جسار
09-13-2008, 12:48 PM
ما تحبه النساء في الرجال
و
ما يحبه الرجال في النساء
----------
أيها الأعزاء : أسعد الله جميع اوقاتكم 00
الأناقة والإحترام : -
الأناقة عند الرجل ، كما هي عند المرأة ، من عوامل النجاح ، وهي ما يقع النظر إليها قبل كل شىء آخر 0
فالأزياء اللائقة والمنسجمة مع الجسم ، ولون البشرة والقامة ، وملامح الوجه والحديث والمشية 00 لابد من توافرها في كل امرأة أو رجل 00 فهي كما قلنا الشيء الذي تنظر إليه معظم النساء في الرجال ، وينظر إليه معظم الرجال في المرأة قبل أي شيء 00 فالأناقة دليل الثقة بالنفس ، وهي الواجهة التي تحرص عليها المرأة ، كما الرجل أشد الحرص 00 فهي من مظاهر الإحترام 0
والأناقة هي الانطباع القوي والمؤثر على الطرف الآخر 0
إن الأناقة هي الثقة بالنفس ، وهي من مظاهر الإحترام - كما أسلفنا - وأضيف إلى أن من يفكر بالتأنق الخارجي ، ينبغي أن يعززه بتأنق داخلي 0
إن الكمال المادي ، لابد أن يتمشى معه كمال روحي 00 قد لاتكون المرأة ذات نفس جميلة ، ولكن النفس الجميلة قلما تقيم في جسم قبيح !
فالرجل ينظر للمرأة الطيبة القلب ، فيجدها جميلة ، وينظر للجميلة ويتمنى أن تكون طيبة القلب 00 وكذا المرأة تنظر للرجل بهذا المنظار 0
إن المرأة تريد رجلاً صالحاً ، فتراه ميناء أمين في أشد الظروف والأزمات 00 وإيضاً الرجل يريدها كذلك 00 وهو يطلب من المرأة الكثير 00 الأناقة والإحترام 00 والفضيلة في نفسها 00 والوداعة على وجهها 00 والإبتسامة على ثغرها 0
يقول أحد الفلاسفة :
إذا كانت المرأة الجميلة جوهرة ، فالمرأة الفاضلة كنز 00
وإضافة لفضيلة المرأة تعلمها
وفي المثل الصيني قيل في ذلك :
كنوز العالم بأسره لا تساوي ، المرأة الفاضلة المتعلمة 0
وها هو أفلاطون يقول :
كل ما على الأرض من ذهب ، وما في جوفها ، لا يستحق أن يوضع في الميزان مع الفضيلة 0
ويقول بايرون :
الجمال بلا فضيلة ، كالزهرة بلا أريج 0
وتحدث الزمخشري عن ( الحسن والحصن ) فقال :
لا تحب المرأة لحسنها ، ولكن لحصنها 00 فان اجتمع الحصن والجمال ، فذاك هو الكمال 0
والرجل لا يحب المرأة الجاهلة ، والتي لا تعلم أنها جاهلة 00 إنها حمقاء
والمرأة لا تحب الرجل الجاهل ، والذي لا يعلم أنه جاهل 00 لأنه أحمق
والرجل يحب المرأة التي تعلم ، وهي تعرف جيداً أنها تعلم 00 إنها خير النساء ، وهذه هي مما يحبها ويتمناها 00 الرجال 00 وهذا الشيء تحبه المرأة في الرجال أيضاً 0
واخيراً - أيها الأعزاء - أقول :
المرأة هي نصف المجتمع ، وهي التي تلد وتربي النصف الآخر !
دمتم بخير ، ورمضان كريم
و
ما يحبه الرجال في النساء
----------
أيها الأعزاء : أسعد الله جميع اوقاتكم 00
الأناقة والإحترام : -
الأناقة عند الرجل ، كما هي عند المرأة ، من عوامل النجاح ، وهي ما يقع النظر إليها قبل كل شىء آخر 0
فالأزياء اللائقة والمنسجمة مع الجسم ، ولون البشرة والقامة ، وملامح الوجه والحديث والمشية 00 لابد من توافرها في كل امرأة أو رجل 00 فهي كما قلنا الشيء الذي تنظر إليه معظم النساء في الرجال ، وينظر إليه معظم الرجال في المرأة قبل أي شيء 00 فالأناقة دليل الثقة بالنفس ، وهي الواجهة التي تحرص عليها المرأة ، كما الرجل أشد الحرص 00 فهي من مظاهر الإحترام 0
والأناقة هي الانطباع القوي والمؤثر على الطرف الآخر 0
إن الأناقة هي الثقة بالنفس ، وهي من مظاهر الإحترام - كما أسلفنا - وأضيف إلى أن من يفكر بالتأنق الخارجي ، ينبغي أن يعززه بتأنق داخلي 0
إن الكمال المادي ، لابد أن يتمشى معه كمال روحي 00 قد لاتكون المرأة ذات نفس جميلة ، ولكن النفس الجميلة قلما تقيم في جسم قبيح !
فالرجل ينظر للمرأة الطيبة القلب ، فيجدها جميلة ، وينظر للجميلة ويتمنى أن تكون طيبة القلب 00 وكذا المرأة تنظر للرجل بهذا المنظار 0
إن المرأة تريد رجلاً صالحاً ، فتراه ميناء أمين في أشد الظروف والأزمات 00 وإيضاً الرجل يريدها كذلك 00 وهو يطلب من المرأة الكثير 00 الأناقة والإحترام 00 والفضيلة في نفسها 00 والوداعة على وجهها 00 والإبتسامة على ثغرها 0
يقول أحد الفلاسفة :
إذا كانت المرأة الجميلة جوهرة ، فالمرأة الفاضلة كنز 00
وإضافة لفضيلة المرأة تعلمها
وفي المثل الصيني قيل في ذلك :
كنوز العالم بأسره لا تساوي ، المرأة الفاضلة المتعلمة 0
وها هو أفلاطون يقول :
كل ما على الأرض من ذهب ، وما في جوفها ، لا يستحق أن يوضع في الميزان مع الفضيلة 0
ويقول بايرون :
الجمال بلا فضيلة ، كالزهرة بلا أريج 0
وتحدث الزمخشري عن ( الحسن والحصن ) فقال :
لا تحب المرأة لحسنها ، ولكن لحصنها 00 فان اجتمع الحصن والجمال ، فذاك هو الكمال 0
والرجل لا يحب المرأة الجاهلة ، والتي لا تعلم أنها جاهلة 00 إنها حمقاء
والمرأة لا تحب الرجل الجاهل ، والذي لا يعلم أنه جاهل 00 لأنه أحمق
والرجل يحب المرأة التي تعلم ، وهي تعرف جيداً أنها تعلم 00 إنها خير النساء ، وهذه هي مما يحبها ويتمناها 00 الرجال 00 وهذا الشيء تحبه المرأة في الرجال أيضاً 0
واخيراً - أيها الأعزاء - أقول :
المرأة هي نصف المجتمع ، وهي التي تلد وتربي النصف الآخر !
دمتم بخير ، ورمضان كريم