
/
\
/
..(( الــخــاتــمــه ))..
هَمستْ أَن نَكونَ حُباً
/
\
فَهَربتُ بِها إِلى خَلّفِ أَسَوارِ الزَمنَ والمَكان حَيثُ اللاعَودَه
فَتَعانَقنَا بِقوةٍ حتَى أَصبَحنَا نَرى أَجسَادنَا المُتَعانِقةُ تَحتُنا
وبَدأَنا نَسمُو ونَسمُو ونَسمُو
وإِنصَهرت قُلُوبَنا مَعاً وأَرواحُنَا معاً ووذَواتُنا معاً
حَتى تحَولنَا إِلى // حُب // .
.
.
.
.
.
دُمـــتَمــ بِـــخَــيِــرَّ
وحيــ الدرب ــــد