أخ يطلب من اخته رشوة ليوافق علي ممارستها الرذيلة
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه حادثة قرأتها في احدي الصحف وقد اوقفتني لاني لا اصدق وجود شباب او الجيل القادم بهذه البشاعه واليكم نص الجريمه
كانت عبير متزوجه من رجل سعودي وتعيش معه في السعوديه وهي مصريه الجنسيه بعد زواج دام ثلاث سنوات حدث الطلاق ولم يثمر عن اطفال رجعت عبير الي مسقط راسها مصر لتعيش مع والديها وشقيقها طالب كليه الحقوق في السنه النهائيه والتي كانت عبير ترسل له النقود ليسدد مصاريف الكليه طوال سنوات دراسته ولكن الان عبير طلقت من زوجها من سيصرف عليه لتكميل دراسته المهم احبت عبير ان تروح عن نفسها وان تنسي انها مطلقه طلبت من شقيقها ان يسافروا يقضوا عدة ايام في الاسكندريه لم يتردد شقيقها وسافروا وكان في استقبال عبير اثنين من صديقتها كانوا الثلاثه زملاء دراسة وكان لهم هما الاثنين ملف حافل عند الشرطة غير قضيه آداب تم القبض عليهم متلبسين بها
قام شقيق عبير بلومها علي علاقتها بهؤلاء المشبوهتين ولكنها دافعت عن صديقتها وقالت له ان لم يروق لك الامر تستطيع الرجوع الي مصر ثانيه ولكن هاتان صديقتاي ولن اتركهما اضطر شقيقها ان يقبل بالامر الواقع وذهبوا الي شاطيء الاسكندريه وكانت عبير تملك شقه في الاسكندريه وطلبت عبير من احدي صديقتها ان تلهي شقيقها وقامت صديقتها بالمهمه علي خير وجه ولكن فجأة احس شقيق عبير باختفاء اخته سأل صديقتها اين هي اجابوه انها احست بصداع وذهبت الي شقتها ارتدي شقيق عبير ملابسه وذهب الي شقه عبير وفتح الباب ليجد المفأجاة لقد كانت عبير في احضان رجل في غرفة النوم وهما شبه عاريين لقد كانت اخته تمارس الرذيله مع رجل كان مفتول العضلات قوي البنية لم يعرف شقيق عبير ماذا يفعل لن يستطيع ان يضرب هذا الرجل فهو هزيل الجسم وضعيف قرر ان يستفيد من هذا الوضع دخل الي الغرفة ونادي شقيقته في هدوء وطلب منها طلب غريب ان تدفع له مبلغ من المال ولن يقول شيء لوالدها في مصر فما كان من عبير ان رفضت وقالت له هذه اموالي ولن اعطيك منها شيئا فقام شقيقها بتهديدها اذا لم تدفع له النقود سوف يقتلها فما كان من عبير الا ان فتحت باب الشقه واخذت في الصياح والصراخ وخرج الجيران وقامت بسب شقيقها ولعنه ووصفه انه ليس رجل وليس يملك من الشهامه والرجوله قدر ذرة ملح بدلا من ان يعاتبها علي ممارستها الرذيله يطلب منها رشوة لسكوته اما الجيران فما كان منه الا ان نزل الي الجزار اسفل العمارة واحضر ساطور وقطع راس شقيقته وسط ذهول الجميع وحضرت الشرطه وقبضت عليه وقد خسر سمعته وشقيقته وكليته
وقد اعترف بكل ذلك في منتهي برود الاعصاب ولم يكن نادم علي ما فعل انه لم يقتل اخته لانه رأها في هذا الوضع انما انتقاما منها لانها لم تعطيه النقود