منتدى دمعـــة ولـــه - أيعقل هناك قلوب متحجرة كهذه !!!!!

السلام عليكم اليكم هذه القصة الواقعية التي لم اتوقع بوجود قلب قاسي بهذه الطريقة تفاصيل القصة :عذب حبيبته واحرقها بالناار ثم ارغمها على العيش مع صديقه لمدة يومين ثم اصطحب اخرى لمعاشرتها لاحولاة ولا قوة الا بالله.
هذه القصة وقف عليها احد زملائي اللي اعرفه وجاءه صاحب القصة وحكى له هذه القصة وقال انشرها لعل الناس تتعظ وتعتبر مني قالها وهو يتقطع الما وحزنا .
ساقول هذه القصة على لسان صاحبها يعني سارمز له بالرمز "ف" وهو صاحب القصة
واليكم الحادثة على لسانه :
اسمي "ف" وابلغ من العمر"27"حاصل على شهادة بكالوريس في علوم الهندسة المعمارية وقد عشت مع امي وابي ابنهم المدلل حيث كان ابي لا يرفض لي طلبا حتى كان يبذل الغالي والرخيص من اجلي .
بدأت حكايتي عندما شاهدت احدى الفاتنات وقت خروجي من بوابة الجامعه وكانت خلف سيارة اجرة خاصة واقفة فلم استطع مقاومة اغراءها فقد احسست ان قلبي قد اصبح ريهنها من نظرة اصبحت اسيرا لها تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي احرقتني واياها.
تابعتها حتى وصلت الى منزلها وعرفته فاصبحت اتردد له يوميا اراقبها من بعيد دون ان تحس لقد رايت فيها حلم الشباب وحصولي عليها يعني حصولي على الدنيا بذلت الغالي والرخيص من اجل الحصول عليها وحصلت عليها بعد تعب وتعب لم اصدق ما يحصل كانت ارق واعذب ما يمكن ان يتصوره بشر كانت تحرق نفسها لانعم بالسعادة وتهين نفسها لتكرمني كانت تحملني على كفوف الراحة وهي تئن وتتعب من اجلي بذلت في السنوات الاولى معها كل ما اقدر عليه ولكن ما حدث بعد ذلك ويا لهوووول ما حدث:
بعد مضي سبع سنوات على علاقتنا احسست بتسرب الكره لها بدات احس بالملل تجاهها
اصبحت لا اطيق القرب منها كنت اتذمر منها حتى بدأت اتخلق الاعذار من اجل البعد عنها
بل وصل الامر الى ان اهينها اما اهلي .
بل اصبحت اسبها في كل مكان لا تهمني نظرات الناس المهم ان اشتمها واقول ما يحلو لي من كلام الفسق لها امام القريب والغريب لا حولاة ولا قوة الا بالله.
ياليت الامر توقف عند الشتم والسب بل تطور الى انني بدأت اتمتع بتعذيبها وظربها بل اجبرتها الوقوف في ضهيرة الشمس الحارقة ثم اضربها واركلها وهي صابرة من اجلي ما ذا حصل لي وكاني مسحور افعل ما اشاء بها وهي تبكي من قوة ما يحصل مني .
وليت الامر توقف عند هذا الحد اصبح العيش معها محالا وكان سكوت اهلي ومن يعرف عن قصتي مشاركة لي بهذه الجريمة والعياذ بالله كانت مسلوبة الارادة لم تعرف مصيرها بعد كل ما يحصل لها ففي ذات يوم كنت بدون عقل ولا تفكير ما ذا فعلت لن تصدقوا ولكنها الحقيقة اه اه وانا ابكي حرقة فعلت شي لا يتصوره كل عاقل لقد اخذتها وسلمتها الى صديقي نعم صديقي لقد استغل هذا العدو الحقير وضعي الغير سوي وقلها فرخا بها اخذها وهي تناديني وتستنجد بي وانا اقول لها اذهبي فليفعل ما يفعل بك واذا لم تطعك فسوف ارغمها على طاعتك نعم اجبرتها على العيش معه يومين كامليين في استراحة تبعد عن الرياض 80 كيلوو احسست بعدها بسعادة في فراقها وكانني حرجت من جحيمها بعدها عاد لي صديقي وهي بصحبته واوصلها عند بابي منزلي ووقفت امام الباب لكي تقابل التي اصطحبتها معي لتكون صدمتها صدمتين وجرحها جرحين لن تصدقوا ولكنها الحقيقة التي اشعر مرارتها في حلقي حتى اليوم وحينما اراد اللله معاقبتي بما فعلت ماذا حصل لي كان احد المراهقين يسمع ما بيننا من سوء تفاهم ومشاكل فكان يصطاد بالماء العكر فاخذ يراقبها ويحاول الاقتراب منها لكي يعرض نفسه بانه صاحب القلب الطيب والحنان المفقود وفارس الاحلام الذي سيغير حياتها من بعدي.
هذا المراهق قام بفعلته الشنيعه في ليل مظلم فكانت كالانذار والناقوس الذي اشع النور في راسي فكانت ذات يوم في اوج واحلى زينتها متهيئة لحضور زواج قريب لي ففي غفلة مني تركتها تنتظرني بالخارج ودخلت البيت اخذ بعض الاغراض الخاصة بالزواج فجاء ذلك المراهق الوحش فخطفها من اما المنزل نعم خطفها لاني تركتها تنتظر طويلاا من اجل حاجة تافهة نسيتها داخل المنزل حزنت هذه اللحظة ولكن لا اصدقكم القول بانني فرحت بعض الشي ولكن كما قلت لكم كنت اعيش دون عقل ولا ضمير بالتاكيد؟
بعدها بحثت عنها في كل مكان واحسست بفقدان الامل في وجودها بعدها تذكرت ما كنت افعل بها وهي صابرة من اجل العشرة والحب الذي بيننا.
يالله ماهذه الحسرة اين عقلي اين ضميري اين الناس لماذا لم يساعدونني عشت بعدها عيشة محروم اين ضميري عندما كنت اشتمها واضربها واوقفها باشعة الشمس واحرقها واعرضها لصديقي ليفعل بها ما يشاء.
اخيرا لم اعرف حقيقة ما فعلت فهل كنت مسحورا فأفقت؟؟ ام كنت نائما فصحوووت ؟؟ ام كنت مجنونا فعقلت؟؟
والله لا اعلم ولكن ارجوا ان تدعو لي بالعفو والمغفرة لما فعلته معها فانني جالس احس بالذنب الذي لم يجعلني اهتني بنومي ولا جلوسي ارجو ان تسامحوووني لانني كنت شبه مجنون بما افعل!!!!!
هذه كانت حالتي مع سيارتي الفاتنة منذ ان رايتها تسير اما الجامعه الى يوم ان سرقوها من امام المنزل فعند مضي موديلها كرهتها ثم اخذت اشتمها واركلها بأي شي حينما تتعطل بي في الشارع واتركها تحترق باشعة الشمس فلم اهتم بها بعد ان صدمت ذهبت بها الى الورشة وامام الناس اتلفظ عليها بالفاظ سخيفة فقد قامت الورشة باحراقها لاعادة طليها من جديد ثم اعطيتها صديقي لكي يستخدمها يومين واخبرته بانها اذا لم تشتغل فاتصل بي لمساعدتك وقمت باستئجار سيارة جديدة ليومين ثم جاء صديقي بالسيارة واخذتها منه واوقفتها اما الباب بدون مبالاة وكانت في احلى زينتها مغسولة ومعطرة استعداد للذهاب بها الى الزواااج والى الان مسروووقة من المراهق من عيال الحارة

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه